انا شاذ جنسيا و ميولي نحو الرجال و هذه قصتي مع الشذوذ

لا أتذكر بالضبط متي أحسست بميولي الجنسية حيث انا شاذ جنسيا و لي ميول نحو الرجال فقد كنت ادمن النظر الي الشباب و هم في دورة المياة فكنت استرق النظر اليهم اثناء وقوفهم لقضاء الحاجة و ظل الجنس مع الرجال هو حلمي الوحيد الي ان دخلت الجامعة و مارست الجنس مع بعض الأصدقاء . وتخرجت وعملت وتزوجت فتاة ولكني فشلت في الحياة الزوجية لأن ذهني كان منصب علي الجنس الشاذ مع الرجال و كنت اصمم علي ممارسة الجنس معها من الطيظ فقط حتي ضاقت زرعا بي و طلبت الطلاق وحصلت علية وكنت قد حصلت علي وظيفة في احد المدن السياحية و أقمت في مسكن بسيط كنت استضيف فية بعض الشبان الذين لهم نفس ميولي الجنسية الي ان حدث ان كنت راجعاً من عملي ليلا حتي قابلت شاب في مطلع العشرينات . سألني عن محطة الحافلات ليسافر الي بلدتة فوصفت لة مكانها و ذهبت لشراء بعض الطعام وبعد ان حصلت علي ما أريدة خرجت فوجدتة مرة أخري فاعتقدت أنة تاه ولكنة أجاب ان أخر حافلة قد غادرت و اول ميعاد سيكون في السادسة صباحا وسألني عن فندق لينام فية حتي الصباح فعرضت علية عدة فنادق و لكنة أفهمني أنة فقد عملة و ليس معة المال الكافي لهذة الفنادق الفاخرة وأنة يريد فندق رخيص فعرضت علية ان يبيت معي حتي الصباح حتي يأتي ميعاد حافلة الصباح فوافق بعد تردد .

فتوجهنا الي المنزل وتناولنا طعام العشاء واعتزرت لة ان شقتي لا يوجد بها غير سرير واحد فقط وجلسنا نتحدث وقد كان ذو وجة صبوح وجميل و جسمة ممتلئ بعض الشيء وكنت احاول ان أتقرب منة و اجلس بجانبه والمس وجة وعرجنا للحديث عن الجنس لكي اعرف ميولة الحقيقية ولاحظت أنة يترك يدي تربت علي كتفة و رأسة . فترك لي العنان وكنت ادقق النظر في وجهة و كان يبادلني نفس النظرات فطلبت منة ان يأتي للجلوس بجانبي فقام وجلس حيث تلاصقت الأجساد فقربت وجهي منة وقبلتة في فمة فبادلني القبلة ثم عاودنا القبلة مرة اخري و كانت طويلة حيث اخرج لسانة ليلعب في لساني فقلت لة : أظن انت فهمت قصدي الآن فقال نعم قلت هل من الممكن أن اعترف لك بشيء قال ما هو قلت لة بصراحة انا شاذ جنسيا فلم يرد و بادلني التقبيل مرة أخري . ثم قال وانا كمان قلت لة ممكن ننيك بعض فهز رأسة بالموافقة فقمنا سويا ممسكين بأيدي بعض ودخلنا غرفة النوم و حضنا بعض و رحنا في غيبوبة قبل محمومة وحسست علي طيظة فمسك زبري ففهم كلا منا الأخر فأنا اريد ان ادخل في طيظة و هو يريد ذلك فخلعنا ملابسنا و أصبحنا عرايا و كنا ما زلنا واقفين فاستمرت الأحضان و القبل و تجلت الرغبة الجنسية المجنونة كلا منا .

ثم جلست علي السرير و جلس هو علي الأرض و مص زبري و أدخلة كلة في فمة رغم ان زوبري كبير و ضخم و انا أملس علي شعرة و اضغط علية ليمص اكثر و كنا قد وصلنا الي حالة هياج كامل فنام علي ظهرة و رفع قدمية الي اعلي وبعد ان دهن زبري و طيظة بالكريم. أدخلني الي طيظة و شعرت من الوهلة الأولي ان طعم طيظة غير اي طيظ زقتها كانت لذيذة و ضيقة و لكنها استوعبت زوبري بسهولة وحضن كلا مناالأخر ورحنا في قبلة عميقة و هو مستسلم لي تماماً و انا في طيظة و كنا نتأوي سويا من اللذة و نصرخ بصوت عالي حتي وصلت الي قمة النشوي فطلب مني أني انزل في طيظة و بعد الأنتهاء من المني ظللنا فوق بعض الي ان انكمش زوبري و خرج من الطيظ  . استمرينا علي هذا الوضع لا نتحدث ثم عاودت تقبيلي مرة أخري و انامني علي ظهري ونام هو فوقي و أمسك يدي و جعلني أمسك زوبرة و كان كبيرا أيضاً ففهمت أنة يريد ان يدخل في طيظي فحضنتة و بإدلتة القبل و أخذ يتحسس طيظي ثم انامني علي وجهي و أخذ يقبل طيظي و يدخل لسانة في خرم طيظي مما اهاجني بشدة و رطب ًزوبرة وطيظي و أدخل ًزوبرة الضخم في طيظي و انا مستلقي علي وجهي تماماً .

و حضنني و أخذ يقبل ظهري و كتفي و انا اقبض علي يدية بشدة وكان زوبرة جميل جدا و عندما كان يصل الي الزروة كنت اطلب منة ان يؤجل التنزيل من فرط اللذة فيستمر الي ان فقد السيطرة علي نفسة وانزل و شعرت أنة انزل كمية هائلة من اللبن في طيظي و كان شعور لا يوصف ثم قام و نام بجانبي و لم نشعر بأي شيء الا في الصباح حيث قمنا و استحممنا معا و كلا منا يلعب في جسم الآخر مع القبل و الآحضان ثم أرتدي ملابسة و توجة الي محطة الحافلات فكانت لليلة لا تنسي و عرفت باني انا شاذ جنسيا و لا اميل الا للرجال