لواط لذيذ حصل معي بالصدفة و شبعت من الزب

انا ولد على اربع بنات وسمونى سهام من حبي للمارسة لواط علشان الحسد وولدت وزبى صغير جدا وحصلت على دبلوم سياحه وفنادق ومن سكان المنصوره وكنت مدلع على الأخر وخلصت دراستى وعمرى واحد وعشرون سنه وجسمى خالى من الشعر تماما حتى شعر العانه بسط جدا واحب لبس الملابس الديقه ولبس الكلوتات البكينى وذلك قبل ان اتناك وبعد سنه من تخرجى بدئت ابحث عن عمل واحد اصدقائى اقترح على النزول للقاهره لان فرص العمل فيها متوفره وفى ذات يوم نزلت القاهره وكنت ارتدى ملابسى الديقه وذلك دون قصد منى وبدئت ابحث عن فندق درجه ثالثه لاسكن فيه واثناء تجولى فى الشوارع وقفت بجوارى احدى السيارات وكان يقودها رجل فى الخمسين من عمره و حقيقية رغبت ان ينيكني في لواط ناري وسئلنى عن وجهتى فقلت له اننى ابحث عن فندق رخيص لان هذه المره الاولى التى انزل فيها القاهره وفى ذات الوقت ابحث عن عمل فطلب منى ركوب الساره معه وهو سوف يوفر لى كل شىء فركبت معه وبعد ان جلست بجواره فى السياره وضع يده على فخذى وسئلنى مااسمك ياجميل فقلت له اسمى سهام فقلى هذا اسمك ولا اسم الشهره فأخرجت بطافتى الشخصيه واعطية البطاقه فوجد اسمى فعلا سهام  فتحركت رغبة لواط في نفسه فقال لى انا اسكن بمفردى ويمكنك السكن معى حتى نجد لك عمل مناسب فقلت له مش عاوز اثقل عليك فقلى لا انت سوف تكون ضيفى فوافقت وذهبت معه لسكنه وعرفت بعد ذلك انه يسكن حى المعادى ودخلنا الشقه وكانت شقه صغيره عباره عن غرفه وصاله وحمام ومضبخ وقالى تحب ان تنام انت لوحدك ولا تحب ان تنام جنبى وعلى فكره كانت غرفه النوم كبيره وبها سرير كبير وكاملة مما جميعه فقلت له لا انا بحب انام لوحدى ويمكنك ان تفرش لى هنا فى الصاله ولك الشكر فقلى انت الضيف وحقك على ان تنام فى غرفة النوم وانا ادبر نفسى  و كان يرغب بممارسة لواط فوافقت ثم قالى تحب ان تأخذ حمام وكان الوقت صيف فقلت له ماشى وكان باب الحمام معظمه من الزجاج الشفاف وبه كسر صغير

وفتحت شنطة ملابسى وأخذت فوطه منها ودخلت الحمام  و قد كان يلاحظني و يضعني نصب عينيه كي نمارس لواط مع بعضوخلعت ملابسى ونزلت تحت الدش ولم اكن اعرف انه يشاهدنى من خلال الكسر الموجود فى باب الحمام وبالطبع شاهدنى وانا اخلع كولتيى البكينى وبعد ان انتهيت من الحمام خرجت وقالى اعتقد بانك فقت الان فقلت طبعا ثم قلى ما رئيك نتناول طعام العشاء فى احدى المطاعم وذهبنا لتناول الطعام ثم تمشينا بالساره فى الشوارع وفرجنى على النيل وكان كلما يتحدث معى يضع يده على فخذى ويقلى انت تجنن ولم اعرف قصده ايه بالظبط ثم رجعنا للبيت وقلى احضر لك بجامه لتنام فيها فقلت له انا متعود فى الصيف انام بالكلوت فقط فقلى رائع وقلت له تصبح على خير ودخلت غرفة النوم وخلعت ملابسى ورميت نفسى على السرير وانا بالكلوت فقط وكنت مرهق هرحت فى نوم عميق ولم اشعر باى شىء وانتهذ فرصة نومى ودخل على غرفة النوم وخلع منى الكولت واخذ يلحس طيزى وكنت اشعر باننى فى لواط وبعد ذلك وضع صوباعه فى فتحة طيزى وبدء يدخله شويه شويه واستيقظت على ذلك وقلت له انت بتعمل ايه فى ورأيت نفسى عارى تماما ورأيت زبه وهو منتصب على الخر وكان حجمه كبير ونسيت مايعمله وقلت له لماذازبك كبير وانا زبى صغير جدا وكان صباعه مازال فى طيزى فقلى تحب ان يكون زبك كبير فقلت له طبعا فقلى طب نام على وشك ولاتعترض على اى شىء فنمت على وجهى وأخذ يدخل زبه فى طيزى وشعرت بألم شديد وفى نفس الوقت شعرت بلذه جامده وتحملت وهو يدخل زبه فى طيزى حتى ادخله كله وأخذ بنيكنى وبدئت اتأوه كأحسن فتاة من حلاوة لواط معك ومن بعدها لم رجع مرة ثانيه لبلدتى ومازل ينكنى حتى اليوم وهو يشبع رغباتى  في لواط بشكل جامد واحضر لى ملابس نوم خصوصا للنيك واصبحت انا منيوكه المفضل