احلى لواط مع ابن الجيران الذي يحب الزب الكبير

مارسنا احلى لواط انا و رضا ابن الجيران في بيتنا في ذلك اليوم لما كنت وحدي في البيت و قد تفننت في نيك طيزه و انا اراه يصرخ مثل شرموطة حين يخترق زبي طيزه و كنت اعلم من قبل انه يحب الزب الكبير لانه يحكي كثيرا عن الزب و النيك و انا كنت اتحين الفرصة كي انيكه . و قد كنت اعرف رضا منذ صغره و هو فتى مراهق يحب مخالطة الكبار و هو اصغر مني بحوالي عشرة سنوات و كلما نلتقي يريني صور سكس على الهاتف او يحكي لي عن النيك حتى يهيجني و كثيرا ما كنت استمني و انا اتخيل اني انيكه و في احدى المرات التقينا في الحي و بدا يحكي لي عن احد الشباب و اخبرني انه ناكه اي ان رضا ناك ذلك الشاب و هنا عرفت انه يحب الزب لانه اصغر مني و ما كان له ان يحكي معي بتلك الطريقة و قلة الادب . بقيت اترقب الفرصة الى ان وجدت نفسي وحيدا في البيت و جاءتني فكرة ممارسة احلى لواط مع رضا و كنت متاكد انه لو دخل الى البيت فانني سانيكه لا محالة و بالفعل ذهبت اليه و اخبرته اني املك فيلم جنسي ساخن و عرضت عليه ان ياتي مع الى البيت كي نراه مع بعض و لم اصدق تلك السرعة التي حضر بها معي

و حين دخلنا البيت فتحت له فيلم لواط في موقع خص بالشواذ و بمجرد ان بدا يشاهد حتى اخبرته ان زبي اكبر من زب بطل الفيلم و حتى قبل ان يعطي رايه اخرجت زبي امامه و طلبت منه ان ينظر و حتى يظهر فحولته فقد اخرج زبه ايضا و قربه من زبي ثم قال انظر زبي و زبك تقريبا متساويان فخبطت زبي على زبه و بدات اقول له انظر الى راس زبي كم كبير و وقفت امامه ثم لامست زبي على عانته و كان زبه يصل الى منتصف زبي و هذا يعني ان زبي اطول من زبه بمرتين تقريبا و جاءتني الشهوة فلمست له طيزه و تركته يلمس طيزي لم كررت العملية مرتين او ثلاث و هو في كل مرة المس له طيزه يلمس طيزي من تحت البنطلون تمهيدا الى احلى لواط مع طيز رضا . و لم اصبر كثيرا حتى امسكته و رحت اقبله بجنون و محنة و انا ابوسه من فمه و اضمه نحوي و زبي يلامس بطنه و زبه الصغير يلامس خصيتاي حتى اشعلني و هيجني في اروع و احلى لواط ثم نزلت له بنطلونه فصرخ و حاول منعي لكن قوتي و قوة الشهوة التي كنت عليها لم تتركاه يمنعني من انزال البنطلون

و لما رايت طيزه كدت اجن فقد كانت شديدة البياض و صافية جدا و امسكت الفردتين بيدي و انا اقبله بجنون و حاول رضا انزال بنطلوني لكنه لم يستطع فانا كنت ارتدي جينز بالحزام الجلدي و بحركة قوية جدا ادرته فوجدت ظهره ملاصق لصدري و طيزه امام زبي فاقتربت منه حتى لمس زبي طيز رضا في احلى لواط و كانت حرارة غير عادية و متعة رهيبة جدا حيث بدات اطلق اهات ساخنة جدا و انا ممحون اح مممممممممممم اه اه و انا انيك رضا و حين حاولت ادخال زبي لم استطع لان خرمه صغير جدا . و حتى ادخلت راس زبي الكبير فقد بللته باللعاب حوالي خمسة مرات الى ان احسست ان الراس دخل في طيز رضا و بدا يصرخ و يحاول الانفلات و انا مستمر في ادخال زبي حتى ادخلته الى النصف تقريبا و كانت نيكة جميلة و ساخنة في احلى لواط رغم انه لم يتركني انيكه على راحتي فقد كان يحاول الهرب مني طوال وقت النيكة و انا منقسم بين النيك و محاولة تثبيته . و من شدة الشهوة عنفته بكل قوة و صفعته حتى يتوقف و يتركني انيك فبدا يبكي و هنا توقف و تركني و بدات احاول ادخال زبي كاملا و هو يبكي و يصرخ  و انا ذائب و هائج جدا في احلى لواط

و رغم ذلك فان زبي لم ادخل منه الا النصف رغم محاولاتي بدفعه كاملا و رغم قوة انتصاب زبي لكني نكته نيكة لذيذة و مثيرة جدا حتى جاءت شهوت و احسست اني ساقذف لم ارد ان الطخه بالمني فحرفت زبي نحو مزهيرة كانت امامي و قذفت داخلها و انا غير مصدق اني مارست احلى لواط و استمتعت بطيز رضا و حتى المني كان شديد البياض و كثيف جدا من لذة النيكة و حلاوة الشهوة و حين اكملت النيكة استمنيت لرضا بيدي حتى قذف و افرغ شهوته حتى اخفف من غضبه و حتى يتركني انيكه مرة اخرى