نياكة ملتهبة مع جارتي المتزوجة في بيتها و زوجها في العمل

انا احب الجنس كثيرا و احلى نياكة ملتهبة في حياتي كانت مع جارتي لمياء المتزوجة بعد ان تعارفنا و تجاذبنا فهي ايضا تحب الزب و كنت متاكد ان زوجها لم يوصلها الى قمة النشوة و هي تبحث عن زب يعوضها عن ضعف زب زوجها . مع مرور الوقت صرت احكي معها حين نلتقي في العمارة و نتبادل تحية الصباح و المساء ثم صرت احكي معها لمدة اطول الى اعطيتها رقم هاتفي  و اتصلت بي و هناك بدانا ندخل في التفاصيل الجنسية حيث اخبرتها اني رجل ساخن جدا و احب النيك لكني لم اجد انسانة تطفئ شهوتي و تحبني بصدق و قد كانت لمياء صريحة معي حيث اخبرتني ان زوجها زبه صغير جدا و لا يكاد يحرك حتى شهوتها . وعدتها اني سانسيها في زب زوجها ان هي نامت معي في السرير و ارسلت لها صور زبي عن طريق الهاتف ثم اعطتني وعد بان تدخلني الى بيتها حين يغيب زوجها و تتاكد من غيابه حتى ابرهن لها عن فحولتي و قدرتي في الامتاع في نياكة ملتهبة مع كسها و طيزها و هو ما حدث حين رن هاتفي و طلبت مني ان انزل الى بيتها الذي يقع تحت بيتنا  و ادخل مباشرة دون اي قرع او حركة مشبوهة و لم اصدق اني سانيك و نزلت و زبي منتصب و قائم من الشهوة

و رغم اني اعرف جارتي لمياء منذ ان تزوجت مع جارنا عماد و اعلم ان جسمها فاتن لكني لم اتخيل انه بذلك الجمال حيث لما دخلت عليها في بيتها وجدتها ملفوفة بمنشفة كبيرة جدا و قد خرجت للتو من الحمام بعد ان اغتسلت من دم الحيض و اخبرتني انها لم تذق الزب منذ عشرة ايام و هي هائجة جدا ثم امسكت المنشفة كي تخلعها . لم اسمح لها بخلع المنشفة و التعري و ذلك بسبب انني كنت اريد ان اعريها بيداي مثلما كنت اشاهد في الافلام حتى احس اني اعيش اجمل نياكة ملتهبة مع لمياء . و حين امسكت المنشفة و جذبتها سقطت عنها لتتركها عارية مثلما خرجت الى الدنيا و كان جسمها احلى بكثير مما كنت اتخيله فهي تملك طيز مثل اطياز اللاتينيات بارزة جدا و مدورة و صدرها متوسط الحجم و تماسكه رهيب حيث كانت حلمتيها ورديتيه و تخيلتهما حبتي فراولة و فخذيها ممتلئتين و شعرت بهيجان شديد و انا اراها عارية امامي . و حتى ارى جسمها كاملا فقد ادرتها حتى ارى طيزها و كسها و وجدت في اسفل بطنها خانة سوداء كبيرة زادتها اثارة و جمال و لم اتحمل شهوتي الطاغية التي هاجت و كشفت لها زبي الذي صار راسه مثل حبة الرمان يريد الانفجارو احتضنتها و بدات اقبلها و امص كل شيئ فيها في نيكة ملتهبة جدا

و كنت ارضع الحلمات و الحس و اقبل الرقبة و هي تطلق اهات ساخنة جدا تزيد في هيجاني بصوتها الناعم الانثوي الهياج و بينما انا اقبل و اداعب حتى احسست بيدها الساخنة تمسك زبي بكل رقة و حنان و نعومة و مررتها بطريقة رهيبة جدا من الراس الى الخصيتين كانت كافية ليخرج زبي كل المني المخزون و كنت اقذف و اقبل و اطفئ شهوتي في نفس الوقت رغم اني لم اذق كسها بعد . و حتى ابين لها اني هائج و اقوى من زوجها فقد قررت ان انيكها نيكة ملتهبة من الكس و فكرت ان ابدا النيك و زبي هادئ قبل ان يهيج مرة اخرى كي لا اقذف بسرعة من جمال لمياء و نعومتها و نظفت زبي جيدا ثم بدات ترضعه و هو مرتخي و لم يكن قد مر اكثر من خمسة دقائق من القذف . و احسست ان زبي يستجيب لتهييجاتها و مصاتها الساحرة و الساخنة ثم ادخلته بين ثنايا بزازها و نكتها من بزازها نيكة ملتهبة جدا و لذيذة الى ان طرحتها على السرير و لحست كسها العسلي و داعبت لساني على شفرتيها و  البظر حتى احسست انها هاجت و هي تتاوه و تريد الزب

بعد ذلك جاءت اسخن لحظة في حياتي و اجمل نيكة ملتهبة حيث وضعت راس زبي على كس لمياء الذي انفتحت شفرتيه بمجرد ان حركت زبي بينهما و ادخلته بقوة كبيرة و كان كسها ساخن و لزج جدا و لذيذ و بسرعة غطس زبي الى الخصيتين  . كنت انيكها و انا هائج بينما كانت لمياء تداعب ظهر و طيزي  و انا انيك و اقبل و امص حلمات الصدر ثم انقلبت و ركبت فوق زبي و هي تضخ و تهتز فوقي و تصرخ حتى هيجتني و رغم اني حاولت ان اطيل النيكة لكن جسم لمياء و حرارتها في النيك جعلاني اقذف بسرعة كبير بعد اجمل نيكة ملتهبة في حياتي مع جارتي المتزوجة