عمى بينيكنى

انا منذ صغرى وانا امارس العاده السريه . فانا وحيده, فلقد كنت ادخل غرفة نومى واخلع ملابسى ,ثم انام على بطنى واضع المخده بين فخذى واحرك فخذى لكى اشبع رغبتى .ثم اخرج من الغرفه ولم يحس احد بما افعل. حتى كبرت وكبرت معى هذه الفعله. فقد كنت اقف امام المرأه عاريه واعبث بجسدى كله.وعندما كبرت واصبحت فى الثانوية العامه,.اخذ عمى بالتردد كثيرا على بيتنا.وقد كان ينفرد بى فى غرفتى بحجة انه بيزاكرلى . ففى اول مره دخل فيها علي قفل باب الغرفه ثم اخذ يتنهد , فقلت له ما بك ياعمى فرد على لا شى .وبعد لحظات اوقفنى ثم اخذ يحضننى بقوه, فقلت له ما بك ,فرد على هذا تعبير عن حبى لك لم يكن يعرف اننى اعرف ماذا يفعل بى .فقد كان يفرك جسده بى بقوه ,حتى ايقنت انه يريد ان ينيكنى فاستسلمت له ليفعل بى ما يشاء .فأخذ بتقبيلى من شفتى واخذ بفركهما بقوه .فلقد كان يمصهما وكان يخل لسانه فى فمى حتى عبث بلسانى, ثم رحل وقال لى اراك الأسبوع القادم.فأخذت افكر بما فعله بى طوال اليل. حتى جاء الأسبوع القادم ولم يكن ابى وامى فى المنزل ,فقد ذهبا لزيارة خالتى المريضه وقال بانهما سيتأخران. ثم دخل على عمى وبدانا الشغف لملاقاة بعضنا البعض .فقد حملنى بين زراعيه واخلنى غرفتى ثم خلع ملابسه ووقف امامى عاريا وكنت اول مره ارى فيها رجلا عاريا. ثم بدابتجريدى من ملابسى كلها واصبحت عاريه. وبدأهو بوضع يده الساخنه ليتحسس كل منطقه فى جسدى. وقد كنت احش بعشة شديده فى جسدى . ثم بدا بتقبيلى واخذ يمص شفتى حتى احسست انهم سيتمزقا . وبعدين قعد يبوسنى فى رقبتى وصدرى .ونزل على بزازى قعد يبوهم ويمص فيهم كأنه بيرضع ويعض فى صدرى وانا حسه بمتعه رهيبه. وبعدين قعد يلحس فى سرتى لحد ما نزل الى كسى وقعد يلحس فيه بلسانه ويشد بظرى بشفتيه. وانا فى غاية الأستمتاع.ثم طلب منى ان امصله بزه وعلمنى ازاى وفعلا سمعت كلامه وعملتله كل اللى طلبه منى . وبعدين نام فوقى وغرس قضيبه الضخم فى كسى. احسست بالم رهيب لم استطع ان اطلب منه اخراجه لأنى كنت مستمتعه اوى رغم الألم.وبعد ما خلص نيمنى عللا بطنى ودخل قضيبه الكبير فى طيزى ودخله كله. وبعد لما خلص دخلنل الحمام ونكنى فى البانيو تحت الدش وبعدين مشى وقررنا ان نتقابل فيما بعد .وحددنا ميعاد فى شقة صحبه علشان ينيكنى براحته وبأساليب مختلفه تسمعوها المره الجايه.