امارس اللواط مع استاذي الشاذ في بيته و تارة انيكه و تارة ينيكني

الى حد الان لم افهم كيف صرت امارس اللواط مع استاذي الشاذ رغم انني في البداية تجاوبت معه من باب الضول فقط و اكتشاف هذا العالم الغريب لكني وقعت في سجن حب ممارسة اللواط و صرت لا اصبر على زب الاستاذ كما لا اصبر على طيزه . القصة بدات في مرحلة الثانوية و قد جاءنا استاذ في مادة الفرنسية لتعويض استاذة كانت حامل و من اول يوم رايته فيه لا ادري كيف انجذبت اليه فهو انيق بدرجة رهيبة جدا و يضع نظارات شفافة جميلة و كل يوم يكون في قمة اناقته حيث لحيته محلوقة و هندامه نظيف و مشيته فيها وقار و كان يجذبني اليه صوته و هو يتحدث لكني لم افكر في ان امارس اللواط معه بل كان مجرد اعجاب . و كنت متفوقا جدا في اللغة الفرنسية و مع مرور الوقت صرت احكي معه عندما ينتهي الدرس لكن علاقتنا تطورت اكثر و عرض الاستاذ علي ان اخذ دروس خصوصية عنده في البيت حتى يزيد تفوقي في اللغة الفرنسية و وافقت و اتفقنا ان تكون الدروس الخاصة يومي الجمعة و الاثنين مساءا لمدة ساعتين في كل حصة و عرضت على الاستاذ ان اخبر اصدقائي حتى احضر له طلاب اخرين لكنه اخبرني انه يريد ان يدرسني لوحدي و اذا نجحنا يمكنني ان احضر اصدقاء جدد

و  جاء اول موعد في الدروس الخصوصية مع استاذ الفرنسية حيث دخلت الى بيته و بدا الدرس و انا جالس و استاذي يشرح و انا اراقبه ثم صار يلف حولي و احيانا يربت على ظهري و يسالني اذا فهمت و انا ابتسم و اجيب و كانني مستمتع به . و قبل ان تنتهي الحصة جلس امامي و بدا يعبر لي عن اعجابه بي و انني افضل تلميذ في القسم ثم عرج بعد ذلك الى الحديث عن جمالي و صار يمدحني و كانني فتاة و لا اعرف كيف خرجت من فمي كلمة انت ايضا جميل يا استاذي و رايته يتفاجئ من ردة فعل و احتضنني بكل قوة و هو يتحسس على ظهري ثم اطلقني و فتح لي الباب كي اغادر بيته ضاربا لي موعد اخر يوم الجمعة مساءا . و في اليوم الموالي ظللت افكر في الاستاذ وانا اتخيل اني امارس اللواط معه لاول مرة في حياتي حيث انجذبت اليه بطريقة غير عادية رغم انه كان يشرح الدرس بطريقة عادية و بقيت انتظر يوم الجمعة الى ان حل الموعد و يومها وجدته يرتدي بنطلون خفيف جدا و اجلسني على الكرسي و اقترب مني ثم اعتذر عن تصرفه و كان يقصد لما احتضنني لكني اخبرته ان الامر عادي و قلت له بالعكس انه مثل والدي

و بقيت طوال الدرس و انا اراقب زبه لكنه لم يكن بارز و قبل انتهاء الدرس عاد الاستاذ الى الاقتراب مني و مدحي ثم احتضنني مرة اخرى و شعرت بانفاسه الحارة و زبه يلامس بطني الى درجة انه هيجني ثم اعتذر  واخبرني انه يحب احتضان من يحبهم و خاصة الشباب من امثالي ثم قبلني من خدي و اشعل نار شهوتي و عرفت انني سوف امارس اللواط معه فاستسلمت له . و فعلا بدا يقبلني من الشفتين بكل محنة و يحك زبه الذي انتصب بقوة و صرت اشعر به و اختلط شعوري بين الخجل و الاعجاب ثم لمس طيزي و هو يرتعد من الشهوة و جلس على الكرسي و طلب مني ان اجلس على حجره و فجاة اخرج زبه الذي كان كبيرا جدا و احمر اللون و مشعر و شعرت بخجل شديد و انا ارى زب الاستاذ لاول مرة و لكن كان الامر مثير جدا و انا بصدد ان امارس اللواط لاول مرة في حياتي . ثم انزل بنطلوني و راى طيزي و اجلسني على زبه و ظل يقبلني حتى قذف في فتحة طيزي دون ان يدخل الزب كاملا و حين اكمل قام و نزل بنطلونه و طلب مني ان اجرب و انيكه وكانت طيزه ساخنة جدا

و ما ان وضعت زبي على الفتحة جتى احسست بكل جسمي يرتعش و قذفت بطريقة حارة جدا و افترقنا في ذلك اليوم  وانا منتشي و صرت اترقب الحصة على احر من الجمر حتى امارس اللواط مع الاستاذ و صرنا نتبادل اللواط مع بعض حيث اتركه دائما ينيكني حتى يشبع و يطفئ شهوته علما انه فتحني و ادخل زبه بالكامل . و كانت لحظات لا تنسى لما نكون عاريين مع بعض في احضان بعضنا مثل زوجينا و نحن ساخننين . و في كل مرة نمارس وضعة لواط جديدة حيث ادمنت زبه و طيزه و من جهتي صرت انيكه و امارس اللواط معه في بيته الى ان دخلت الجامعة و لم اعد التقيه