ارضع زبه و اخليه مستمتع فانا احب رضع الزب الكبير

هذه قصتي مع صديقي و كيف كنت ارضع زبه و احبه ان يكون في فمي فانا اسمي ع مواليد 1981 من العراق كونت شاب في ريعانة العمر كان والدي ميسور الحال و كان لدينا عامل يكبرني في 20 سنه و قد كان عمر 19 سنه . عند وقوع الحادثه كنت يوم من الايام في ضهيرة تموز الحاره قد غفوت في محل تابع لنا و اذا اني احس ان شخص يلعب في طيزي و انا نائم فتعمدن ان لا استيقض لارى ما سيحصل فبقى يمرغ في طيزي يقوه فعندما رأني لم استيقض و لم اتحرك قام و انزعني بنطلوني و قام يقبل مؤخرتي فاحسست بنشوه فبقيت عامل نفسي نايم ثم تجراء اكثر و ادخل اصبعه في طيزي فجعل يدخله برفق و يعض في طيزي برفق احساس كان عندي عجيب لم اختبره من قبل فلما تأكد اني صاحي مش نايم قام يدخل اصبعه في طيزي باسراع فأصبح على يقين اني مستقض و مرتاح للامر . ايقظني و قال تعال ( مص ) فبدون شعور و لا ادراك امسكت زبه و بدات ارضع زبه وكان زب لم ارى مثله في حياتي ولحد الان هذه قصه واقعيه اقسم لكم اخوتي انها حقيقه فبعد تقبيلي و مداعبتي و مصي لزبه الكبير جدا قال تعال اجلس في حضني . جلست و كان يلعب في صدري و يمص رقبتي ثم جعلني اجلس على ركبتي و قام يلحس في صرمي اي خرمي فقلت اني اخاف ان ادخلته يحدث شي قال لا تخف لن ااوذيك فلما ادخل رأس زبه في طيزي احسست ان خناجر قطعتني من الداخل الم فظيع فلم استطع التحمل قلت له خليه غير مره قال لا اليوم على كيفي و ياك .

و انا انضر الى عينه بدت حمر وقد تغير شكله اصبح يمل الى العنف فخفت ان لا اغضبه فأدخله مره ثانيه و كان الالم نفس سابقه قال لي تحمل و لا تتحرك ان تحركت سوف تتئذا اكثر فادخل راس زبه فقط و قام يرهس بلطف الى ان قذف في طيزي . فقمت و اغتلست و جلسنا نتكلم انو عينه علي من زمان و جان يشتهيني و يموت عليه و من هالسوالف في اليوم التالي قال لي تعال معي الى البيت اي بيته كانو اهله قد خرجو في تسياره او زياره لا اعلم المهم البسني ملابس نوم نسائيه تابعه لزوجته و قال ارقص لي فرقصت كان يعاملني على اني بنت ثم احضر زيت لا اعرف مصدره فدهن جسمي و طيزي و زبه فقام يدخل زبه في طيزي و لكن ليس الالم كما في السابق الالم خفيف نوعا ما فادخل نص عيره ابطيزه فقام يرهس ولكن لحد معين ان ادخل عيره في طيزي و عبر المقرر فاني اتالم  . بقينا على هذا الحال لمدة اسبوع كامل كول يوم بالمناسبه في هذا الاسبوع استطعت ان احمل عيره كوله بعد ان ارضع زبه يعني صار عادي يدخل ابراحته يالمني عند الدخول قليلا ول كن ثاني رهسه او الثالثه تكون المسئله طبيعيه  . و في احد الايام قال لي يله اريد انيجك الصراحه مكان عندي مزاج بيومه فرفضت فتعصب و لكني اصريت انو اليوم ما بدي فضربني على خدي و قال انزع يا ابن الكلب فتعجبت من الامر فزاد عناد فقام يضربني في كل انحاء جسمي و ناكني باغتصاب فادخل عيره ابطيزي بالقوه و اقسم لم يخرجه حتى خلص راسين ابطيزي فبعد ما انتها قلت له اسمع ان كلمتني في هذا الامر راحاقول لاهلي انك اغتصبتني و اذا اتحب جرب و شوف شسوي.

المهم بعد فتره انتقل من محلنا الى عمل اخر و لم يتعرض لي من بعد الحادثه …. بالمناسبه اني جسمي كان وسط املس اسمر فاتح طيزي مطوب جميل جدا شائت الايام ان ننتقل من محافظه الى محافظه وسط العراق الصراحه كنت احن الى العير و الرجل  و انا ارضع زبه مثلما كنت  و لكن الخوف كان يتغلب علي انو مع من امارس هذا الشي و من استطيع ان اثق به و يحفض سري بقيت هلى هذا الحال لمدة سنتان حته طلبت الى الخدمه العسكريه فتعرفت الى شخص من نفس عمري من نفس المحافظه التي انتقلنا اليها فصارت صداقتنا حميمه تعمقنا مع بعضنا فكنت استرق النظر اليه و الى جسمه كان الشاب اجمل مني فكنت بحجزت المزاح امسك عيره و ارضع زبه و اتحسسه فاتتني فكره كونا ننام واحد جنب الثاني  . فبدئت اتحسس عيره و هو نائم بقيت على هذه الحال 4 اشهر يوم من الايام كان الالتحاق متاخر فظطررنا ان نبات في بغداد فحجزنا بااحد فنادق بغداد قلت له خلينه نشرب بيره كال اي و مشتهي بيره خل نشرب شربنا كل واحد اربع ابطاله بيره فصار عندي جرعه لاعمل ما اريد فذهبنا الى الفندق فأرد ان ياخذ دوش قلت له سوف ادخل الحمام معاك فوافق . خلعنا ملابسنا تحت دش و الماء يسل على اجسامنا لم اتحمل الامر مددت يدي على عيره فلم يبادر باي عمل اي سكت قلت له شنو و لك هذا العير مجرد ما مسكته كام عيره انتصب فأجاب على سؤالي شنو عجبك قلت له انه رائع يعني ايخبل فضحك فنزلت عليه ارضع زبه كان طويل اشوب و ابيض على احمر ايجنن فبعد انتهائي من الرضع تنحت كتله دخله بالمناسبه اكتشفت ان صاحبي لديه تاخير بالقذف يعني ما ايخلص ابسرعه و احلا شي كانت هاي الفقره فمارسنا على هكذا حال لحد الان  و انا ارضع زبه حتى يكب في فمي و في الجزء الثاني سوف احدثكم على ما حدث معي عندما تزوجت و عن علاقي بصاحبي و شكر