اللواط مع فريد و طيزه التي مزقها زبي في ذكرى الكريسمس – الجزء 1

كنت حينها في الخامسة و العشرين من عمري حين تعرفت على فريد الذي مارست معه اللواط انذاك مثلما ساحكي لكم في هذه القصة   التي حدثت في ايام الكريسمس و قد كان تعارفنا بالصدفة في مكتب البريد حين ذهبت لاتلقى اجرتي الشهرية التي اتقاضاها من الشركة التي كنت اعمل فيها انذاك . و بما ان الطابور كان طويلا فقد كان البعض يتجاذبون الحديث مع بعض حتى يتناسون طول الطابور و حرارة الصيف و كان فريد الذي لم اكن اعرفه من قبل واقفا قبلي و في كل مرة كان الطابور يمشي قليلا يتحرك ثم يعود خطوة الى الوراء حتى تلامس طيزه زبي و كنت ارى ان الامر عادي و يحدث دون قصد و لكن العملية تكررت اكثر من مرة فبدات اشك في الامر . و من كثرة تكرار العملية انتصب زبي و هممت حتى بترك الطابور و الاجرة ححتى لا امارس اللواط السطحي مع طيزه لانني كنت متاكد انني ساقذف المني في بنطالي و كانت عندي ازمة بناطيل في ذلك الوقت و اجرتي ضعيفة و لما وصل دوري قبضت اموالي و احكمت اخفائها بين ملابسي و  اتجهت الى الباب الخارجي حتى اذهب الى البيت . بمجرد ان خرجت من مكتب البريد حتى لمحت فريد الذي لم اكن قد عرفت اسمه و جاء الي ثم سالني عن احد المحلات التجارية و اجبته و حددت له الطريق ثم عرض علي ان اشرب معه قهوة على حسابه لكني اعتذرت و بقي يلح الى ان وافقت و ذهبت معه الى احدى المقاهي الشعبية . في الطريق ظل يحكي عن نفسه و اخبرني بامور كثيرة كانت عادية الى ان فاجاني حين نظر الي و قال لي انت جد جميل  وجذاب و احسست ان شعر راس زبي قد وقف لانني لم اتخيلها ابدا و اظهرت له غضبي و حذرته من ان يعود الى مثل هذه المواضيع لكنه اخبرني انه يقصد انني رجل متكامل و قد صرحني انه كان يتعمد الصاق طيزه بزبي لانه من عشاق اللواط ثم اخبرني انه سالب و يحب الزب . فكرت في الامر كثيرا و لم اجد الا حل واحد و هو اخذه الى مكان ما و اشبعه بالزب حتى الثمالة ثم لاحت لي فكرة و هي احد ى الشركات التي كانت مهجورة و تم تخريبها حيث لم يعد يدخل اليها الا السكارى و العشاق و حتى لا يشك احد في امرنا اشترينا قارورتين من الخمر حتى نحتفل بالكريسماس  و لففناهما باوراق الجرائد و اتجهنا هنالك نمارس اللواط و كاننا ذاهبون كي نشرب فقط

دخلنا بعد ذلك الى احدى المكاتب القديمة و التي كان فيها باب حديدي صعب التحريك و اتحدنا سوية حتى دفعناه معا ثم اعدنا اغلاقه و كان المكان مليئ بالقاذورات و رائحة البول و قارورات الخمر الفارغة اضافة الى العوازل الجنسية المملوءة بالمني من كثرة النياكين لكن كل ذلك يهون امام متعة اللواط الذي كنا مقبلين عليه . بمجرد ان دخلنا وضعت قارورتي الخمر جانبا ثم اخرجت له زبي الذي كان منتصبا جدا و طلبت منه ان يريني مهاراته في المص و لم اكن اعرف ان فريد خبيرة في لحس الزب حيث كان يمسك زبي بيده اليمنى و يلحسه بلسانه بطريقة ساخنة جدا ثم يحاول ادخال طرف لسانه في فتحة زبي و ذلك ما كان يشعلني جدا و بعد ذلك يعيد المص و ركز على راس زبي الذي امتلا بالعروق من كثرة الشهوة و ما هي الا لحظات حتى احسست ان الامور تجاوزتني  وان زبي يندفع منه المني بطريقة جد هائجة فطلبت من فريد ان يبتعد لان شلال المني سيندفع بقوة كبيرة و كانت شهوتي حينها لا توصف مع حلاوة كبيرة جدا و رحت اقذف و هو ينظر الي و يضحك حيث اعجبته صرخاتي و لذتي التي كنت عليها و من شدة النشوة فتحت قارورة الخمر و شربت مباشرة منها الى النصف تقريبا . بعد ذلك عريته كما ولدته امه و تحسسته كاملا و كان له طيز محلوقة و ناعمة كطيز الفتاة و صدره ممتلئ قليلا و له حلمتين ورديتين مثل لون الفتيات اما زبه فكان صغيرا جدا حيث لم يتجاوز العشر سنتيمترات و رغم اني لمسته له الا انه ظل منكمشا جدا . بعد حوالي ربع ساعة عادت نشوة اللواط تسري في داخلي و زبي بدا يتمدد و طلبت منه ان يرضعه بقوة هذه المرة دون التركيز على الراس فقط و صار يدخل زبي و يبتلعه كاملا في فمه رغم ان زبي طوله تقريبا ثمانية عشر سنتيمترا . ثم اسندته على طاولة قديمة و بدات انيكه من طيزه و اكتشفت تلك الحلاوة التي يخزنها في طيزه و المتعة العالية معه حيث كان يان مثل الفتاة و يتاوه بصوت نسوي ناعم و رخيم و ذلك ما جعلني احس اني انيك فتاة حقيقية و كل مرة اصفعه على طيزه و يطلب مني المزيد

و استمريت ادخل و اخرج زبي في طيزه التي كانت ناعمة و ضيقة و خاصة و الاهم  هو ذلك الدفئ الذي كنت احصل عليه من زبي و خصوصا و اننا كنا في ايام الكريسماس و الجو بارد و فجاة سمعت صوتا يقترب فطلبت منه ان يلبس ثيابه و سحبت زبي و تظاهرنا اننا نشرب و لما نظرت من فتحة الباب لمحت احد الرجال كان مارا من هنالك و دخل كي يتبول و لما اكمل بولته غادر المكان دون ان يشعر اننا نمارس اللواط . و بسرعة انزل سرواله و اعدت غرس زبي في طيزه و انا هائج عليه و احاول ان اجعله يشعر بالالم و انا اتذكر كيف كان يقرب طيزه الى زبي في مكتب البريد ثم شعرت مرة اخرى انني ساقذف فسحبت زبي بسرعة و تركته يقذف المني فوق طيزه بعد ان نكته في اللواط لثاني مرة و بمجرد ان اكملت النيكة حملت نفس القارورة و شربت حتى كدت اكملها ثم رميت الباقي على الارض و تبولت داخل القارورة و طلبت منه ان يشرب البول خاصة و ان السكر  و الخمرة لعبا قليلا براسي . و بعد حوالي ساعة اخرى احسست ان الجو بدا يتعتم و الامطار ستسقط و الغروب قد اقترب و كنت اريد ان نمارس اللواط مرة اخرى و هناك طلبت منه ان ينزل على ركبتيه امام زبي و يرضع زبي و يمتعه بكل ما رعفه من فنون الرضع و المص من خلال تجارب اللواط السابقة التي عايشها مع ازبار اخرين . و بمجرد ان وضع فمه على زبي حتى شعرت للمرة الثالثة بالنشوة و الشهوة تشتعل في جسمي و زبي ينتصب بطريقة سريعة جدا ثم تركته يلبس ثيابه و يبقي بنطاله نازل الى ركبتيه لان الجو كان باردا جدا و حتى طيزه لما لمسته كان جد بارد و محتاج الى زبي كي يدفئه في اللواط الذي عشناه في الكريسماس