فتاة نيك تتناك في غرفة التجميل مع شاب أسود

كانت هنالك فتاة نيك نحيفة جدا و مشبعة في 20 سنة من العمر تدعى روزا تعمل في أحد مطاعم المدن الأروبية المعروفة ، كما أنها أيضا  تسكن لوحدها بعد أن أرادت الإستقلال بذاتها من سلطة العائلة و كانت حينما تنتهي من العمل تتجه إلى المقهى الليلي حيث تستمتع بباقي اليوم الشاق و الملتزم ، إذ كان كل ما يمتعها هو الرقص على موسيقى الدجاز و شرب القليل من الفودكا و تدخين سيجارة  تذهب بها عقلها و  تمتعها بنشوة الحياة اللذيذة. و أكثر ما يميز هذه الفتاة  هو جمالها الساحر ، فهي تبدو رغم جسمها الهزيل جذابة جدا. شعرها أحمر و طويل ، بشرتها ناصعة البياض مائلة للوردي ، رقيقة الشفتين ، طويلة القامة ، بزازها منتصب متفرق عن بعضه فأبرر برق صدرها الناعم ، رشيقة الفخذين ، فحينما ترى من الخلف تلاحظ أنها مملوءة الطيز المتفرق عن بعض الذي أحدث شقه جوف واسع و مثير و عندما ترى من الأمام يجذبك كسها الصغير جدا و البارز جدا بسبب ضعف فخذيها المنفرجين عن بعض فلا يبان منه إلا شق صغير رقيق آخذ بالطول. و مع ذلك قلة من الشباب من يغريهم هته المميزات المثيرة كروزا إذ أغلبهم يبحث عن الجسم المملوء جدا ككبر الطيز و البزاز.. أما روزا فلا يغريها و لا تحب أن تمارس الجنس إلا مع شاب ذو بشرة سوداء فهي دائما ما تتحدث أمام صديقاتها عن إعجابها الشديد لهم خاصة عندما يكون مصطحبا بشروط روزا ، فهي تحبه طويل القامة ، قوي الجسم ، مفتول العضلات صدره واسع و ممتلئ ، أما بالنسبة لزبه فهي متأكدة بأن جميع الشبان ذوي البشرة السوداء لديهم زب مذهل و كبير جدا و عريض ، يمتع الأنثى و يجعلها تحس بالنشوة القصوى. ذات يوم أنهت روزا عملها و اتجهت إلى المقهى الليلي كالمعتاد ، فكانت تشعر بلهفة ممزوجة بين الشعور بالنوم و الإحساس العميق بلذة النيك ، فأفرطت في ذاك اليوم شرب الفودكا مما جعل جسمها يزداد دغدغة و شوقا للذة النيك فشرعت ترقص مع صديقاتها في حلبة الرقص مع جموع الشباب المختلط كي تذيب شعورها الساخن ، إذ هي كذلك رأت شاب طويل القامة ، أسود البشرة ، مفتول العضلات ، عاري الصدر فبرز ضخامته يرقص حذوها، فجن جنونها و زاد تعطشها للنيك. و أحست بهيجان اجتاح كامل جسدها  الشبه عاري. فإقتربت إليه مباشرة و وضعت يدها الصغيرة على عضلات صدره و ناولته قبلة بشفتيها الملساء في شفته السفلى الغليضة و بسرعة قرضتها بأسنانها ثم همست في أذنه و مسكت يده و اتجهت به نحو غرفة التجميل. و عندما دخلا أغلقت روزا الباب بإحكام كي لا يزعجهما أحد و وضعت على مقبظه لافتة “معطب” و بسرعة عانقت روزا الشاب الأسود و شدت عضلات صدره بيديها بقوة و شرعت تمرر له قبلات ساخنة و قوية تصل إلى حد العنف اللذيذ فيعجب الشاب بقبلاتها الجميلة و يهيج كثيرا في نفس الوقت تداعب زبه من فوق البنطلون فنزلت و وقفت على ركبتيها و أخذت تفتح أزرار بنطلون الشاب ‘الدجين’ و ‘السليب شورت’ فبان زبه الطويل جدا و الخشن الذابل رأسه إلى الأسفل فذهلت روزا و فرحت بشدة فمسكته بديها و بسرعة أدخلت رأس زبه في فمها و تقول ” آوووه كم هو لذيذ..” فتبلل زب الشاب الأسود بلعابها الدافىء فأخذت روزا تهزه أعلى و أسفل بيدها في نفس الوقت تلحسه بلسانها بشغف  و ظلت تفعل ذلك كثيرا دون أن تتوقف عن إصدار صوت اللذة فهاج الشاب و أخذ يتأوه و بدأ زبه بالإنتصاب شيئا فسئا إلى أن بان طوله بالكامل فزاد هيجان الفتاة أكثر و بدأت تتلذذ بالنيك حينما يدخل زب الشاب الهائل في كسها الضيق ، حينئذ مسك الشاب الهائج روزا من ذراعيها و أوقفها على قدميها و نزع لها قمصانها الصغير ثم أنزل قستانها الأسود إلى بطنها و شرع يمص حلمة بزها الأيمن بشفتيه و يرضعه بقوة و يعصر حلمة بزها الأيصر بحرقة في نفس الوقت تقوم روزا بمداعبة زب الشاب بأصابع يدها بخفة. إلى أن اجتاحت في جسميهما لهفة الإحساس بالإنتقال السريع إلى النيك الساخن عندئذ نزع الشاب الأسود بنطلون روزا الممطط كله و نزع وراءه السترينغ الشفاف ثم  شدها من خصرها و رفعها بقوة عضلات يديه و أجلسها على طيزها الرشيق فوق رخام أملس قرب موضع المشربة ، فقارب بذلك زبه الأسود الغليظ بطيزها و كسها بالطول. و بسرعة فرج لها ساقيها عرضا فبان كسها الصغير جدا و الناعم النقي من الشعر ذو اللون الوردي و بان أيضا ثقب طيزها الأحمر المستفز و بلهفة كبيرة انحنى الشاب برأسه إلى بضر روزا الجذاب جدا و شرع يمصه مصا قويا بشفتيه الكبيرتين لمدة طويلة سال فيها إفرازات كسها الساخن جدا و ذاب فيها جسد روزا التي لم تنفك تتأوه في نغمة تعبر عن شعورها الكبير بالنشوة التي اجتاحت كامل جسدها الساخن ، إلا أنها نشوة لا تشبع رغبتها الكافية في النيك و خاصة دغدغة عضلات كسها من الداخل التي لا يمكن لها أن تقاوم غليانها الشديد. و بنغمة لذيذة قالت روزا للشاب القوي”آه كم أنت رائع!.. أدخل زبك كله..كله..أفهمت” فإشتعل الشاب بنبرة صوت روزا المثيرة للنيك حتى أمسك زبه المنتصب ،الذي رأس زبه خشن جدا ، و عرض زبه بالكامل هائل ، و طول زبه بالكامل مذهل و وضعه في مدخل ثقب كس روزا و أدخل فقط رأسه الذي إنزلق بإفرازات كسها الرقيق فتأوه و قال”أوووه..” ، و في هته اللحظة هتفت روزا” آآآه..أوووه ياااه” توجعت و تلذذت حين دخل رأس زب الشاب الأسود فقط و عندما واصل إدخال زبه الخشن إلى نصفه في كسها الضيق تعالى صراخها بقوة و بدأ لهيب لذتها يقوى و تواصل ذلك طويلا و الشاب يدخل زبه الطويل و العريض حد نصفه في كس روزا الضيق و الذي إحمرت جوانبه بشدة و انفخت دون أن ينقطعا عن التأوه. و ما إن إقترب كليهما من الإحساس العميق بالنشوة صرخت روزا عندما شعرت أن كسها يشتعل في أعماقه و قالت”آآه أرحوووك أدخل زبك كله…كله..” فدفع الشاب الأسود الهائج زبه الفتاك ما إن سمع صراخها و أخذ يلتهب بسرعة إدخاله و إخراجه كله بقوة حتى إلتصق لحم مكان شعر عانته ببضرها و خصيتاه بثقب طيزها عندما حشى زبه بالكامل و أبقاه لفترة فتأوه و قال” كم أنت فتاة نيك نحيفة جدا و مشبعة!” فشعرت روزا بالنشوة القصوى حينها و أحست أن كسها الذي إحترق إحتكاكا بزب الشاب الأسود قد إكتفى لذة حلوة ثم فنزلت من مكانها و و قفت على قدميها ثم بسرعة و قفت على ركبتيها و شدت زبه الذي لا يزال منصبا و أخذت تتذوق رحيق كسها فيه و تشبعه لعابها و تعصره و تهزه بيديها أعلى و أسفل بسرعة و تدخله في فمها و تلحسه بلسانها… إلى أن إنساب صوت خشن من الشاب بعد أن قذف المني الهائل في وجه روزا “آآووووه..آآووووه يااااه.. كم كان ذلك رائعا يا فتاة نيك ” فأدخلت زبه في فمها من جديد تتذوق عسله في فرحة كبيرة