نكت جارتنا2

مرحبا انا رائد تذكرون قصتي مع بشرى واخيها محمد، بعد ان عادت علاقتي مع بشرى كنت اتواعد معها بعد ان تكمل دوامها فهي تعمل معلمة في ابتدائية وكنت اقف جوار المدرسة وتاتيني هي وصديقتها وسن واخبرتني ان وسن متزوجة وتعلم عنها كل شيء وكنت اقضي معها ساعة او مايقرب من ساعة في شقة استاجرتها لهذا الغرض في البياع ةقد كانت بشرى جنسية الى ابعد الحدود وكانت عندما انيكها تقول لي انني اعوضها عن ما فاتها مع زوجها (الشفية) كما كانت تدعوه حيث كانت تقول انه لا يعرف شيء عن الجنس سوى الادخال وعموما كانت تجعلني احس بنشوة كبيرة عندما انيكها ، وذات يوم علمت منها انها مريضة وسوف ترقد المستشفى فحزنت لذلك لانني سوف افقد المتعة وطلبت مني ان لا اتصل بها وقالت اذا كنت تريد ان تعرف اخباري اتصل بصديقتي وسن واعطتني رقم هاتفها وبالفعل اتصلت بوسن التي علمت منها انها ليست متزوجة بل مطلقة واستمرت مكالماتي معها حتى طلبت منها ان اراها وبالفعل في اليوم الثاني قابلت وسن وكانت متزينة الى ابعد الحدود وطلبت ان نذهب الى الشقة انشرب شيء وقبلت الدعوة وعندما دخلنا الشقة بدات اقبل شفتيها والعب في اثدائها واحسست انها بحاجة ماسة الى ممارسة الجنس معي وبدات اداعب كسها الاملس الصغير والعق به وكانت في غاية النشوة واخرجت عيري من البنطلون وبدات تلعب وتمص به وتقول ان عيري كبير بالفعل كما اخبرتها بشرى وتعجبت مما قالته وقالت لي انها على علم بكل القصة من بدايتها الى نهايتها بل انها تعلم انني كنت انيك محمد واعلمتني ان زوج بشرى كان ينيك بمحمد وان بشرى قد ضبطته وهو ينيك به ولكنها لم تبالي لانه تكره ان ينيكها زوجها لان عيره قصير ولايشبعها وانها قد اعلمت وسن ان عيري هو الوحيد الذي يشعرها باللذة وفي ذلك اليوم قضيت مايقرب من الساعتين مع وسن وقد مارست معها مايقرب من 4 مرات.وبعد ان اكملت ممارسة الجنس مع وسن طلبت منا ان لاتخبر بشرى بما حدث بيني وبينها ولكنها فاجئتني ان بشرى هي من طلبت منها ان تمارس الجنس معي كي لا امارس مع غيرهاواستمرت مقابلتي مع وسن حتى تماثلت بشرى للشفاء وفي يوم اخبرتني ان اهيء نفسي لكي تبيت عندي حيث انها اخبرت زوجها انها ذاهبة الى الحلة لتعزي صديقتها بوفاة والدتها وبالفعل حضرت بشرى ووسن الى الشقة وسالتني بشرى اي منا انا ام وسن تشعرك باللذة اكثر؟ وانحرجت من هذا السؤال فقالت لي اليوم سوف تمارس معنا نحن الاثنين وسوف نرى من منا تكون معها انشظ؟ سوف اعود لكم بالجزء الثالث