ينيك بقوة و لا يشبع من الجنس حتى جعل كسي ممزق من الزب

رغم اني اتنكت مرات لا تحصى الا اني راح احكي لكم عن رجل ينيك بقوة و لا يشبع من الجنس حيث زبه لا يرتخي ابدا و لم يسبق و ان رايت زبه مرتخي بل كان زبه دائما منتصب و مستعد الى الكس  . وعندما وصلنا إلى غرفة النوم رماني على السرير بكل قوة وخلع بنطلونه وبقي بالكلوت ثم قام بمص شفتاي بكل قوة وقبل رقبتي وأدخل لسانه في فمي ثم خلع عني السونتيانة وأخذ يمص بنهداي ويرضعهما كأنه طفل ويضغط عليهما بيديه فزادت شهوتي  مع احلى نياك عرفته في حياتي . ثم نزل إلي سوّتي وأخذ يقبل فيها ويحسس عليها ويعصرها حتي جعلني أتأوه ويغرق كلوتي من ماء كسي الشرقان لزوبره  . ثم نزل إلي كسي وقبله من فوق الكلوت وأزاح طرف الكلوت وأخذ يدعك شفايف كسي بقوة وخلع عني كلوتي بفك خيوطه من على الجانبين وإذا به يقول لي… ياه… يا حبيبتي كسك صغنون أوي خالص.. مثل كس كتكوتة بنت عشر سنين و كان الشعر ما نبت على كسك من قبل و راح يلحسه و يمصه و انا اتاوه و امتحن اكثر و اكثر رغم انه كان يلحس من فوق الكلوت .. فزادت حرارة كسي من الشهوة مع احلى نياك في حياتي  .. وكمان شعرة كسك خفيفة.. وأخذ يشدني منها برفق وحنيّة وحنان.. مما أشعلني أكثر وأكثر ثم قلعني كلوتي وأخذ يلتهم كسي بشفايفه ويمص فيه كلحسة آيس كريم.. وبدأ صوتي يعلو من الشهوة مع احلى نياك و امتع زب ذقته في حياتي  .. ثم جعل يمص شفرتي كأنه يمص حلمة بزازي.. ثم وضع فمه في وسط كسي ووضع بظري في فمه وجعل يمصه بقوه.. ثم أدخل لسانه في فتحة كسي.. وأخرجه.. وجعل يدخله… ويخرجه… ويقوم بمص بظري و انا احس ان الشهوة تحرقني و كسي يغلي و اترجاه حتى يدخل زبه و يريحني من نار الشهوة التي كنت عليها .. حتى ارتعشت عند إنزالي لشهوتي ..ثم قام بلحس بظري من الأعلى وأنا أنزل ماء كسي ثم مسح ما خرج مني وتمنيت أن أري زبّه.. فخلعت كلوته وأخرجت زبّه.. فكدت أجن لكبر حجمه وطوله وغلاظته.. ومسكته وتحسسته ولم أستطع أن أقفل عليه راحتي يدي فقلت له يا مصيبتي لأ مش عاوزة أتناك.. كل دا زوبر… وجريت من أمامه ونحن عرايا خارج الغرفة ..ولحق بي وحضنني من الخلف ودحش زوبره بين فلقتي طيظي.. ثم بين وراكي.. ووجدت رأس زوبره خارجة من تحت كسي..

 

فمسكت رأسه بيدي وقلت له حرام عليك يا احلى نياك يا ممتع الكس .. دا زوبر حمار مش زوبر بني آدم ..وأخذت أدعك برأس زوبره بقوة وغيظ من هذه الرأس الجبارة.. فقام وأخذ بأكتافي وجعل وجهي في وجهه.. وإستلم شفتاي مصا وعضا يا لهوي عليه مجنون جنس فعلا!! وسحبته من زوبره بكلتا يداي.. و مرة أخري للسرير.. ثم نومني علي ظهري.. وقام برفع ساقي حتى وضعهما على نهداي.. وأخذ يدعك كسي بزبّه.. ويضغط على كسي ..ثم يدعك رأس زوبره ببظري بطريقة تنم على خبرته الواسعة و انه يستحق ان اسميه احلى نياك و اقوى رجل مارست معه الجنس و ذقت زبه الكبير في كسي .. حتي إرتعشت منه.. ثم قام بمحاولة إدخال رأس زوبره .. فصرخت.. وأخبرته بأن كسي ضيق جدا لا يتسع لزبّه الكبير!! فضحك  احلى نياك و خبير الجنس و مجنون السكس وجعل يدعك كسي بزبّه حتى رغب كسي بهذا الزوبر أياً كان حجمه فحتما سيحتويه كسي.. فوضع زبّه على فتحة كسي وقام بإدخال رأس زبّه وعندما دخل رأسه … سألني هل يدخله بقوه أم بلطف؟ فجاوبته بلطف .. وفي ثانيه لم أحس إلا وزبّه كله في كسي حتى أنه وصل إلى رحمي من كثره طوله.. فصرخت من شدة الألم وقلت له.. مدّخلوش كله.. أُف… أح… آه… يخرب بيتك!! فلم أجد منه سوى أن أخرج زوبره ثم أدخله بالراحة .. وأخذ يحركه يمينا.. ويسارا.. ولأعلي.. ولأسفل.. و دحش زوبره فلمس الچي سبوت داخل كسي.. وعينيكو ما تشوف غير النور.. حسّيت إني حتبوّل…. فقلت له إخرج زبك … البول حينزل مني.. فقال لي.. بس يا هابلة.. دي شهوتك.. لما لمس رأس زوبري چي سبوت كسك.. وأخذ ينيك وينيك و انا ذائبة مع احلى نياك و احلى راجل ناكني و خلاني متناكة . في بكل قوه ويضمني بيديه.. وكان يدخل زبّه كله بداخلي.. وعندما قربت من الإنزال مرة أخري وبدأت أرتعش أحس بذلك.. وجعل يدخل زبّه ويخرجه بسرعة ..حتى أنزلت ..وعندما فرغت من الإنزال.. سألته هل نزلت لبنك؟ .. فقال بأنه لا ينزل منيه بسرعة.. وعاود إدخال زبّه ..وإخراجه ..وأنا أتمزق من الألم مع احلى نياك لكن متعة الجنس كانت احلى و اروع بكثير معاه .. حتى أنزلت مره أخري.. وهو لم ينزل وأخذ يسرع في نيكه حتي أحسست وكأن شفرات كسي حتولّع من كثرة إحتكاك زوبره بجدران كسي ..

وعندما ارتعشت لأنزل عسلي مع حبيبي و ممتعي في الجنس و احلى نياك ادخل زبه في كسي رغم اني اتنكت من ازبار لا تحصى و عرفت رجالة كثار كانوا كلهم نياكين .. قبضت عضلات كسي علي زوبره بقوة.. فصرخ وضمني بقوة.. وما هي إلا ثواني حتى إنفجر شلال في كسي من منيه الذي ألهبني وكان ساخنا كالنار وغزيراً جدا . مع احلى نياك و شهوته الكبيرة خاصة و انه كان لا يشبع من الجنس و يحب النيك دون توقف . وتوقعت أن زبّه سينام.. ولكن المفاجأة ..أن زبّه مازال منتصبا .. و ما زال يرغب في النيك و ادخاله مرة اخرى في كسي و كأنه عصا غليظة و رغم اني احسست ببعض التعب الا اني كنت اريد ان اتناك مرة اخرى لانني انا ايضا احب الزب و لا اشبع من النيك و الجنس.. فقام من على السرير وزبّه يهتز أمامه وطلب مني القيام ثم أوقفني على الحائط.. ورفعني وجهي في وجهه ولف ساقاي علي وسطه.. ثم قبلني في فمي قبلة طويلة.. ورفع طيظي لأعلي وأدخل رأس زوبره في كسي.. وعلقت يداي برقبته.. وأخذ يرفع ويخفض طيظي وزوبره يدخل… ويخرج … وأنا بين الأح… وألُف… والآه… ثم أنزلني وطلب مني أن أفتح بين ساقاي وأقف فرنساوي وأسندت ياي علي كرسي من شدة الإرهاق وقلت له كفاية يا مجنون أنا خلاص شبعت فقال لي أرجوك أنا بأحب النيك الفرنساوي وبحس بزوبري بيدهس جوة الكس وجلس علي ركبتيه وأخذ يدعك بأصابعه علي فلتي طيظي ويحس علي خرمها ثم مسك رأس زوبره و ادخله كله في كسي وأحسست ببيوضه تخبط في شفايف كسي وتعمل صوت كالموسيقي فضحكت وقلت له كمان زوبرك موسيقار ثم طلب مني أن أترك الكرسي و أن أمشي قليلا وزبّه في كسي فتأكدت أنه فعلا مجنون جنسيا  و انه احلى نياك يمن للمراة ان تتناك معه و تذوق زبه وتحركت وزوبره في كسي وجاءت شهوتي مع شهوته…..