اللواط الساخن تحول من السكايب الى حقيقة و نيكة ساخنة

بدات قصتي مع اللواط الساخن مع رجل يكبرني بعشرين عام فانا عمري ثلاثة و عشرين و هو ثلاثة و اربعون حيث تعارفنا على موقع السكايب و كنا نتبادل الرسائل بصفة عادية ثم و نحكي عن اليوميات و لم نفصح عن ميولاتنا الجنسية و اخبرني انه يسكن في مدينة كانت بعيدة عن مدينتي التي تقع في قلب البلد اي في الجزائر العاصمة . مع مرور الوقت صرنا ننوع الحكايات عن الكرة و عن السياسة احيانا و كل هذا و انا لم اره و هو لا يراني حتى طلبت منه ذات مرة ان نشغل الكاميرا حتى نرى بعضنا و لم يكن في ذهني اي خلفية و لم اكن قد مارست اللواط من قبل و لم اكن شاذ لكنه اخبرني انه لا يملك كاميرا و اتفقنا ان نلتقي في اليوم الموالي حين يذهب الى مقهى انترنت و يشغل كاميرته . و بالفعل فقد جاء في الوقت المحدد و اتصل بي و شغلنا الكاميرا لم اصدق لما رايته فقد كان اكبر مني و الفرق في السن بيننا واضحا و كان سمينا بعض الشيئ لكنه جميل جدا و حتى هو اخبرني انه معجب بي و هكذا تحول حديثنا منذ ذلك اليوم من الامور الرياضية و السياسية الى الاعجابات و المديح المتبادل . و لم تمضي الا ايام حتى فاجاني و اخبرني انه معجب بي و انه يريد ان يراني مرة اخرى لانه لم يشبع من وجهي كما قال و هناك بدات اشك انه يريد ان نمارس اللواط الساخن و فكرت حتى في قطع علاقتي معه و عمل بلوك على حسابه لكنه ظل يراسلني و اخبرني انه يريد ان يصارحني بامر و بالفعل صدقت توقعاتي حيث اخبرني انه شاذ و انه سالب يحب ان يتلقى الزب في مؤخرته و انه يريد مني ان انيكه و بما انه كان يسكن في مدينة بعيدة فقد قررت ان الاطفه و اعمل على حسب هواه و صرت احكي معه و هو يخبرني انه يحب الزب

صرحة كنت احس بانجذال نحوه و احيانا لما اكون اراسله اخرج زبي كاملا و العب به و انا اكتب و اشترى كاميرا الحاسوب و التقينا وجها لوجه لثاني مرة لكن هذه المرة صارت اللعبة مكشوفة و لابد من حدوث اللواط الساخن و لو عن بعد و طلب مني ان اريه زبه و اخرجته امام الكاميرا و اراني مؤخرته البيضاء الكبيرة و استمنيت حتى قذفت امامه و صرنا تقريبا يوميا نكرر العادة حتى بدات اشعر بالملل منه . و صرت اتهرب منه و في كل مرة اختلق الاعذار لكني تفاجات به في احد الايام يخبرني انه سيزور المدينة بعد اسبوع و لابد ان نلتقي حتى نمارس اللواط و لم اصدق ما سمعت و احسست اني خائف فانا كنت افعل ذلك لعلمي انه بعيد عني و لم اكن املك الشجاعة كي اقابله لانني شخص خجول لكنه شجعني و عرض علي فكرة تبعد كل الشكوك و هي انه سيمكث في الجزائر العاصمة لمدة عشرين يوما في فندق …. الذي يبعد عن مقر سكني بحوالي 6 كيلمترات فقط و اخبرني انه سيعلمهم ان احد اقاربه سياتي لزيارته هناك و اسمه … اي انا و بالفعل جمعت حالي و تشجعت و قررت الذهاب الى الفندق و لما وصلت اخبرتهم اني اطلب السيد فلان و انه خالي و لما هتفوا الى الادارة طلبوا منهم السماح لي بالدخول و وجوني الغرفة رقم ……… نعم وصلت الى الغرفة و كان في استقبالي و يا له من استقبال فهو لم يصدق اني ماثل امامه في غرفة لوحدنا و لحمي يلامس لحمه . كان شكله و وجهه في الواقع اجمل و احلى بكثير من الكاميرا و كان قد استحم للتوه و العطر يشع من كل جسمه و كان يرتدي سترة خفيفة و احتضنني و همس في اذني سنمارس اللواط الساخن اريد من زبك ان يذل طيزي

لم استطع تقبيله من فمه لانني كنت ارى الامر غريبا ان يقبل الرجل رجلا اخر لكن لما بدا يرضع زبي شعرت بالمتعة التي لم اعرفها من قبل ثم استلقى على بطنه و طلب مني ان اعريه و كنت انزع سترته و طيزه تظهر تدريجيا و كلما نزلت اكثر كان خط طيزه يطول اكثر حتى صارت ماثلة امامي كلية . و من نقص خبرتي حاولت ادخال زبي لكنه همس و قال لابد ان تساعده ببعض البزاق و ادخلت زبي كاملا في طيزه و انا انيك مستمتع و احس اني اريد ان افجر قنبلة نووية من زبي لكني كنت اريد ان ستمتع في اللواط الساخن الذي كنت عليه اكثر لانني لا اريد ان اقذف لكنه استدار الي و قال اح زبك حلى مما كنت اتصوره واصل لا تقذف و كانه قال لي اقذف و بدات اقذف في طيزه و هو يضحك و يقول يا مجنون اخرج زبك لا تقذف بداخلي لكني لم استطع اخراجه لان تلك المتعة لا يمكن مقاومتها و قد نكته يومها مرة اخرى ساحكيها في قصة اخرى


فيديو لواط حار جدا جزائري ينيك رجل فرنسي كبير في السن ممتلئ الجسم في مكان عام ..الفيديو ساخن جدا حيث الرجل الفرنسي كان يرضع بنهم و حرارة و قد انبهر بالزب الجزائري و حلاوته و تبادلا النيك و المص و القبلات ثم اشبع الجزائري الفرنسي بالنيك و الزب في احلى جنس لواط عربي و في حديقة عامة

ادخل هنا