نيك طيز بالصدفة داخل الباص مع فتاة ثم مع رجل

لما ركبت في الباص في تلك المرة كانت الاجواء هادئة ولم تكن توحي اني ساخرج و ملابسي مبلولة بالمني بعد نيك طيز جعلني كالمجنون و لكن كلما كان الباص يتوقف في محطة كلما امتلئ اكثر حتى صرنا محشورين و متلاصقين ببعضنا البعض . في البداية كنت جالسا على الكرسي و لكن مع توالي الركاب و خاصة من كبار السن قمت من مكاني و تركت شيخا كبيرا يجلس و قمتو لم اكن اعرف ان الحظ سياخذني الى امتاع زبي و كما قلت كلما نمر بمحطة كلما يزداد الركاب و في احدى المحطات  كان هناك حوالي ستة فتيات جامعيات ركبن دفعة و احدة و من حظي انهن كن امامي و بدات المح الاطياز تتحرك و احداهن لم يكن يفصل بيني و بينها اكثر من عشرة سنتيمترات.

هنا بدات رغبة نيك الطيز تزداد بداخلي و كنت متاكدا انه في المحطة المقبلة حين يصعد اشخاص اخرون ستقترب مني تلك الفتاة اكثر و تلتصق بزبي . و كما يقول المثل رب صدفة خير من الف ميعاد ففي المحطة القادمة كان من بين الركاب امراة في العقد الثالث من عمرها بجسم ممتلئ و طيز ساحر هي التي صعدت امامي و مع الزحمة التصقت مباشرة بزبي بذلك الطيز الطريو كانت احلى من كل الفتيات السابقات . تظاهرت اني غير مبالي بالامر لكن الشهوة كانت تحرقني و لذة نيك طيز كانت تشعل كامل جسمي  و بدات احتك عليها و اغتنم الفرصة مع كل كبحة يقوم بها السائق و في كل مرة تزداد المتعة و الاثارة . بعد حوالي خمسة دقائق توقف السائق مرة اخرى في احدى المحطات و كان عدد الركاب هذه المرة رهيبا جدا فما كان من المراة التي كانت تلصق طيزها بزبي الا ان اقتربت اكثر حتى شعرت ان زبي يلامس فتحة خرمها من فوق اللباس .

هنا بدات احك زبي و انيكها سطحيا و العرق يتصبب مني بقوة بفعل الشهوة و حرارة الباص و احيانا كنت المس ظهرها و فخذها و لم يكن ينقصني الا ان اقبلها من فمها . بعد ان مشى السائق مرة اخرى فتحت ازرار سروالي و سرحته من اللباس و اخرجته حتى لامس فلقتيها الناعمتين في نيك طيز ساخن  و بدات محنتي تزداد و  شعرت بقرب خروج المني من زبي لكن حدث ما لم يكن في الحسبان و مع سهوي اثناء النيك و ذوبان في ذلك الطيز لم اشعر الا و السائق يتوقف و تلك المراة تهم بالنزولو تبتعد عني بعد ان شعرت بلذة جنسية معها ساخنة في نيك طيز سطحي رائع

حين ابتعدت المراة من امامي كان زبي خارجا و في قمة انتصابه و من حسن حظي ان الباص كان مملوءا فوق طاقته و رغم هذا الا ان احد الرجال قد لمحني و شاهد زبي حين كنت اهم باخفائه و قد تاكد انه من النوع الذي يعشق الزب لانه اقترب بسرعة كبيرة مني و الصق طيزه بزبي . كان رجلا في الخامسة و الاربعين من عمره و بجسم ممتلئ و له طيز كبيرة ايضا و بما ان شهوتي كانت هي المسيطر على عقلي فلم يكن بامكاني التمييز بين طيز رجالية و اخرى نسائية . بعد ذلك اعدت اخراج زبي على طيز ذلك الرجل و اكملت نيكتيو افضل ما الهب محنتي كانت اللحظة التي لف يده على ظهره و امسك بزبي  وبدا يلعب به و هنا لم اتمالك نفسي و سارعت باخفائه مرة اخرى حتى لا اقذف على ملابسه و كانت مغامرة نيك طيز ساخنة في الباص لا يمكن نسيانها  رغم انها سطحية و دون ايلاج