اللواط الاول في حياتي مع ابن صديقة امي في بيتنا

ساحكي لكم عن اللواط الاول الذي مارسته في حياتي علما اني من تلك الحادثة و انا شاذ امارس اللواط لاني تعودت على طيز الرجال و احب ان انيك فتحة الشرج رغم اني حاولت مرة ان انيك فتاة لكني لم استطع و زبي لم ينتصب عليها رغم جمالها . و اعلمكم اني الابن الوحيد لامي المطلقة و نعيش انا و هي لوحدنا في بيتنا و امي تملك صديقة تزورها احيانا و لها ابن اسمه نادر و هو اصغر مني بقليل و كنا وقتها في مرحلة المراهقة و لما تاتي امه الينا نبقى انا و هو نلعب في البيت و احيانا نخرج الى الشارع و تطورت العلاقة بيننا حتى صرنا نحكي في اي شيئ بلا خجل فمثلا في احدى المرات اخبرني انه راى زب ابوه و ان زبه كان كبيرا جدا فاخبرته اني لا اعرف زب ابي لانه لا يسكن معنا . ثم صرنا نحكي عن امهاتنا و اخبرني انه راى امه عارية تستحم و وصف لي بزازها و طيزها و من يومها صرت اتجسس على امي كي اراها عارية و مع مرور الوقت صرنا نحكي عن انفسنا و كل واحد يكذب على الاخر و يقول له زبي طوله كذا و انا اقول زبي اكبر الى ان اتفقنا ان نكشف ازبارنا امام بعضنا لنقارن بينهما و اتجهنا الى غرفة اخرى في البيت و تركنا امه تحكي مع امي و كانت تلك بداية اللواط الاول بيني و بين نادر

و اخرجنا ازبارنا امام بعض و كان زبه احمر و منتصب لكنه لم يكن كبير و بدانا نقرب ازبارنا من بعض حتى تلامسا و احسست بشهوة نحوه و اخبرته ان الزب لما ينيك يقذف الحليب بطريقة ساخنة جدا و بدات اعلمه الاستمناء وكيفية جعل الزب منتصب و كنا نستمني و نسخن و ازبارنا منتصبة ثم طلبت منه ان يجلس في حجري و اخبرته ان الامر عادي و كان ساذجا جدا حيث جلس فوق زبي و كان طيزه جد ساخن . و احسست ان الرعشة تسري في كل جسمي من الشهوة و شعرت برغبة قوية في تقبيله من رقبته و هو جالس فوق زبي ثم ضممته بكل قوة و يداي تلفان صدره و هو في حجري و انا احاول ادخال زبي في طيزه و بما انه اللواط الاول في حياتي فلم اكن اعرف كيفية ادخال زبي في طيزه لانني لا املك خبرة النيك الشرجي و كان احساسا غريبا حيث كنت مستمتع و لكني اعر ان زبي يحرقني من الشهوة و انا لم اكن اعرف ان المني كان يريد ان يخرج من زبي لما كنت انيك نادر و هو على حجري

و بقيت احتك به و اقربه من صدري و زبي في طيزه حتى شعرت ان زبي يرتعش من اللذة و بدات اقذف المني في طيزهعلى فتحته و هو جالس حتى احسست بالبلل يملا فخذي و عانتي فطلبت منه ان يقوم من على زبي و اندهشت فقد وجدت ماءا ابيض على الفخذين و العانة و حتى البطن و على الارض بينما كان طيزه مبلل و ظننته قد تبول في حجري لكنه اراني زبه و كان جافا . لحظتها عرفت انه المني الذي يقذفه الرجال بعد النيك و رغم اني حاولت ان انيكه مرة اخرى الا ان زبي كان يؤلمني و لم استطع لمسه لذلك تركته يذهب في المساء و انا جد منتشي بعدما مارست اللواط الاول في حياتي و نكت لاول مرة طيز و منذ تلك الحادثة و انا اكثر من الاستمناء و انا استحضر تلك الحادثة التي نكت فيها نادر و كيف قذف المني و احس بمتعة قوية جدا و صرت انتظره بفارغ الصبر حتى ياتي رفقة امه الى بيتنا كي انيكه و اختلي به لكني تعلمت فنون اللواط مع الوقت و صرت انيكه و ادخل زبي في طيزه بالكامل

اما نادر فقد بلغ و تعلم النيك و صار يقذف لما انيكه و نحن نتذكر اللواط الاول الذي عشناه اين كنا بلا خبرة و لا نعرف اي شيئ عن الجنس و المتعة حيث لما اكملنا في ذلك اليوم النيكة قمنا الى الحمام حتى نزيل المني من اجسادنا و كان المني كثيف جدا و لزج و لم اصدق ان المني بتلك الحرارة  واللذة التي يخرج بها من الزب . و الى الان كلما ياتي نادر انيكه و نمارس اللواط لكن ابقى اتذكر دائما اللواط الاول في حياتي و اول مرة انيك فيها الطيز و كيف قذفت بتلك اللذة العجيبة و الحلاوة الفريدة من نوعها على طيز نادر البيضاء التي كانت صغيرة و بلا شعر و ساخنة جدا و تجعل زبي يذوب لما يلمسها