نيك جانبي الجزء الثاني

نيك جانبي الجزء الثاني

و عندما رات سارة زوجها خالد ينزل من سيارته و هو قادم ليفتح الباب ذهبت بسرعة واختبأت وراء الباب حتى دخل خالد و هو ينادي على سارة منذ ان فتح الباب فظهرت من خلفه و هي تغمض عينيه و تهمس في اذنه من الخلف و قالت : اشتقتلك كتييييييير حبيبي …

فـ التفّ خالد عليها و رآها في هذا المنظر السكسي المثير و بقي دقيقة يمعن النظر فيها و في جسدها المغري بتلك الملابس و قال لها : بتجنني حبيبتي … ما احلاكي .. اشتقتلك حياتي …

و اقترب منها و احتضنها و بدأ يقبّلها بحرارة و شوق كبير و هو يتحسس جسدها و هي تضع يدها على خصر و تشد عليه و اخذا يقبلان بعضهما و نزل خالد بشفتيه على رقبتها و أخذ يمصمصها بشدة و يقبّلها بلهقة و هو يتنفس عليها بحرارة و يسمع غنجات زوجته و شهقاتها و انفاسها الممحونة بسبب قبلاته الحارة لها… حتى شعرا بالمحنة الشديدة و بدات سارة تنزع من على زوجها ملابسه و هو قد انزل من على جسدها فستانها القصير الشفاف وهما مازالان يقبلان بعضهما ويمصمصان شفتي بعضهما بشهية و محنة و قد كانت سارة تصدر منها اصوات غنج ممحونة رقيقة يشعر خالد بسببها بالذوبان …و في اثناء سماعه لغنجات زوجته الممحونة  انتصب زبه الكبير و كان يلامس جسد سارة وهما يحتضان بعضهما وهما ما زالا واقفين فقالت سارة : حبيبي ارضعلي بزازي ..آآآآآه …آآي… شوف كيف الحلمات واقفين اممممممممم……حطهم بين شفايفك بسرعة ….آآآآآآه

فأخذ خالد حلمات سارة بشفتيه وبدأ يعض عليهما بـ رقة حتى بدات سارة و كأنها تذوب بين يديه وهي تغنج بمحنة و بدأت تسريباتها المهبلية تملأ كسها الممحون و زنبورها الكبير واقف من شدة المحنة … و في اوج محنتهما طلب خالد من سارة ان تنزل و تجلس على ركبتيها و تقرّب شفتيها من زبه الكبير و تمصه له و ترضعه..فنزلت سارة بسرعة و أمسك بـ زب خالد و بدات تفرك به بكل رقة  و نعومة و خالد ما يزال واقف و يغمض عينيه و هو يشعر بمتعة كبيرة ..حتى وضعت سارة زب زوجها في فمه و بدأت تمصمصه بقوة و لهفة شديدة و ترضعه ….و خالد يقول لها : آآآآه حبيبتي ارضعي اكترر آآآه مصيه … ابلعي كل شي بنزل منه آآآآه ما احلاه وهو بين شفايفك حبيبتي ….

و كانت سارة تزيد قوة مصها و رضعها لـ زوجها كلما كان يتكلم معها ذلك الكلام الجنسي المثير … حتى احست بأن ضهرها سينزل فأخرجت زب خالد من فمها و قالت له حبيبي نام عالارض بدي اطلع فوقك الحسلك زبك و انت تلحسلي كسي …بدي تبلع ضهري كله بلع…

التكملة في الجزء الثالث والأخير