اصبحت شاذ اعشق اللواط من كثرة ما نكت عزت ابن الجيران

من كثرة ما نكت عزت اصبحت شاذ و لا اصبر على طيزه و اتذكر اول مرة نكته لما لقيت حالي معاه في بيتنا لوحدنا و كان بنوتي و طيزه بارزة و كنا نشاهد فيلم سكس مع بعض و شوية شوية طلع كل واحد فينا زبره  و ابتدينا نضرب العشرات . كان اصغر مني و انا كنت ممحون قوي و كنت عاوز انيكه بس ما عرفت كيف اطلب منو و حتى اختبر ان كان يحب الزب قربت زبري منو و قلت له انظر زبري اكبر من زبرك و قربتو من زبرو حتى لمس زبري زبرو و بعدين حكيت زبي على زبرو و قلت له يا ريت تلمس زبري عشان تمتعني و لما رفض خطفت قبلة حارة على خده  وقلت له انت جامد و انا عاوز انيكك و لما رفض مسكته بالقوة و لويت ذراعه و لما دار نزلت بنطلونه و شاهدت طيزه اللي كانت بيضة زي الحليب . و حيطت زبري على طيزه و كانت دافية و سخنة قوي و قبلته بكل محنة من رقبته و حاولت ادخل زبري في فتحته لكني ما استطعت و عشان كدة ظليت انيكه و احك زبري بين فلقتيه حتى طلعت اللبن على طيزه و كانت اول نيكة ليا مع عزت و من يومها اصحت شاذ و ما اصبره على النيك معاه

بعدما انهيت النيكة و قذفت تركته يمسح المني من طيزه و هو يشتمني و يعاتبني لكني اعتذرت منه و اخبرته ان الشهوة فعلت فعلتها بي و عاهدته اني لن اخبر اي احد بالامر و شعرت بالندم لاني احسست نفسي اني اصبحت شاذ و قررت الا اعود لهذه الفعلة ابدا . و ما هي الا حوالي اربع ايام حتى شعرت ان زبي يريد ان يقذف و انا كنت جلس لوحدي و ذلك لما تفكرت كيف نكت عزت و كيف كنت احك زبي بين فلقتي طيزه و هنا عادت رغبة النيك معه مرة اخرى تتحرك بداخلي و بدات افكر في خطة كي احضره معي الى البيت لانيكه و لم اجد الا لعبة الاكس بوكس لانه كان يعشقها و خرجت امام باب البيت و انا اترقب ظهوره على احر من الجمر الى ان رايته فاسرعت بمانداته . و حين جاء عندي اخبرته اني اريد ان اواجهه في لعبة جديدة و تبعني بسرعة الى البيت و حين دخلنا شغلنا التلفاز لكن لم تمر سوى دقائق حتى طلبت منه ان نشاهد فيلم سكس و اخرجت زبي امامه حتى يراه كيف كان منتصب و انا اصبحت شاذ اشتهي طيزه و حينها كنت انتظر ان يعترض لكنه فعل نفس الشيئ حيث اخرج ايضا زبه و قربه من زبي و هو يجادلني ان زبه اكبر من زبي

بمجرد ان لمس زبره زبري حتى تولعت اكثر و التصقت به من الامام و زبري يخبط على بطنه ثم مسيت طيزه و فلقتيه و بدات اقبل و الحس في رقبته و هو يقبلني و يشعلني في لواط جامد نار و بعدين دورته حتى اعطاني طيزه و كنت ملح و مصر ان انيكه و رحت مدخل زبري بكل قوة في خرم طيزه و هو كان يعيط و يصرخ و انا ما كنت اهتم بحاله . و كان طيزه مولع و ساخن و لما ادخلت زبري حسيت ان احشاءه حنينة و سخنة و ظليت ادخل و اطلع نصف زبري جوات طيز عزت لحتى انزلت مية ظهري في طيزه و بعدين توقفت و طلعت زبري كله من طيزه و المني يقطر منه و كنت معولا ان انيكه مرة اخرى كمان و لذلك تركت زبي متدلى و لم اتركه يلبس بنطلونه و لعبنا شوية و شاهدنا فيلم سكس مرة اخرى . و المرة الثانية اصبحت شاذ اكثر و انا هايج و حسيت ان زبري كبر اكثر و دخلته في طيز عزت و نكته بكل قوة و طولت مدة النيك اكثر بحيث احيانا كان زبري يرتخي و هو في طيزه و اعطيه يرضعو حتى ينتصب مرة اخرى كمان و ادخله و بقيت انيكه لمدة ساعة تقريبا

و في الوقت اللي حسيت ان راح اقذف صرت العب بزبه و اضرب له عشرة و لما جيت اقذف قابلت زبره و حطيت زبري على زبره و رحت اقذف الحليب و بالصدفة طلعنا حليب ازبارنا في وقت واحد بحيث كان زبري يقذف و زبره يرد عليه . و من يومها صرت شاذ و خليت عزت معاي زي مراتي و كل يومين او ثلاثة ندخل البيت و نمارس اللواط الجامد و انيكه و احلب زبره و نقذف على ازبارنا و هكذا اصبحت شاذ مولع و ممحون على الطيز و كرهت الفتيات و صرت افكر فقط في الطيز