اغراني زبه الكبير حين رايته يتبول في حمام عام – الجزء 1

لم اكن وقتها شاذا و لم امارس اللواط لكن اغراني زبه يومها و كانت اول مرة ارى الزب امامي و لم استطع ان اقاوم حيث استسلمت لفتنة الزب و شعرت ان طيزي تناديه كي يسكن في فتحتها و يمتعني و قد كانت متعة لا توصف و انا اتناك مع ذلك الرجل . بدات قصتي في ممارسة اللواط في ذلك اليوم لما دخلت احدى المراحيض العمومية في موقف الحافلات و يومها احسست بان مثانتي ستنفجر لو صبرت اكثر الى درجة اني فكرت ان ابول في الطريق بين الاشجار لكني تذكرت ان هناك في موقف الحافلات مرحاض عمومي فاسرعت هناك و دخلت و وقفت و اخرجت زبي الذي كان منكمش الى درجة انه لم يكن يظهر منه الا الراس من شدة اكتناز البول . كنت ابول بطريقة قوية جدا و الرشرشة عالية جدا و كنت واقف وحدي و امامي حوالي خمسة او ستة صفوف مخصصة للتبول و فجاة احسست ان رجلا يقترب فبدا الفضول يتسلل الى داخلي من هذا الرجل و كيف يا ترى زبه هل كبير ام صغير و بسرعة سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح فشعرت بقشعريرة و كانني ارغب برؤية هذا الزب فانا لم ارى زب في حياتي ثم انطلقت الخرخرة و كانت قوية جدا حيث كان يبول بطريقة غزيرة فحاولت اختلاس النظر بطرف عيني دون ان التفت فرايت بولا اصفر اللون ينزل فوق المجاري فازدادت رغبتي و لهفتي الى رؤية الزب و قد اغراني زبه حتى قبل ان اراه .

عند ذلك احسست ان البول توقف عن الخروج من زبي و شعرت بشهوة قوية لم اعرف مصدرها و لم اشعر بها من قبل فقررت الالتفات الى اليمين و انا اتحمل كل العواقب و ما ان ادرت وجهيحتى كانت دقات قلبي بلغت الالف دقة في الدقيقة و انا اترقب رؤية اول زب في حياتي . و كم كانت المفاجئة قوية جدا حين التفتت  اليه فقد كان ماسكا زبه يرشفه و هو انهى البول و لم تبقى الا بضعة قطرات تنزل منه على شكل متقطع و كان زبه مرتخي و راسه وردي و كبير جدا حيث اغراني زبه الكبير و لم استطع تحويل نظري عنه و تسمرت في مكاني انظر الى جمال هذا الزب الكبير حتى دون ان انظر الى صاحبه و شكله بل بقيت انظر الى الزب فقط و كانني ممغنط  . و بعد ان رشفه و قطره جيدا راح يحكه على الحائط و يمسحه فزددت تهيجا اكثر و هنا امسكه بقبضة يده ثم رماه داخل بنطلونه و راح يغلق السحاب و لم استرجع وعيي الا لما سمعت صوت انغلاق السحاب زيييييييط فرفعت راسي نحو الرجل فوجدته ينظر الي و يبتسم ابسامة ساخنة جدا فعرفت انني وقعت ضحية هذا الرجل الذي اغراني زبه الجميل الكبير

لم استطع اخفاء زبي الذي نزلت منه قطرات مذي من شدة الشهوة و انا ارى الزب لاول مرة في حياتي و نظرت الى الرجل فوجدته رجلا في الاربعينات من العمر عليه لحية خفيفة و بشرته بيضاء و له عينان لونهما رمادي جميل ثم حولت نظري مرة اخرى الى زبه و هو ينظر في وجهي و كنت مثل المخدر فوجدت زبه مرتخى على جهة رجله اليسرى و في طرف الراس قطرات من البول او المذى نزلت بعد اخفى زبه دخال البنطلون و هنا لم اعرف ما الذي سافعله فانا صرت اسيرا امام الرجل الذي اغراني زبه و جذبني جماله و قلبي ما زال يخفق فحاولت اخفاء زبي لكنه كان انتصب بقوة و بصعوبة كبيرة استطعت ادخاله تحت البوكسير ثم حاولت الخروج لكن الرجل امسكني من يدي ثم همس في اذني هل اعجبك زبي و هنا حاولت عدم الاكتراث به و تجاهلته و اكملت طريقي الى موقف الباصات كي اذهب الى البيت رغم ان الشهوة قد بلغت مني مبلغا قويا جدا  . لكن الرجل لم يتركني فحتى هو هاج و سخن علي حين لمحني انظر الى زبه بتلك الطريقة و ذلك الذوبان فتبعني حتى خرجنا الى الموقف و كان هناك الكثير من الرجال و النساء فاقترب مني مرة اخرى و طلب مني اتبعه لانه يريدني فعرفت انه سينيكني لا محالة و بما انني كنت في حالة ساخنة جدا من الشهوة حين اغراني زبه فقد تبعته و كانني عبده المامور

في الطريق و نحن نمشي اخبرني انه يمتلك محل في طرف الموقف يبيع فيه التبغ و الجرائد و اصر معي ان اذهب معه هناك و لا اعرف كيف تبعته رغم اني لم اكن شاذ و لم امارس اللواط من قبل حيث كانت كل ميولاتي نحو النساء . لما وصلنا الى المحل دخلنا و اغلق الواجهة الزجاجية و ادار اللافتة من مفتوح الى مغلق ثم طلب مني ان ادخل الى الجهة التي كان يخزن فيها السلع و كانت عبارة عن غرفة صغيرة حوالي مترين على مترين ثم اشعل الضوء و امسكني بكل قوة و بدا يقبلني و يحك زبه على جسمي و يهمس في اذني هل تحب الزب هل اعجبك زبي بينما انا انتصب زبي بقوة و لم اجبه باي كلمة . ثم اعاد اخراج زبه امامي مرة اخرى و لكن هذه المرة كان زبه رهيبا جدا و قد اغراني زبه اكثر لما رايته منتصب و كان طوله حوالي عشرين سنتيمتر و ازداد راسه انتفاخا و احمرارا  ثم امسك بيدي و وضعها على زبه و كانت اول مرة المس فيها الزب 0 كان زبه دافئا جدا و ناعما و حين مررت يدي عليه احسست بانتفاخ عروقه ثم لمست له خصيتيه الكبيرتين و هو لم يتوقف عن التقبيل و التحسس على جسمي

ثم طلب مني قبلة من الشفتين و كنت اقابله و هو اطول مني بقليل و حتى قبل ان ارد عليه كانت شفتيه تاكل شفتاي بالتقبيل و هنا لف يديه على ظهري و ضمني بكل قوة بدا يرفع عني الثياب و يعريني و عند ذلك كان استسلامي قد وصل الى اخر مراحله فقررت ان اتركه يفعل ما يريد لانني احسست نفسي ضعيفا امام هذا الرجل و تركته يعريني  حتى صرت عاري بصفة تامة . ثم نظرت مرة اخرى اليه فطلب مني ان اتجاوب معه في النيك و هو لا يعلم اني لاول مرة امارس اللواط و انه اغراني زبه و منظره و هو يبول فلم اكن شاذا من قبل بينما كان هو يظن اني معتاد على اللواط و انني احب ان اتناك من ازبار الرجال . و عند ذلك قررت ان اتجاوب معه و افعل كل ما يطلب مني حتى احصل على المتعة الكاملة في ممارسة الجنس مع رجل لاول مرة في حياتي حين اغراني زبه الكبير و جعلني استسلم له بلا شرط او قيد

يتبع