مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 30: شرموطة صغيرة و لكن لا أتناك في كسي

كذلك راح جاري يصرخ:” آآآآآح هجييييب أنا كماااان..!” ويسحبني نحوه بقوة. أخذت أمصه والعب بلساني في زبه وأستدير به فوقه وفوق حشفته فألقى بكفيه فوق قذالي وراح يجرني إليه وهو يدفه و يدفع زبه في فمي. لحظة أن شعرت بزبه يتوتر وينتفخ عملت على ان ازدرده كله حتى ضربت شفتي بعانته وسوته وهو يصيح ويضغط رأسي لأجد منيه ينزلق أسفل حلقي. ابتلعته رغما عني فلم أكن قادرة على غير ذلك. كذلك شعرت بمني صاحبه وهو يضرب في بعد أن تشنج وهو يقذف. أخيراً أطلق نادر راسي من أسر قبضة يديه أو أنه ألقى رأسي إلقاء بعيدا عن زبه! كذلك انا شهقت أتلقف نسمات الهواء بعد طول اختناق من المني الذي لصق بحلقي فلم أتمكن من بلعه. قال نادر متهللاً طرباً:” فاااااك…رهيييييب بجد…!” ثم رفع يده يسمح العرق عن جبهته وحاجبه. ثم التفت جاري إلى صاحبه يسأله:” و أنت أيه أخبارك؟” ليجيبه:” أنا كمان منتشي جدا..” ثم التفت إلي وقال يمدحني:” سمر أنتي ملكيش حل ..أنت جامدة أوي أوي اوي…انا في عمري ما استمتعت كدا!” أحسست نفسي شرموطة صغيرة و لكن لا أتناك في كسي مع ذلك كما ستعلمون. كان نادر يمدحني لاهثاً فأجبته باسمة :”أنا كمان مبسوطة…” ثم رفعت شورت جاري أمسح به المني العالق في وجهي. ثم سألتهما وهما يبتسمان:” أنتو الاتنين خلاص خلصتوا ولا عاوزين كمان؟” أجابني مدحت:” أنا أكيد عاوز تاني بس أديني دقيقة أو اتنين.” وأجابني نادر:” وانا كمان أكيد عاوز تاني..” قالها لاهثاً ماشياً إلى الفوتون يلقي بجسمه يستريح فوقها ليكمل:” وانا كمان محتاج أرتاح دقيقة كدا…” ثم أرخى راسييه على متكأ الأريكة.

زحفت على أربعتي إلى حيث يجلس جاري و وجهي يلامس ساقيه المتباعدتين ثم نزلت برأسي لأجري لساني الناعم الساخن فوق كيس صفنه. أخذ يبتسم لي ملقياً ببصره إلى الأسفل. رفعت إحدى بيضتيه بطرق لساني إلى أعلى وأخذت أشفطها بين شفتي. ثم نزلت برأسي غلى أسفل ألتقم بيوضه أمصهما أداعبهما وأشدهما برقة. كانتا متعرقتين مالحتين قليلاً. أخذت أرضع في كيسه في فمي وأضرب أسفله بطرف لساني. زبه المرتخي قفز إلى أعلى وقد بدأت تدب فيه الشهوة من جديد. ثم مد يده وبدأ يفرك زبه. ثم أمسكه وراح يلطم جبهتي به. أخذتني المحنة و جعلت أئن و أرعش بيوضه في فمي وأنا أميل برأسي للجانب. سألني مدحت صاحبه وهو يركع خلفي سؤالا بلاغيا لا يحتاج إلى جواب:” أنتي يا مزة شرموطة صغيرة مش بتشبع مش كدا؟!” أجبته بمحنة:” أممممممم…” و فمي ممتلئ ببيوض جاري. أخذ مدحت يلطم طيزي بزبه المرتخي وانزلق بيده بين فلقتي طيزي مجريا إصبعه لأسفل فتحة كسي الرطبة.مشيت بلساني أعلى صفن جاري ثم أنني بعد ان وصلت إلى قاعدة زبه راح جسده يتأثر بقوة حيث انزل يديه من فوق متكأ الأريكة. واصل لساني رحلته في حشفته فمددت يدي إلى أعلى انزلق بها بين بطن جاري و زبه فأرفعه لأصل بطرف لساني إلى قمته. ثم تقدمت بجسدي منتصبة قليلاً واضعة قمة زبه فوق لساني دالكة بطن راسه فيه. خلال ذلك كانت اصابع مدحت تخترق كسي مواصلاً لطم صفحتي مؤخرتي بزبه وهو يبعصني فكنت أستشعر أن زبه يزداد تصلباً على إثر كل لطمة. زاوية اختراق أصابع مدحت لي كانت مثيرة جدا تشعرني بشعور جميل للغاية. كان مصيبا في بعصه لي و أمتاعي. كان مدحت يهدف أن ياتيني من كسي ولكننه لا يعرف أني لا أتناك في كسي مطلقاً خشية الحبل.

أننت و أنا امص زب جاري في فمي. أخذت أمصصه بقوة من راسه وشفتاي لا تبعدان اكثر من حز رأسه الآخذة في الانتفاخ. شددت من قبضتي على زبه ولساني يدور بعنف وبربرية فوق بطن رأسه. كذلك كانت أصابع جاري تحفر في كتفي على الجانبين دلالة على اللذة التي كنت امنحها له. تموضع مدحت خلف مني بحيث راح يدفع برأس زبه بين شفتي كسي. تقدمت هرباً منه فسقط عني زب مدحت ثم التفت برأسي اطل عليه من فوق كتفي:” لاااااا…” قلت أهز رأسي بالنفي؛ فانا أن اكن شرموطة صغيرة و لكن لا أتناك في كسي لأحافظ على نفسي فانا أستمتع ولا أتضرر. سألني مدحت وقد خاب أمله وعزز ذلك محياه:” لفي أيه بقا؟!” أجبته:” من غير واقي يا بني…” فعاد وسألني بنفس النبرة المحبطة وهو يدلك زبه:” طيب والمفروض اعمل أيه يعني دلوقتي؟!” قلت له:” عندك شنطتي طلع الكي واي جيل وادهن طيزي ونيكني او اقعد بعيد و أضرب عشرة اختار يا قلبي.” كانت يدي لا تزال ترك زب جاري في غياب فمي فوقف مدحت منتصباً رفع شنطتي من فوق الديسك و استخرج علبة الجيل فتحها و دس فيها أصبعه وبدأ يفرك زبه به. انتهى من ذلك ثم اعاد تموضعه ورائي و وصوب زبه بين فلقتي طيزي وبدأ ينزلق به أعلاها و أسفلها. التفت مجدداً لزب جاري ولففت حول شفايفي و أخذت ألتهمه بعمق في فمي. كذلك رجع مدحت إلى الخلف واستشعرت طرف زبه يضغط فوق خرم طيزي….يتبع…