كنت له عبدا وقد قذف بداخلى

هذه القصة حقيقية وليست من رسم خيالى ابتدات منذ حوالى اربع سنوات كنت ادرس بالسنة الثالثة ثانوى لم اكن متطلعا لما فى هذه الحياة كانت حياتى فقط للدراسة وهواياتى المفظلة لدى ولكن فى يوم بالمعهد جاء اعلان ان مدرسا جديدا سوف يحل مكان استاذ وصل الى التقاعدلم اكن مهتما كثيرا للامر وفى اليوم التالى بدات معه الحصة وكانت ممتعة خاصة انه صغيرا فى السن ومضحكا وله نكات جميلة تنسيك حالات الاكتاب والستراس من الدراسة ولكنى لا حظت انه يرمقنى بنظرات لم تكن عادية بمعنى المعروف مع ابتسامة عريضة تشرح القلب الشىء الذى جعلنى افكر دائما بتلك النظرات ومحاولة فهم معناها ولكن بدون جدوى حتى تجرات وفتحت معه الموضوع بسر اهتمامه بى خاصة قال لى انه غريب عن المدينة ويبحث عن احد يؤنسه غربته وطلب منى ان ازوره بمنزله المستاجر حى يراجعنى فى بعض الدروس لمساعدتى اجبته لطلبه وبقيت اتردد عليه فطرة ليست طويلة وفى اليوم الذى لم ولن انساه اتصل بى على الهاتف يريدنى فى امر عاجل وبعد وصولى دخلت غرفة الجلوس جلسنا نتبادل الحديث ثم قال لى انه سوف يرينى فلما ارسله له صديقا من الخارج سررت ويالهول ما رايت فلم كان فيه شابان يتعانقان ويتبادلان القبل واشياء اخرى استحيت بادىء الامر ولكن فى داخلى كان هناك احساس غريب ولم اشعر به من قبل تمنيت لو كنت مكانهما فى اى صفة لا يهم وفجاة مد يده لى وقال لى ما رايك بما شاهدت قلت حقيقة لا اعرف كان امرا غريب عليا قال لى اتريد ان تجرب لم اعرف كيف اجبت بسرعة غير متوقعة بنعم طلب منى نزع ثيابى كلها وفعل هو بدوره ثم بدا يعانقنى ويقبلنى من شفتى ثم عينى وكامل وجهى و جسدى وهو يقول لمن تخبا هذا الجمال كله حتى وصل الى زبى وهو يتلاعب به ويمصه حتى انه ادخل بويضاتى فى فمه حتى ظننت انه سياكلهما كنت سعيدا وخائف فى نفس الوقت من هذه التجربة العير متوقعة لكن اللذة والنشوة غلبت على كل خوف بداخلى ثم القى بى على الكنبة على بطنى وجعل يدعك مؤخرتى ويقبلها بجنون ويفعصها وبعد ذالك جعل يدخل لسانه ولعابه فى حفرة مؤخرتى و يعضها احيانا كان مؤلما حينا و رائع عامة وانا انين من وقع الالم والنشوة وهو يدخل اصابعه حتى اوصلهم الثلاثة ثم قال لى انه عليا ان امص زبه ليستطيع ادخاله فى مؤخرتى بسهولة ويسر لم امانع مع الاحساس الذى احس به لو طلب منى الموت لفعلت ثم بعد ذالك ادخله يييييياه ماهذا بحق الجحيم ييييييييياه ادخل عشان خاطرى كمان ارجوك افعل انى احس ان الموت قادم احضنى اكتر حقا كان شعورى انذاك بداية لم ولن انساها ابداولم احس الا بشىء وقد قذف بداخلى كانه بركان ممتع ثم انبطح بجانبى وطلب منى لحس زبه ففعلت بدون تردد وانا اطلب منه ان يعيد الكرة معى مرة اخرى ومرات و الى اليوم لا استطيع ان اعيش بدونه حتى وهو يسىء معاملتى واحيانا يضربنى فلا يرضينى الا ان ينيكنى و امص زبه