مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 23: ابن الجيران يفتح طيزي العذراء و يقذف حليبه في أحشائي

أخذ جسدي يتلوى من وقع اللذة و فخوذي تنضم فتحتجز راسه بينهما وتميل على الجانبين. فقدت أصابعه عند ذلك الحد إلا أن لسانه بقي عاملاً. لم أتحمل وطأة الأحاسيس المنبعثة من لحس بظري وقد صار مفرط الحساسية. تدحرجت على ظهري لأعلى ودفعت نادر عني وأنا أزعق مبحوحة الصوت:” كفاية كفاية كفاية…” أخذني الأنين ويداي تلوحان في وجهه أتوسل إليه أن يكف عني. قال يسألني بقلق:” عملت حاجة غلط؟” طمأنته و أكدت له و أنا ألهث واستجمع الحروف بالكاد:” خالص أنت رائع بس بقيت حساسة أوي مش قادرة دلوقتي….” فهمني نادر:” طيب طيب ماشي..أنا قولت أني ضايقتك…” قال وهو يبتسم و وجهه مغطى بسوائلي. قلت له:” هات شنطتي..” فناولني إياها بعد أن رفعها من فوق الأرض فقلت لاهثة: “ طلع علبة جيل الكي واي…” أخرجها ثم نظر إلي فمددت يدي وتناولتها منه ثم غمست أصبعين فيها و رفعت ساقي مجدداً كاشفة خرم طيزي فرحت أمشي فوقه بإصبعي ثم أضغط فوقه بأناملي واحككها وأغوص به للداخل. جلس هنالك يشاهد و زبه آخذ في التمدد و التصلب فقلت له:” خد أدهن زبك كله أدهنه كويس…” سحب نادر بعض من الجيل بإصبعيه وبدأ يدلك زبه براحته بطوله وعرضه كما لو كان يستمني. دهن راسه اللامعة فلمعت أكثر وأخذ ينظر إلى طالبا استحساني فعله فنهضت على أربعتي رافعة طيزي في الهواء. فهم نادر أنني استحسنت ما فعله و تموضع فوق ركبتيه وسحب بيديه خصري فقربني منه وفرق بيديه فلقتي طيزي ثم دس زبه بينهما. أخذ ابن الجيران يفتح طيزي العذراء و يدخل زبه فيها ثم يقذف حليبه في أحشائي بمتعة جارفة.

بدون إرشاد راح نادر يحاول أن يدفع طرف زبه في خرم طيزي فلم يلبث أن انزلق سريعاً إلى أعلى فلم يفلح. ثم ترك إحدى فلقتي فامسك بزبه بقوة وأخذ يسدده ويحاول من جديد ودفع ولكن في لا طائل فأخذ زبه يرتخي اﻵن قليلاً من إحباطه النفسي وخجله! صاح نادر في غضب مشوب بالإحراج لشعوره بعدم الكفاءة:” يا خرب بيت أمك أدخل…!” استرخي بظهره قليلاً و أخذ يدلك زبه ليعيد إليه الانتصاب فقلت له:” يلا هنا..” و مددت يدي لأشد على إحدى صفحتي طيزي إلى الجانب. سحب نادر بدوره فلقتي الأخرى وراح يمسك زبه و يدفه به في خرمي الذي برز له و انفتح قليلاً. رحت أتخذ نفساً عميقاً كي تسترخي عضلاتي فمن جديد أخذ يقبض فوق زبه ويدفع برأسه في خرمي. تقبلته طيزي و رحبت به فهي مشتاقة إليه تشتهيه. الحقيقة أني شعرت بقليل حرقان و الم وهو يمط خرمي الضيق. دخلتين الرأس ثم أخذ نادر يزق زبه ليدخل المزيد من حشفته فأحسست بازدياد الألم قليلاً. جعل ابن الجيران يفتح طيزي العذراء و يدخل زبه فيها و يقذف حليبه في أحشائي فجعلت عضلات طيزي لا أردياً تحاول طرده و تنقبض و تتقلص وتضيق فأطلق نادر جاري أنة تعير عن محنته وصاح:” أممممم…هتحليني أجيبهم بسرعة!” لما قال ذلك دفعت بطيزي للخلف حتى راح زبه يدخلني رغماً عنه ويغوص داخلي. لم أشعر بامتلاء طيزي من قبل كما شعرت حينها ولم أشعر بألم أحلى من ذلك الألم. أخذ نادر نفساً عميقاً وهو ساكن تماما.

بعد دقائق قليلة أعاد القبض على وسطي وأخذ يزق زبه في طيزي بطوله كله. عضضت شفتي السفلى فقد آلمتني طيزي إلا انه سرعان ما غاض. ثم سكن للحظات أخرى ثم سحبني بعدها وأخذت أنفاسه تزداد ثقلاً وهو يحاول ألا يأتي منيه. أتتني فجأة صفعة قوية فوق طيزي العارية فشعرت بالوخز يمشي فيها وبصوت صفع مثير” طرخ”! جعلني ذلك أقفز قليلاً وشعرت بيديه مجدداً تقبضان على خصري وأخذ يدفعه فيا بقوة. راح زبه ينتفخ وبدأ يضخ منيه الساخن في طيزي و زبه ينتفخ و ينتفخ حتى شعرت أن طيزي ستنفلق نصفين! رحت أصرخ و انا أشعر به يرتعص داخلي:” أووووف هات جواي جيب يا حبيبي جويا جيييييب…” كان الأحساس رائعاً إحساساً أدمنته كثيراً. أخذ ابن الجيران يفتح طيزي العذراء و يدخل زبه فيها و يقذف حليبه في أحشائي فراح يميل فوق ظهري ويتنفس بثقل شديد ويطلق منيه داخلي وهو يصرخ:” أووووف طيزك ضيقة أووووي…متزعليش اني ضربت طيزك وجبت بسرعة…..” قلت له أطمأنه:” لا حلو اللي انت عملته والمرة اللي جاية تطول شوية…” لحظات أرخى نادر ظهره للخلف واستراح فوق عقبيه وانسحب زبه مني وطيزي تتقلص وتعتصر منه قطرات المني. كذلك أنا سقطت على جانبي متهالكة. شعرت بمنيه في أحشائي ساخناً. استعملت الحمام كي أنظف نفسي ثم للم يلبث أن جاء خلفي لنستحم سوياً. بعد ذلك أخذنا نتحدث عن كم المتعة التي حصلناها اليوم وخططنا كذلك لليوم التالي. لبست ملابسي وتأكدت من لبس البرا و الكيلوت قبل أن أعود إلى بيتي. رجع والد نادر البيت و اصطحبنا سوياً معه إلى العشاء في الخارج وأخبرنا كذلك أنه سيقض الأيام التالية في إجازة كي يقضي وقتا أطول مع ابنه مما أثار إحباطي و خيب أمل نادر فلن نتلاقى حتى يوم الجمعة المقبل. تلك الليلة ذهبت إلى بيتي ورحت أحلم بما جرى بيننا.