انيكه امام اخته التي لم انكها من شدة حلاوة اخوها و روعة طيزه

كنت انيكه امام اخته و لم ينتصب زبي على اخته رغم جمالها لان اخوها عذبني و كان جسمه احلى من جسم اخته و لم امل من النيك معه و لا زلت انيكه الى الان و لم امل من طيزه فانا انسان بسيط ، تجاربي الجنسية محدودة في ممارستي اليومية من زوجتى التي فقدتها ، فلم يعد لا شيئا افرغ فيه شحناتي إلاّ استمناء من وقت لأخر . ابنتي الوحيدة تزوجت و تركت البيت .
مساء يوم ما انتبهت أن شاب ، كثير التردد على المحل ، يبتسم لي .. ظننت أنه مشغول بمايراه في جهازه .. و لكنني أيقنت أن ابتسامته موجهة لي شخصيا . تذكرت انه كثيرا ما يطلب مني أشياء ، قلم ، مثلا ، أو ورقة أو يسالني لتصحيح مسار ما .. و لكنني لم اعره اهتماما إلاّ عندما طلب مني ان اشغل له مسارا ما . ولما كان وضع الاجهزة في محلنا لا يسمح لأحد بمراقة الآخر ، ذهبت إليه و التففت نحو الجهاز ، وجدت صورة بكبر الشاشة لشاب يمص زبا . تظاهرت بانني لم انتبه . وعدت منه إلى مكاني و ناري مشتعلة .
الشاب جميل للغاية ، بل هو أقرب إلى بنت ، و عندما عدت انظر إليه انتبهت أن شفايفه تبدو و كأنها ملونة بلون الفروله ، و عيناه واسعتان ، و انفه دقيق و لا يوجد شعر بخديه .. كان جميل بصورة مثيرة . انتبه إلى أنني انظر إليه على غير عادتي .. فجاني ه المرة نحو منضدتي و مال نحوي . كان قميصه مفتوحا بصورة رايت من خلالها صدرا ابيضا لا شعر فيه  و كان بارزا كصدر فتاة في مرحلة البلوغ . قال لي هامسا متبسما :
– ” جهاز اختى عاطل .. يا ريت تمر علينا بعد دوامك لتعدله لها ..” قلت له :
– ” هات لي الكيس ونستطيع أصلاحه هنا .. ” أجابني بعد لمس يدي :
– ” فيه حاجات ما ينفعش تطلع من البيت ..” ثم استطرد بخنج ، و ضحكة مغيرة : ” انت بس تعالى و مش حتندم .. بيتنا في الشارع الخلفي ” تردت ثم قلت له تحت وطاءة النار التي جعلت كل ما في منتصبا :
– ” عد إلى الساعة العاشرة أكون قد انتهيت من هنا و سوف اذهب معك ”
جاءني في الموعد . هذه المرة تفوح منه رائحة انثوية عطرة . لم يكن البيت بعيدا ، و عندما طرقه فتحت لنا فتاة كالبدر تشبه تماما .. كانت ترتدي روبا عاديا ، ولكنه كان واضحا انه لا لحمها :
– ” تفضل ” قالت : ” لا أحد في البيت أمي عند اختها .. الليلة كلها لي أنا و اخى الجميل هذا .. ” و قرصته بدلع في خده . دخلت إلى الغرفة حيث كان الجهاز .. قالت لي عندما نشغل أي ٍ.دي الصور تتوقف احيانا .. أهو حتى شوف .. و شغلت فيلما كان مثيرا من بدايته .. بنت تمص في زب .. و وقفت مذهولا . و لم استطع أن ارف عيناي عن الشاشة .. و حاولت أن أخفي ما انتصب بين رجلي .. وضعت يدها فوقه ، و نظرت إلى بشبق
– ” لا .. لا .. خليه ياخذ راحته .. خليه يكبر ، خي يموت فيه  ” كان أخوها يقف خلفي مباشرة و عندما التفت إليه نظر و تبسم ، و قال : ” حتى هي تبي .. تقدر علينا ؟ ” و لم ينتظرني و غادر الحجرة . ظللت مذهولا ، و لكن البنت لم تضيع وقتها ، بدات تفتح في بنطلوني .. و عندما سحبته انتصب أمامها مرتعشا .. ، أمسكت به و نظرت بحنية نحوي ، و قالت لي : ” متع خويا أمامي ، و سوف اريك ما لم تراه في حياتك .. و شرعت تحلق فوق تمرة زبي بلسان ناعم يعرف تماما ماذا يفعل .. لم يمر وقت طويل حتى دخل اخوها .. أسمه باسم : ” سميني بسمه من فضلك ” كان يرتدي روبا حريريا يبرز جسما اجمل من جسم اخته . لا شعر فيه على الاطلاق .. له زب صغير لا يتمنى المرء إلا ان يراه منتصبا ، لانه جميل صغير تخلو قاعدته من الشعر .. اغراني لدرجة أنني انحنيت و ادخلته في فمى رغم أنني لم اقم بهذا العمل من قبل .. ثم اخذاني بعد أن قذفت أول مرة في فم البنت ، التي لم تترك زبي إلا ناشفا – اخذاني إلى غرفة فراشها فسيح و عرياني من لباسي ، و شرعا يلحسان في جسمى كله بلسانيهما .. كان لسان فوق زبي و الثاني يدور حول ( طيزي ) و يد تعلب في صدري و اصابع أحري في فمي ، و عندما انتصب أردت أن ادخله في البنت :
– ” لا .. إنت لن تصل في إلا بعد أن يكتفي أخي بك ، أريدك أن تمتعه أمامي اريد زبك هذا يدخل في كل فتحاته . كان باسم يبدو و كأنه تحت مخدر .. صدقوني لم أعد أعي شيئا منذ استلمني .. كان جنسيا جائعا مشبقا بدرجة لم اسمع عنها في حياتي .. و لقد ظللت انيك فيه بدرجة لم افعلها مع زوجتى طوال حياتي ، و عندما حان وقت نيك البنت ، و هممت بادخاله له التقت عيناي به .. و وجدت بهما نظرة لم استطع معها إلاّ اقبل نحوه و اقبلهن فرفع رجليه و حوطهما حول خصري ، و لم يطل الأمر حتى كانت اخته قد وضعت المرهم فوق طيزه ، و استقر زبي بكامله داخله .. و لم اترك شفته السفلي ابدا ، أما اخته فقد تولت الجزء الخلفي مني !
كانت ليلة لم اذق  ولا أعتقد أنني ساذوق مثلها في حياتي ! و الغريب أنني لم انك الفتاة ابدا .. بعد تلك الليلة ، صرت التقيت عدة مرات مع باسم ، و لكن في بيتي . كان يأتي إلى حاملا ملابسه النسائية في كيس ، ثم يرتديها و يتعطر لي كما تتعطر أية فتاة تريد من يمتعها . قال لي اننا لا نستطيع الذهاب إلى بيتهم إلاّ عندما يسافر والده إلى الخارج ، عندها قال : أن امه تدعي انها عند اختها و لكنها تذهب الى عشيقها كي ينيكها لانها شرموطة . عدد من المرات اصحطب أخته معه  و قضينا أوقاتا لا تنسي

لعشاق النيك في المراحيض العامة فيديو حقيقي نار

هنا