سكس نيك عربي غراميات بثينة – ليلة دخلة غير شرعية

غرقت اللبوة المنكوحة باشد سكس نيك عربي ليلة دخلة غير شرعية غي بحر من المحنة السلهبية على شاب رياضي بهي الطلة سرق قلبها من النظرة الاولى فطفقت تنظر اليه وتتمتع بمفاتنه وعضلاته المفتولة وهو ينظر اليها بنظرات ثاقبة من عينين لونهما الخلق بلون المحيط الداكن الامر الذي رمى بها بسلهبيه

في بحر محنتها صوبت اللبوة العاشقة الراغبة بممارسة اشد سكس نيك عربي نظرة طويلة مغمسة بالاهواء نحو الفحل الرياضي وهي تتسائل ترى, كم عمره؟ كم يا الهي؟ ثم تتابع وتفصل بانه لا يبدو اكثر من العشرين عاما, رغم طوله الفارع الممشوق وجسده القوي المكتنز بعضلاته المتناسقة, الا ان تقسيمات وجهه الحلو المشرقي وتموجات شعره الاملس تضفي عليه الرقة والبراءة وعندها اخذت تتسائل اين رايته؟ اين رايته؟ وبينما هي منهمكة في أسئلتها وفضولها وكسها قابع في سيوله العذبة الطيبة, بدى اليها وكأنه قد أحس بنظراتها المستطلعة نحوه, فالتفت اليها فجأة وبنظرة سريعة, متنبهة مفعمة بالاهواء الغرائزية وقد اخذ يحك بزبه الذي انتصب على تضاريس البهية لتمر دقائق على هذا الحال ثم سرعان ماعاد الى جريدته بينما استمر فضول بثينة هو الحاكم بامرها وهي تستمر وتقول الآن كنت متأكدة تماما أني رأيته من قبل في مكان ما في زمان ما عيناه الكحليتين الساحرتين, تؤكدان ذلك دون أدنى شك فأين يا ترى اين يا ترى قد رأيت تلك العينين الساطعتين ذات البريق اللامع الخلاب المشع؟ متى وكيف؟ ولكن الشاب البهي صغير وما زال في العشرين من عمره, فكيف لي ان أراه في مكان ما في زمان ما وتسحرني عيناه الكحليتين وهو قد سرق عقلي ببريقهما اللامع, أنا المرأة العشرينية العاهر اجل العاهر الجبانة الفاسقة عاشقة سكس دون انقطاع , التي لم تبادر يوما لتقوم بما تمليه التقاليد فلم اكلم رجلا حتى بالكلام؟ فذهبت وفعلتها بعيدا والنتيجة واحدة!! وفي تلك الاثناء عادة اللبوة فاكدت بانه لا بد من أنها تهذي وفي تلك اللحظة بينما بثينة تراقب سيقانه وهو يحك بقضيبه وقد ظهرت فراعة قضيبه وسلاحه الكاسر اقترب منه النادل وقدّم له كوبا من عصير البرتقال الطازج, فرفع اليه الشاب نظره للحظة وطالبه بان يحضر له قنينة فودكا, فشكره بانحناءة من رأسه وهرول بينماعاد الشاب الفحل ليقلب صفحة الجريدة واللبوة بثينةالمجنونة به تصلي وتتمنى بان يعطيها ولو نظرة واحد وهي تتحرق شوقا لتذهب معه الى الحمام او الى اي مكان يريه لترضيه وتقدم اليه نفسها وما تكتنزه من تضاريس محراقة ولكنه كان منشغلا بقراءة وتصفّح تلك الجريدة الحمقاء ومعها اخذ يرتشف عصير البرتقال ببطىء وهو ينتظر احضار الفودكا ليخلطها معا وعند رؤيتها عدم الاكتراث او التكبر حاولت اللبوة بثينة أن تنشغل عنه فشاحت بنظرها من جديد ناحية البحر فتأملت نحو النافذة وقد أخذت العتمة تغطى الأفق وتستدرك مسارها نحو الليل المظلم الآسر الناثر ثم نقلت نظرها بين الموجودين ولكن الشاب المتأنق والشابة الجميلة اللذين شغلا فكرها واهتمامي في البدء لم يعودا موجودين في مكانهما الذي خلا حتى من اي ورقة من اوراقهما وحتى ولو ورقة واحدة لتذكر بوجودهما السابقف لم يوجد شيئ سوى أعقاب السيجار التي تركها الشاب البهي الاخر وراءه وعادت الى الجهة الاخرى من الحانة وبالتحديد الى الرجل والمرأة اللذين كانا مأخوذين بنقاش حاد من قبل فاذ بهم الان قد سكنوا وكانت قد شاهدت المراة وهي تهندم فستانها ففهمت بانهم ولا بد قد تضاجعا وبان المراة قد اشبعت الرجل وقامت معه بما يريد من عظائم النيك