زوجتي هائجة على زبي و انا اجامعها بكل قوة و انيكها – الجزء 2

  و تستمر حكايتي زوجتي هائجة على زبي في جزءها الثاني حين اشتد النيك بيننا و بدات تهيج فبدأت تتحرك وتحنى جسدها فيخرج بزها للخارج وتدخله بيدها وينكمش الكيلوت جانبا موضحا نصف كسه وبلله ايضا و شعرت انها تتفن فى الاستعراض واغرائنا فى هذا الموقف الغريب وهذه الحاله الجديده المثيره التى لم يكن يتخيل حدوثها اى شخص فينا واستدارت وظهرت كما لو انها تعرض لنا طيظها وتتفن فى الانحناء والاوضاع ونكاد نجن انا وسمح من هذا العرض المثير المجنون الذى يصل لدرجه الخيال لولا حدوثه فعلا امامنا وانتهت بسمه وتصنعت انا باحساس الفشل وان الرحله مش من حظنا ولم يكن سامح فى حاله تسمح له بمناقشتى غير انه بعد دخول بسمه حدثنى ، يا خساره باظت الرحله بس يابن المحظوظه ده انت مراتك جسمها فتاك ويموت امال اين الجزمه قارفنى وعامل تقول مليت ونيله ده انت باين عليك حمار مابتفهمش ، كان مثل هذا الكلام عادى بيننا فضحكت وقلتله ده بالنسبه لك مثير بس انا زهقت وتشبعت منه مابقاش يثيرنى ، سامح كس امك هههههههههه ده انا مراتى لو لفيتها ماتجيش فرده من طياظ بسمه ، ههههههههه الرفيع برضو بيبقى حراق وطعمه جامد ههههههههههههههههه .

بعد ما حدث بينى وبين زوجتى من مشهد مصطنع فى قصه المايوة اصبحت زوجتى فى حاله هيجان قويه جدا واصبحنا فى ممارستنا الجنسيه نتذكر هذا الوقف ويهيج كلانا كثيرا وكنت وانا انيكها احدثها بأنها كانت مستمتعه وهى تتعرى امام سامح صديقى واصف لها انى كنت متهيج مثلها ومدى وقع هذا الموقف على وبعد فتره اصبحت لا تخجل ان تصارحنى هى الاخرى انها فعلا رغم غرابه الموقف كانت مستمتعه جدا ومثاره لدرجه الجنون وكنا لا نخبئ رغبتنا فى تكرار مثل هذا الموقف الذى اعاد لحياتنا الجنسيه بعض من اثارتها وحيويتها وخلال مناقشتنا الصريحه بعد وقت ليس بالقصير توصلنا انه من الخطوره تكراره مع سامح مره اخرى حتى لا يشك اننا كنا نتعمد ذلك منذ البدايه وان روعه ومتعه الموقف انه حدث بشكل يبدو تلقائيا حتى لا ندان فى نظر احد ونفقد سمعتنا ولذا بحثنا كثيرا فى افكار متنوعه وبحثنا عن اشخاص بأعينهم يتوفر فيهم اولا عدم الشك فينا وفى خطتتنا وثانيا ان يتم الموقف كأنه حدث تلقائيا دون ترتيب وان لا يتعدى متعتى فى مشاهده زوجتى تتعرى وتغرى شخص اخر وان تستمع هى بالتعرى امامه واخذ ذلك منا وقت طويل لانه فى كل مره كان يغلبنا الخوف من الفشل وافتضاح امرنا ، حتى اتى يوم وحث موقف بسيط جعلنا ننفذ مشهدنا الثانى بعد مشهد المايوه مع سامح ، فى ذلك اليوم كنا نجلس فى شقتنا وكانت بسمه زوجتى ترتدى جلابيه بيتى قصيره وخفيفه وخرجت من المطبخ وهى تطلب منى ان انادى عم صلاح البواب لكى يغير انبوبه البوتوجاز وهنا طرأت على الفكره الجديده ، عم صلاح رجل كبير نوعا عمره حوالى خمسين عاما يعمل بوابا فى عمارتنا منذ سكناها وهو شخص طيب وغلبان وفقير فى حاله زى ما بيقولو وكان يلبى طلبات كل سكان العماره وهو رجل تبدو عليه صحه جيده كما كنت الاحظه انا بخبرتى الجنسيه يستمتع بمشاهده ساكنات العماره دون ان يلحظو ذلك خوفا على وظيفته فحكيت لبسمه زوجتى ما افكر به ورأيتها تتهيج للفكره وبدأنا فورا فى تنفيذها ،
ارتدت زوجتى قميص بيتى اسود قصير يصل لاسفل طياظها بقليل مفتوح الصدر بشكل صارخ ولم ترتدى تحته اى ملابس داخليه وقمنا بتحريك بعض محتوايات الصاله واغراقها بالماء والصابون واختبأت انا فى احدى الغرف والتى من خلالها يمكننى مشاهده ما يحدث وبعدها كلمت عم صلاح فى الانتر كام وطلبت منه احضار منظف غسيل بسرعه وقامت ببل قميصها بقليل من الماء ونكش شعرها فأصبحت كأنها تقوم بالغسيل والتنظيف بالفعل ، وبعد قليل دق جرس الباب وظهر عم صلاح يحمل المنظف وبان على وجهه الانبهار فهو معتاد على رؤيه زوجتى بملابس البيت المثيره ولكن هذه المره كان الموقف اكثر قوه وهو يرى صدرها يكاد يكون عارى وافخاذها الملفوفه الجميله ، تناولت بسمه المنظف من عم صلاح وهى تحدثه شكرا يا عم صلاح جوزى قرب يصحى ولسه ما خلصتش ولو لقى البيت مكركب كده هايتخانق وتبقى مشكله ،عم صلاح تحت امرك يا ست بسمه انا هاساعدك عشان تخلصى قوام ، وكنا نعلم انه سيفعل ذلك فهو بطبيعه الحال لا يتأخر فى العمل والمساعده ، وبدأ العرض المثير لبسمه التى اصبحت فى طريقها احتراف فعل ذلك فجلست على ركبها تمسح الارضيه وعم صلاح يتصنع العمل وهو ينظر لصدرها الكبير وهو يتراقص امامها وبدأت المح زبه ينتصب خلف جلبابه وهو يشاهد ، وبعدها اعطته بسمه ظهرها وهى تستند على ركبتيها وتنحنى اسفل احدى الطرابيزات وتمسح اسفلها ليرتفع قميصها من الخلف لتظهر طيظها الملفوفه المثيره ويظهر ايضا كسها من الخلف واستطعت ان اشاهد خرم طيظها من مكانى كما شاهده ايضا عم صلاح الذى بدا عليه الصدمه والذهول لما يرى واصبح يدعك زبه بقوة من فوق ملابسه وخصوصا ان بسمه لا تراه ، وبعد ان جننته بسمه بهذا المشهد نهضت وطلبت منه ارجاع قطع الاساس حتى تأخذ حماما وعندما غادرت وتأكد انها فى الحمام تلفت يمينا ويسارا وفاجأنى بان رفع جلبابه وبدأ يحلب زبه الذى بدا كبيرا جدا ومازال بقوته ولكن لم تمهله بسمه ان ينتهى فقد انتهت وسمع صوت باب الحمام يفتح فقام بعدل ملابسه بسرعه ودخلت عليه بسمه ولم يكن انتهى وهى عاريه تماما تلف جسدها ببشكير الحمام الذى بالكاد يخفى نصف صدرها السفلى وكسها الجميل بصعوبه شديده وقالته دقيقه واحده يا عم صلاح اغير واجيلك ولفت جسدها متجهه لغرفتها وكما كنا متفقين فى خطتنا ترفع البشكير من على طيظها بشكل يبدو عفوى وتتحرك ببطئ نوعا ليشاهد عم صلاح طيظها المربره وهى تتحرك وتهتز امامه عاريه تماما ويكاد يجن ولا يصدق وبعد قليل تخرج بسمه باحدى قمصان البيت الخفيف تشكره وتعطيه بعض النقود نظير عمله وهو يجاوبها بانه لم يفعل شئ وتحت امرها لو احتاجت منه اى شئ ، لاخرج بعدها بعد نزول عم صلاح احضن بسمه واجردها من ملابسها واقوم بنيكها فى نفس مكان مشهدنا الثانى الناجح جدا فى متعتنا المشتركه المثيره وهى التعرى ..

بعد ما مررت به انا وزوجتى بالمشهدين السابقين مع سامح صديقى وعم صلاح البواب بدأت حياتنا تأخذ منعطف مختلف تماما وصرنا نبحث عن المتعه الجديده بكل شكل ولا نستطيع البعد عنها وصرت اشعر انى اعيش مع شرموطه حقيقيه بمعنى الكلمه اشعر بذلك فى كل تصرفاتها واصبحت بسمه زوجتى تبدى رغبه اكثر منى فى تكرار ما نفعل واشترت مجموعه جديده من الملابس الناريه المثيره الفاضحه لتكون مستعده عند اللزوم وصرنا نبحث عن مواقف جديده وصارت المواقف هى من تبحث عنا لنجدها امامنا وبدأت اشعر انى اتمتع بقابليه ان ارى زوجتى تذهب الى ما هو ابعد من التعرى والاغراء فيعبث بجسدها احدهم او حتى يمارس معها ………..،