استمنيت و انا ارى النيك في السيارة حين كانا يمارسان اللواط

يومها استمنيت بقوة كبيرة حين راسيت النيك فقد هيجني المنظر بين زب كبير جدا و هو يدخل داخل الطيز و انا ارى و متخفي حتى لا يحسان بي و هذه القصة التي كنت شاهدا عليها  حدثت ذات يوم صيف حار في احد الارياف التي نملك فيها احدى المزارع حيث ذات يوم ذهبت لتفقد مزرعتنا كالعادة حيث عند وصولي والقيام بجولة عادية لا حظت سيارة مختفية بين اشجار التفاح فاستغربت لوجودها هناك فاقتربت منها لاعرف مالكها واستفسره عن سبب وجوده هنا فعند اقترابي منها سمعت اصوات صادرة من داخل السيارة و كانت عبارة عن اصوات تاوهات و انين فانزويت وراء احدى الاشجار لمعرفة ما يحدث فلاحظت اهتزاز السيارة ثم توقفها عن الاهتزاز ثم معاودة الكرة لدقائق وعند ملاحظتي جيدا لمحت داخل السيارة التي كنت جالسا مقابل زجاجها الامامي لا حظت مؤخرة كبيرة يغزوها الشعر الاسود الكثيف ترتفع وتنزل وهي في حالة تمدد وانقباض ومن بين تلك الارداف الضخمة شاهدت زبر عظيم راسه مثل التفاحة يظهر و يغيب وهو مغطى باللعاب ويلمع في ضوء الشمس في داخل طيز بيضاء لامعة ونقية.كنت ماتكد في تلك اللحظة ان عملية نيك تجري داخل تلك السيارة و بعد لحظات انفتح الباب وخرج منه رجل يظهر من سنه انه في حوالي 48 من العمر جسم قصير و عريض و مشعر مثل القرد و عريان تماما خرج يتكا على السيارة ياخذ انفاسه و العرق يتصبب من جبينه  بعدما قضى شهوته على تلك الطيز التي كان يمارس مع صاحبها اللواط و انا استمنيت عليهما

بعد دقيقتين من الراحة عاد الى الداخل واغلق الباب ورائه فاذا انا اسمع صوت مبحوح ومتقطع يتوسل اليه ان يرحمه ويخبره بانه لم يعد يستطيع الاكمال لكنه الرجل الضخم لم يلتفلت الى ما يقول صاحب الصوت فكنت ارى كيف يمسك بتلك الطيز البيضاء بكلتى يديه الضخمتين و يبعد الفلقتين عن بعضهما ويستل قضيبه مثل السيف ويضعه على تلك الفتحة الوردية التي كانت تتسع و تنقبض بسرعة ثم يبدا بعملية الادخال والاخراج وكانه رياضي يمارس تمارين الضغط بقوة كنت اسمع تاوهات الرجل الضخم وشتائمه لفريسته المسكينة الضعيفة التي كانت تحت رحمته وهو يخبره بان يجعل طيزه بئرا مفتوحة لكي يعرف قيمته ولا يعود يرفض له طلب.كانت عملية النيك جد مثيرة فقد كانت طيز الرجل الضخم تنقبض وتنبسط وزب ضخم راسه مثل حبة التفاح يتدلى و يترنح في افتخار و عنفوان يدل على قوة صاحبه يظهر و يغيب داخل طيز و لا اروع بيضاء مستديرة كانت حربا غير متكافئة في نظري لان ذلك الزبر العظيم القوي المنتفخ الاوداج كان في المكان الخاطء لان زبر مثل هذا يلزمه طيز ظخمة و فتحة كبيرة لتستوعبه لكن ذلك الزبر كان ينحشر و بصعوبة داخل تلك الطيز التي كانت تهتز و تحاول رفض دخوله لكن يأبى ذلك الزبر الا ان يحقق مراده فقد كان ينيكه بكل حرارة و بطريقة قوية جدا تدل على شهوته  .

بعد حوالي ربع ساعة من الاهتزاز داخل تلك السيارة انفتح بابها من جديد لتخرج منها الفريسة التي مدت قدمها خارج السيارة و كان صاحبها عاري تماما و يا للهول حين ظهرت تلك الفريسة لم تكن سوى شاب ابيض نقي من الشعر ذو وسامة بطول حوالي 1.88 سم و كان نحيلا بعض الشيء نزل يترنح من التعب و الاجهاد من كثرة الزب الذي اكلته طيزه  و العرق يتصبب منه بسبب المعاشرة الجنسية و الحرارة التي كانت بداخل السيارة كان يلتقط انفاسه بصعوبة   . و ما هي الا لحظات حتى خرج ذلك الرجل القرد بعدها و زبره يتدلى بين رجليه كان اقصر من ذلك الشاب لكن اعرض و اقوى و استغربت كيف استطاع ذلك الرجل القصير السيطرة على فريسة بذلك الطول . و حين نزوله من السيارة قام بصفع ذلك الشاب على مؤخرته بقوة فاهتزت من شدة الضربة و طلب منه ارتداء ملابسه للمغادرة ففعل ماطلب منه و ركب الاثنان السيارة و غادرا المكان اما انا فلم اقدر على كبح شهوتي مما رايت فاخرجت زبي و استمنيت عليهما معا فقد اعجبتني الطيز البيضاء و اعجبني الزب الكبير