صاحبة ابنتي السكسي تتحرش بي و تركب زبي كما لو كانت عاهرة صغيرة

هذه حكايتي مع صاحبة ابنتي السكسي تتحرش و تركب زبي كما لو كانت عاهرة صغيرة بعد أن أشعلت شهوتي مصاً إلى جوار حمام السباحة. كان ذلك بعد أن انتقلنا من مدينة لأخرى من أجل عملي. هنالك صادقت بنتي الصغيرة التي كانت لم تزل في الابتدائية صاحبة لها تدعى شيماء. كانت بنت جميلة أموره كنت أعشقها جداً لمرحها ودلعها. بعد ثلاثة أعوام تبدلت الظروف أذ انفصلت عني زوجتي تركتني و ابنتي وحيدين أنا و فاتن. الحقيقة أني أغرقت حزني في العمل فانهمكت فيه و اعطيتي نفسي وكل مجهودي له فلم أدع لنفسي فرصة للتفكير في الحب أو الجنس. كذلك تعلمت ابنتي المراهقة أن تعتمد على نفسها و قد شبت عن الطوق. كانت ابنتي تستعين بصاحبتها كثيراً في منزلنا في قضاء حوائجها أو حتى الدردشة و قضاء الوقت. كانت صاحبة بنتي أكثر من صاحبة لها. كانت شيماء جميلة نحيلة الجسم سكسي ساخنة بطول معتدل و قوام جميل رشيق. كانت فتاة دائمة اللعب و الدلع و الضحك و التقافز فكان شعرها الأشقر يفرفر خلفها طويلاً مثيراً غجرياً. الحقيقة كذلك أنها وابنتي بلغتا حتى تدورت صدورهما وصارتا كالشابات الناضجات المغريات جداً.

صادف بلوغ ابنتي و صاحبتها مبلغ اﻵنسات الجميلات أن حفرت في فيلتي حمام سباحة وأتيت بمهندسين و تم تصميمه و عمل اللازم. كان حمام السباحة كالمتنزه للمراهقتين فكان يقضيان معظم وقتهما فيه. ذات ليلة أتيت بيتي من عملي فقرأت ورقة ملاحظة من ابنتي مكتوب فيها أنها ذهبت إلى بيت جدها و جدتها وأنها ستحضر إلى البيت الغد. قررت أن آخذ غطس في حمام السباحة فأنعش جسدي و أزيل عني عرق اليوم المجهد فقفزت فيه بملابس العوم. بعد حوالي خمسة عشرة دقيقة سمعت الباب يصفق فقلت أنها ابنتي فاتن عادت من بيت جدها سريعاً لأني أعرف كم هي سريعة الاستثارة و ان أهلي يضايقونها بكلامهم. بعد برهة نظرت لاجد صاحبة ابنتي شيماء أمامي. راحت في تلك الواقعة صاحبة ابنتي السكسي تتحرش بي و تركب زبي كما لو كانت عاهرة صغيرة و تتناك مني ولم أكن أخطط لذلك. كانت ترتدي شورتا و تي شيرت أبيض فأخبرتني أن والديها خرجا يتسكعان في الخارج و أنها اتت لتمضي وقتها مع فاتن وتأخذ غطس في المسبح. لما لم تكن ابنتي موجودة لم أرفض وقلت لها و لما لا. تجردت من ملابسها وأمست بالبيكيني فراعني جمالها و استدارة فخذيها وطيازها!

قفزت إلى جواري ولما كانت صاحبتها غير موجودة راحت تتحرش بي وتشجعت في ذلك. كنت اعلم أنها شقية جداً. أخذنا نسبح سوياً لنصف ساعة ثم سألتها إذا ما كانت تشرب معي فأجابت بالإيجاب. الحقيقة أني لم أكن أعلم أنها ستنسطل إلى ذلك الحد. أتيت باثنين كنز بيرة فراحت تشرب و اشرب. لما رجعت من المطبخ كان البيكني الأصفر خاصتها على حرق المسبح. إذن شيماء عارية! سألتها عما تفعل واستغربت فأخبرتني أن البيكيني مضحك عليها وليس بمقاسها المضبوط فقررت خلعه. جلست على كرسي أشرب البيرة و إذ فجأة قفزت صاحبة ابنتي إلى الخارج ومشت ناحيتي. بدت في عيني رائعة مثيرة. بشرتها الصافية الشقراء جد مثيرة و بزازها المدورة المتوسطة الحجم النافرة أثملتني. حتى كسها وشعره المشذب كان جد مثير جعلني أقاوم رغبة زبي في الانتصاب. أقبلت علي و جلست وأخذت تحتسي البيرة ثم صدمتني بما لم أتوقع! نعم بدون ان تنبس بحرف ركعت صاحبة ابنتي أمامي وراحت تخرج زبي وتلتقمه في يدها! من هنا طفقت صاحبة ابنتي السكسي تتحرش بي في حمام السباحة بالبيكيني و تمص زبي و تتناك مني فنظرت في عيني إلى اعلى وقالت انا عارفة أنك عاوزني وأنا عارفة أني عاوراك. ثم قالت لي أن أقف منتصباً ففعلت ونزعت عني بدلة عومي و التقمت زبي ذا الثماني بوصات طولاً . الحقيقة دعني أخبرك أن تلك الفتاة الصغيرة كانت تعي ما تفعله وتعلم ماذا تفعل حقاًُ. راحت صاحبة ابنتي تمص زبي كما لو كانت عاهرة محترفة!! أثارتني بسكسيتها الكبيرة. وقفت على قدميها و انتصبت ثم قادتني هي بنفسها إلى غرفة نومي! انبطحت فوق السرير وراحت تنشر ساقيها عارية وقالت لي أن أنزل عليها وأضاجعها! امتثلت إلى طلبها وأنا يثيرني ذلك الكس الأشقر الضيق بشعره المشذب فوقه. أخذت تتأوه و تتلوى ثم ألقتني عنها و راحت تركبني كما لو كانت تركب ظهر مهر! ادخل زبي في كسها البكر وراحت تمتطيني كما لو كانت عاهرة. أخذت صاحبة ابنتي السكسي تتحرش بي و تركب زبي كما لو كانت عاهرة صغيرة فأخذنا نتنايك طيلة ساعة ثم دحرجتها عني و قذفت كتلات مني فوق بطنها. ثم أنها أخذت تلتقم زبي مجدداً تنظفه مما علق به من سوائلها و سوائلي. تضاجعنا هنالك ثم رحنا نتضاحك كما لو كنا سكارى وأخبرتني أنها ودت أن تختلي من زمان حتىسمحت لها الفرصة بغياب غريمتها التي هي ابنتي فأضحكتني.