المنيوك الذي جعلني احب الطيز و امارس اللواط معه

لن انسى الفتى المنيوك الذي جعلني اعشق اللواط و مدمن عليه و هذا بسبب طيزه البيضاء التي كنت ادخل فيها زبي و انيكه و هذا في مرحلة الشباب و رغم اني تزوجت الان الا اني احن الى طيزه واشتاق اليه حتى لما اكون اجامع زوجتي . قتي بدات في تلك الفترة التي كنت اعمل فيها احدى الاذاعات و كنا نعمل في استديو و نقدم حصة في الصباح من الثامنة الى الحادية عشر و كان لي زميل متزوج احيانا يحضر ابنه و كان يقدم حصة بعدي مباشرة و كان يضطر لاحضار ابنه الى الاذاعة و كان ابنه مشاغب جدا و لا يتوقف عن الحركة  وكثيرا ما كنت انتظره ساعة اخرى او اكثر حتى يكمل حصته و نرجع مع بعض الى البيت لانه كان يملك سيارة و يوصلني الى مكان قريب من بيتي و كنت احيانا اصل باكرا جدا الى الاستوديو حتى اجهز حالي و حين اكمل حصتي كان يتركني مع ابنه علما ان الاستوديو كان صغير نوعا ما و هو عبارة عن بناية من طابقين فقط و لم يكن عدد الموظفين كبير لانها اذاعة محلية صغيرة و كنت ابقى رفقة ابنه المنيوك . و اول شرار وقعت مع ابنه هي في احدى المرات دخل ابوه كي يقدم البرنامج و كنت انا متعب جدا من كثرة المتصلين و ترك ابنه معي و صعدت الى الطابق الاول و اشعلت سيجارة فاذا بابنه يشعل سيجارة امامي وسط اندهاشي حيث كان مراهقا و تفاجات به يدخن

و نهرته و انا افكر في مصلحته لكنه طلب مني الا اتدخل و هنا قررت ان اتركه و شانه لانه ليس ابني ثم طلبت منه ان يتركني اغفو قليلا لانني كنت متعب و لكنه كان يضايقني بطريقة متعمدة كان يقترب من اذني ثم يصرخ حتى يزعجني و بدات افقد صبري و من شدة الغضب قلت له اذا فعلتها مرة اخرى اضع اصبعي في طيزك . لم اكن انوي اي شيئ لكن الفتى المنيوك ما ان اغلقت عيناي حتى اقترب من اذني و صاح هو هو مثل الكلب كي يزعجني فقمت و قلت له هل تريد ان اضع اصبعي في طيزك انا لا امزح معك ثم ضممته و اجلسته في حجري حتى لمست طيزه زبي و كانت اول مرة ينتصب زبي على طيز فتى و رغم ان قلبي كان ينبض بقوة من الشهوة و التعجب الا انه ظل يضحك و هناك هددته للمرة الاخيرة و حلفت له ان فعلها مرة اخرى فانني ساضع اصبعي في طيزه و بالفعل كما توقعت ما ان اغمضت عيني حتى اقترب و صاح مرة اخرى لكن هذه المرة قال بععععععععع مثل الكبش بصوت مرتفع جدا

قمت بسرعة و امسكته ثم انزلت له بنطلونه بالقوة و هو يضحك و كان الفتى المنيوك كان يفعل ذلك كي انيكه و بالفعل رايت طيزه البيضاء التي بظهر الشعر عليها بعض و قد هاجت نفسي ثم ادخلت اصبعي في طيزه و اخرجت و انا اشم رائحة الطيز و قلت له امممممممم ما احلى طيزك . و عوض ان يتوقف عن افعاله و يستعقل زاد من وقاحته و ابتعد عني و اخرج زبه الصغير جدا و قال انظر الى زبي و هنا قمت  واعدت انزال بنطلونه لكني لم ادخل اصبعي فيه بل لحست فلقته و قلت مرة اخرى امممممممممممم ما احلاها و بمجرد ان ابتعد عني مرة اخرى حتى اشرت اليه ان ينظر الى زبي الذي كان منتصب جدا على الفتى المنيوك الباحث عن زب يجعله يترك الشقاوة . و هددت مرة اخرى ان صاح في اذني فانني ساخرج له زبي و اضعه على طيزه و مرة اخرى ما ان اغمضت عيني حتى اقترب و قبل ان يصيح احسست بانفاسه الحارة فقمت و قلبته حتى جاء في حجري و ثبتته و بدات اتح سحاب البنطلون و هو في حجري ثم اقمته و اخرجت زبي و هو لم يكن يراه ثم انزلت له بنطلونه

وضعت زبي مباشرة على طيزه الذي كان ساخنا جدا و لذيذا و بقيت ارفعه و اضعه على زبي و احتك به حتى احسست اني لن استطيع حبس المني و لو ثانية اخرى و هناك اخفيت زبي و انا اقذف حمم المني بكل قوة بعد ان نكت الفتى المنيوك من طيزه لكن دون ان ادخل زبي فيها .  وما فاجاني ان ابن صديقي صار هادئا جدا رغم انه لم يرى زبي و من يومها صرت كلما انتهي من حصتي اخذه الى الطابق الاول و انيكه حيث مع مرور الوقت اريته زبي و ادخلته كاملا في طيزه و صار المنيوك مثل زوجتي الى ان توقفت عن العمل و تزوجت