تبادل الاستمناء مع صديقي حتى قذفنا و ارتحنا من الشهوة

قصة لواط يدوي ساخنة جدا حين مارسنا تبادل الاستمناء انا و صديقي جعفر حيث وقتها كنا مراهقين و كثيرا ما نحكي عن النيك و الجنس و نحن لم نجربه و كنا انذاك نستحي من الاعتراف اننا نستمني و نحلب ازبارنا و كانت العادة السرية سرية باتم ما تحمل الكلمة من معاني . و لا ادري كيف كنت احس ان جعفر يجذبني اليه و انا اشعر انه ينجذب نحوي ايضا حيث كان كل حديثنا عن الجنس و حلاوة القذف الى ان تجرات ذات يوم و صارحته اني استمني و احلب زبي في حمام البيت كلما اكون ساخن و اجد لذة كبيرة في الامر فاعترف لي انه ايضا يستمني و من يومها صار حديثنا فقط عن الاستمناء و اينا يستطيع ان يستمني اكثر عدد من المرات و احيانا كنت اكذب عليه و اخبره اني استمنيت البارحة اربعة مرات و هو طبعا يخبرني انه استمنى اكثر مني و كانت الامور تتم في سرية تامة بيننا . و في احدى الايام كانت الامطار غزيرة و كنا ندرس في الثانوية و كنا ننزل الى الساحة على العاشرة صباحا لمدة عشر دقائق و يومها عرضت عليه اثناء الدرس ان نمارس تبادل الاستمناء مع بعض اي ان كل واحد منا يحلب زب الاخر حتى نقذف و قد رفض الفكرة و اخبرني ان هذا عمل اللوطيين و انه مستحيل ان يفعل معي ذلك

و قبل حوالي عشرة دقائق من الخروج الى الساحة اقترب مني جعفر و كان يجلس معي على الطاولة و عرض علي فكرة اخرى و هي ان يستمني كل واحد منا امام الاخر حتى نرى من الاسرع و من زبه اكبر و يقذف كمية مني اكثر لكني رفضت و اصررت اني لن اقبل الا ان يحلب زبي و احلب زبه و الا فلا . و اخيرا رن الجرس و بدا التلاميذ يخرجون مهرولون بين من يبحث عن الحمام كي يبول و بين من يريد ان يدخن سيجارة و بين من يريد ان ياكل لمجة و بقيت وحدي و انا اتمنى ان يبقى جعفر كي نجرب تبادل الاستمناء مع بعض و بالفعل فقد بقي امامي و لم يقم و انتظرنا حتى خرج جميع التلاميذ من القسم و ذهبت امام الباب و اغلقته ثم اتكات عليه حتى لا يستطيع احد ان يفتح علينا و كان جعفر لا يزال جالسا في مكانه ثم اخرجت زبي امامه و لاول مرة يرى زبي و قد فعلت ذلك كي استفزه لاني اعلم انه سيفعل نفس الشيئ . و قبل ان نبدا تبادل الاستمناء جاء جعفر حتى وصل امامي و نظر جيدا في زبي ثم اخرج زبه و كان زبه تقريبا بحجم زبي غير ان زبه اكثر بياضا من زبي الاسمر

ثم بدات استمني امامه و انا كل شهوة و في نفس الوقت خائف ان يحضر احد ما الينا ثم بدا جعفر يستمني امامي و هنا نزعت يدي عن زبي و وضعتها على زبه ثم نظرت الى عينيه و حولت نظري الى زبي معلنا عن يداية تبادل الاستمناء و لاول مرة في حياتي المس زب غير زبي و يد غير تدي تلمس زبي . كان شعور لذيذا و مثيرا جدا و انا اكتشف لذة تبادل الاستمناء مع جعلفر حيث كانت يده ناعمة جدا و احسست بان الحرارة التي كانت في جسمي غير عادية و تفوق حرارة الاستمناء الفردي بعشرات المرات و كان في نفسي ان اقبله من فمه حتى احست انني انيكه لكني لم اتشجع على المبادرة و بقيت ادلك له زبه و هو يدلك زبي كلانا ذائب و يعيش لحظات جنسية مميزة و غير مسبوقة . و تضاعفت نبضات قلبي اكثر و ارتفعت شهوتي و كنت انظر اليه و اعض على شفتي كي اعبر له عن الشهوة و لذتها و هو يفعل نفس الشيئ ثم اخرج لساني فيخرج لسانه و بعد ذلك انظر الى زبي الذي كان ملاصقا لزبه و رؤوس ازبارنا تتلامس و نحن في تبادل الاستمناء بطريقة نارية و لذيذة جدا

و تمنيت لو نبقى بتلك اللذة طوال اليوم لكني لم استطع التحمل و الصبر على تلك اللذة و قوة الشهوة التي كنت عليها في تبادل الاستمناء مع جعفر و اخبرته اني ساقذف و بسرعة رد علي انه ايضا يريد ان يقذف و طلبت منه ان يتكئ على الباب مثلي حتى يصبح عن يميني و و امسكت زبه بيميني و امسك زبي بشماله ثم اخبرته اني ساقذف على الفور و ما كدت اكمل كلامي حتى رايت زبه يقذف بطريقة رهيبة جدا تبعه زبي على الفور و كنا نقذف الى بعيد و شعرت بنشوة و حلاوة جنسية لا توصف و بعد تبادل الاستمناء بتلك الطريقة مع جعفر و مسحنا المني باحذيتنا حيث وزعناه على الارض و خرجنا كي نغسل ازبارنا التي كانت تقطر بالمني