مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 19: أتفرج على فيديو سكس ثلاثي و أضع القضيب المطاطي في مؤخرتي

هيجتني بقية مكالمة نادر حتى أنر رحت أتفرج على فيديو سكس ثلاثي في غرفة نومي و أضع القضيب المطاطي في مؤخرتي وذلك بعد أن اخبرني أنه عائد ذلك الأسبوع ولكن أمه أغرته بالمكوث معها بألعاب الفيديو فأعملته أنه بينما هو يلعب بالجوي ستك مستمتعاً فإنني أعاني من غيابه حتى أني بحثت في متاع أختي لأجد لعبتها الجنسية لأشبع شهوتي. أعملته كذلك أنني مفتقدة بشدة إلى زبه في فمي لذا فعليه أن يتحرك ويأتيني فأخبرني أنه هو اﻵخر اشتاق إلي وما أن تراود عقله صورتي فان زبه يقف يشتهيني. فأخبرته مهددة مداعبة أن يسرع ويوافيني لانني تعبانة وريما أخونه! كذلك هو ضحك و داعبني وسألني إذا ما كنت مستعدة لأن أمارس ممارسة كاملة معه فأجبته أني لا أعرف حقيقة وأن لعبة أختي تلذني كثيراً فشهق حينما أخبرته وسألني إذا ما كنت فقدت بكارتي فأخبرته أن ذلك حصل بالفعل العام الماضي ليس بفعل الممارسة مع أحد أو العادة السرية بل انه انفزر في بيت خالتي بعد أن قفزت إلى حمام السباحة بقوة فأحسست بألم داخل كسي فشكوت إليها وأخبرت والدي فأخذاني إلى الطبيب فأخبرهم أن غشائي قد تمزق دون دماء او بدماء طفيفة جداً و تم ختم لي شهادة بذلك.صاح نادر في الهاتف وقال أن ذلك جنون بالفعل لم يصدق أن ذلك ممكناً فأخبرته أني أشاركه دهشته فاخبرني أنه كان يخشى أن يفقدني عذريتي إذا ما مارسنا وان يدميني فضحكت وقلت له أن لا يقلق. سألني نادر وأنا أحس الخجل و الإجفال في نبرته :” طيب طالما أنك نار كدا ممكن يعني لو قدرت أجيب كريم مرطب او دهان معايا أنك تسيبني أجرب من ورا؟”

قلت باسمة:” ممكن أظن أنك محتاج تيجي جري و تشوف بنفسك…” قلتها بنبرة مازحة فقال لي:” جاي قريب بص أنا هاسيبك دلوقتي عشان ماما استعوقتني يلا باي…” أنهيت المكالمة معه بقليل من الإحباط. غير أن معنوياتي ارتفعت لما تذكرت أن أختي ستغادر سريعاً البيت الليلة وما سيتيحه لي ذلك. بعد أن أنهت أختي استعداداتها لتلك الليلة الحمراء التي ستقضيها خارج البيت دلفت فرحة نشطة مستثارة إلى الحمام فأخذت دش سريع مشوقة إلى فراشي. لبست كاميسول أحمر وكيلوت خيطي رقيق بنفس اللون وقفزت إلى سريري وأخذت أشاهد التلفاز بنفاذ الصبر أنتظر إلى أن يخلد الجميع إلى النوم. حالما اطمأننت إلى ذلك دلفت خلسة كاللص إلى غرفة أختي فاختطفت الجيل خاصتها و الهزاز وملحقاته. ثم أسرعت مهرولة إلى غرفتي وأدرت شريط فيديو سكس ثلاثي سكس في غرفة نومي مما جعلني أضع القضيب المطاطي في مؤخرتي واستمتع بالتجربة و المشاهدة. خفضت من الصوت كي لا يسمع أحد غيري. شاهدت فتاة حمراء الشعر تمارس السكس مع رجلين بقضيبين ضخمين فأنزلت كيلوتي حتى ركبتي وألقيتهم بعيدا عني. ثم أني سحبت تي شيرتي فوق راسي كاشفة عن بزازي الضخمة في تلك الغرفة المظلمة إلا من ضوء الشاشة التي تظهر السكس الثلاثي. وقفت هنالك عارية وقد حمي جسدي بفعل حرارة الصيف فضلاً عن حرارة شهوتي. ثم أني نظرت حولي فقررت أن أسحب الكرسي ذا الزراعين من غرفة أختي من تحت طاولة مكتبها أمام حاسوبها.

قعدت عليه و طيزي معلقة قليلة على حافته و لعبتي الجنسية على بعد زراع مني فوق فراشي. أخذت أتابع افيلم السكس ثلاثي و الفتاة ذات الشعر الأحمر تتناك فتدفع للأمام و للخلف بين الرجلين كما لو كانت كرة بلياردو. ثم إن أحدهما جلس ساحباً الفتاة إلى حيث جلس فأجلسها فوق زبه فانزلق الزب في طيزها فنظرت إلى الزب الصناعي ثم إلى علبة الجيل جنبها. ثم أن الرجل اﻵخر دفع زبه في كسها المحلوق تماما. أثارتني فكرة أن أتناك من كلا الفتحتين جداً. جلست هنالك أفكر في طلب جاري وراح الضوء الصادر عن الشاشة يتراقص ويلمع ويغمق فوق مناطق جسدي العاري والزبين يدخلان ويخرجان من فتحتي الفتاة. مددت يدي تناولت الجيل دببت إصبعي فيه ثم فرجت بين ساقي ورفعت طيزي ودهنت خرقها ثم دسست إصبعي إلي فتحتها فأخذت أدخله لأوسع فتحتي. رحت هكذا على وقع مشاهدة فيديو سكس ثلاثي في غرفة نومي أضع القضيب المطاطي في مؤخرتي فاخترقتها لأول مرة فأخذت ألويها في حركة دائرية وأدفع بعمق. أحسست بخاتم دبري يلتف حولها فأخذت أزلقه للداخل و للخارج فلا أخرجه كله وجسدي يحاول لفظها. آلمتين في البداية سوى أني بعد قليل استشعرت المتعة فراح الإحساسان يتعاقبان علي فكنت ثملة به. الحقيقة ان كسي تندى بماء شهوته كذلك فأخذت أدلكه و أدلك بظري و كادت الصرخات العاليات أن تفرج ما بين شفتي وازداد معدل شهيقي وزفيري بقوة حتى أني اخذت أنتشي لأستيقظ في السوم التالي فأجدني مجدداً عارية مياهي قد بللت ملاءة سريري فأفزع إلى ملابسي فارتديها وارى بقعة من مياهي على مقعد أختي فتجف ولا يلاحظها أحد.