اللواط مع الرجل الكبير الذي جعلني اكره النساء – الجزء 1

قبل هذه الحادثة لم اكن قد جربت طعم اللواط من قبل و كل ما في الامر اني كنت انيك النساء و الفتيات الساخنات الى ان حدثت هذه القصة التي جعلتني اغير رايي و اعرف معنى لذة و حلاوة نيك رجل و التلذذ بجسمه . في ذلك اليوم كنت متجها الى السينما لمشاهدة فيلم النجم جان كلود فان دام و اسم الفيلم سيبورج و رايت على اعلان السينما البطل و هو يحمل رشاش الي و تبرز تلك العضلات المفتولة و ما كان مني الا ان اقتطعت تذكرة و انتظرت موعد الفيلم الذي كان على الساعة الثانية و لما حان موعد الفيلم دخلت القاعة و كانت فارغة نوعا ما و بما انني مدمن على التدخين فقد كنت ادخن حتى اثناء عرض الفيلم رغم ان الامر ممنوع . مرت احداث الفيلم بسرعة و كان فيلما شيقا و لم اشعر حتى وصلنا الى نهاية العرض و اشعلت اضواء القاعة و راح الجميع يرقص على انغام الشاب خالد و اغنية دي دي التي كانت انذاك تدوي في جميع الاماكن . بعد حوالي عشر دقائق انطفات الاضواء و بدا الفيلم الثاني وكان من العادة ان يكون فيلم اغراء و كان عنوانه ايمانويل السوداء و كان مشهورا في تلك الفترة و هنا بدات عروض السكس و الاجساد العارية تظهر على الشاشة و معها الازبار تنتصب و الشهوات تتعالى

بدات اراقب الحركة يمينا و شمالا فلاحظت اني بعيد على الاعين و كان اقرب شخص الي يبعد عني بحوالي ستة كراسي على اليمين و مثلها على اليسار و هذا ما شجعني على اخراج زبي و بدات ارى مشاهد النيك الساخنة و استمني و فجاة لمحت شخصا يقترب مني حتى جلس في مكان لا يفصل بيننا الا كرسي واحد و هنا اخفات زبي و قلبي ينبض و بقيت اسبه في قلبي و اكملت مشاهدة الفيلم و انا احك زبي من فوق البنطال و الشهوة تغمرني. بعد حوالي خمس دقائق التفت الى ذلك الشخص و قد بانت ملامحه و كان يبدوا انه رجل كبير يفوق الخمسين من عمره و كان ذو شنب كبير و اصلع و له انف كبير و و لمحته يحرك يديه فركزت نظري فوجدته يحك زبه و بدات ادقق النظر فاذا به ماسك زبه و يستمني و هنا اندهشت كثيرا خاصة و اني كنت شابا صغيرا في تلك الفترة و بدات اسب في قلبي و انا اقول كيف لي ان اخفيت زبي و هو امامي يستمني فما كان مني الا ان اعدت اخراج زبي مرة اخرى و رحت استمني امامه و لم اكن اعرف ان الرجل من عشاق اللواط و النيك مع الشباب . لم يمضي وقت طويل حتى اقترب مني و همس في اذني زبك صغير يا ولدي فعرفت انه من نوع الرجال الذين يمارسون اللواط و يعشقون الصغار فخفت منه و بدات اخطط كيف انسحب

كنت اريد ان ارى زبه حتى اقارن بينه و بين زبي لكني خشيت ان يظن اني معتاد على ممارسة اللواط  و اني احب الازبار لذلك لم انظر ناحية زبه و هنا شعرت بيده تمسك زبي و بدا يستمني لي و همس في اذني لا تخجل يا ابني و صارت نبضات قلبي بسرعة حوالي ثلاثمائة نبضة في الدقيقة و احسست بركانا سيتفجر من زبي و تسمرت في مكاني و لم استطع حتى ان انطق و لو بكلمة فاتكات على الكرسي و رفعت راسي الى الاعلى و تنهدت تنهيدة عميقة و هنا لمحت في الشاشة فتاة شقراء لها بزاز شديدة البياض و هي تدور على عمود بطريقة مغرية و شعرت اني لن استطيع ان اصبر اكثر فوقفت من مكاني و وضعت زبي على الاريكة التي كانت قبلي و شعرت ان المني يتدفق مني زبي بطريقة لم يسبق و ان حدثت معي حتى ان المني حين كان يندفع احسست ان زبي يرتعش و هذا هو الفرق بين النيك مع النساء و بين اللواط مع الرجال و من حسن حظي ان القاعة لم تكن مملوءة و الا لكان المتفرجون قد نهروني من الخلف و لما اكملت القذف مسحت زبي على قماش الكرسي و جلست مرة اخرى  و شعرت بتعب شديد و التفت الى الرجل الذي كان امامي فوجته يضحك و قال هل اعجبتك يدي ايها الخبيث و رايت عيناه ذابتين و كنت متاكد انه يريد ممارسة اللواط معي و هنا نزعت الخجل و كلمته فقلت له ماذا تريد مني

فازدادت ضحكاته و قال لاشيئ جلست فقط امامك فامسكت زبي الذي كان ارتخى تماما و قلت له هل اعجبك زبي فقال لي انظر الى زبي و تشجعت ووجهت عيناي نحو زبه و تفاجات بذلك الحجم و لم اتخيل يوما ان هناك رجل له زب كبير بذلك الحجم و كان يشع في تلك الظلمة من القاعة و حجمه يساوي حجم زبي بالضعف او اكثر حيث ان راسه بحجم رهيب و لون زهري و له فتحة كبيرة اما خصيته فكانتا كبيرتين جدا و لاحظ اني انظر الى زبه بكثير من الاستغراب و طلب مني ان نتبادل اللواط بيننا لكني رفضت و قلت له اني مستحيل ان اترك رجل يمارس معي اللواط خاصة و ان مثل هذا الزب سيقودني الى المستشفى لو يدخل في طيزي و شعرت بحرارة تجتاح جسمي اكثر من حرارة الفيلم و خاصة و اني اول مرة اشاهد زب غير زبي و بمثل هذا الحجم و تمنيت لو المسه او الحسه و اتذوق معه اللواط بجنون  لكني لم اتجرا على فعل ذلك و راح زبي ينتصب مرة اخرى و و طلبت منه ان يلعب به فوافق و بدا يلعب بزبي و انا في شعور ساخن و متعة لم يسبق و ان تذوقتها من قبل و لكني احسست باني محصور و لا بد لي من التبول فاستاذنت منه و اتجهت الى المرحاض و لما دخلت اتجهت الى جهة التبول و كان رجلا اخر يتبول فاقتربت منه و اخرجت زبي متعمدا امامه لكي يراه

بدات اتبول امام الرجل فالتفت و نظر الى زبي الذي كان اثار المني الذي جف عليه واضحا حتى تحول لونه الى الابيض و لما نظرت ناحية زبه وجدته كبيرا ايضا و لكن ليس بنفس حجم زب الرجل الاخر و لما اكملت بولتي بقي الرجل في مكانه و فهمت انه كان يستمني و انا قطعت عليه المتعة و بمجرد ان ابتعدت عنه حتى بدات اسمع انفاسه تتعالى و قبل ان اخرج من الحمام لاحظت رجلا قادما نحوي و ما شد اهتمامي انه حين كان يمشي كان زبه في الجهة اليسري من بنطاله يكاد يخترق سرواله من الانتصاب و لم يكن سوى الرجل الذي كان جنبي في الكرسي و اتجه بدوره الى مكان التبول و اخرج زبه الضخم و سمعت رشرشة البول ثم عدت الى مكاني  و انا انتظره بفارغ الصبر كي يطفئ لهيب زبي و بدات هنا رغبة اللواط تدور في ذهني و تمنيت لو اني معه على سرير واحد نمارس اللواط لارى بنفسي لذة النيك مع الرجال

يتبع