تبادل لواط عنيف في قصة شاذة جدا مع اعز اصدقائي و نياكي

انا عشت قصة تبادل لواط عنيفة جدا و كنا نمارس الشذوذ بكل ما تحمله الكلمة من معاني حيث احببت صديقي و لم اعد اصبر على زبه و شرب حليبه اللذيذ الذي يخرج من زبه و لم يكن يمر يوم الا واراه و اقضى معه وقتا ي المدرسة و في الاجازة ايضا، كنا نتقابل يوميا، و للغرابة فلم يبدو انه يعرف شيئا عن علاقتي بحازم، و هو شئ غريب ان اقرب اصدقائي لم يعرفوا ابدا !! كان (ي) طويلا و نحيلا و ابيض اللون و كان ابرز صفاته الجسدية ان صدره كان نافرا كصدر فتاة في الثانية عشرة من عمرها ، كنا اصدقاءه نداعبه بذلك .. كان ولدا لطيفا مهذبا و كثيرا ما كان يأتي ليذاكر معى او لنخرج سويا، لكننى لا اذكر كيف بدأنا نقبل بعضنا انا و هو؟؟!! ليست قبلات كالتي يتبادلها الاصدقاء و انما قبلات جنسية عميقة،قبلات فرنسية كما يقولون، لا زلت اذكرنا و نحن خلف المكتب في منزلي علي الارض (كى لا يرانا من يدخل فجأة) و نحن منهمكين تماما في قبلات حاره محمومة، و بالطبع لم يقتصر الامر علي القبلات قفد استكشف كل منا جسد الاخر يبديه و اصبحت اعشق مص صدره النافر و هو ما كان يهيجه للغايه، و كنت ارغب بمص زبه بالطبع و لكن كلانا كان ينتظر ما سيفعله الاخر، و ربما لانى معتاد علي ذلك نتيجة لعلاقتى بحاز فكنت اول من امسك بزب الاخر،

كنت اعرف في داخلي ان (ي) مثلي، اقصد ان شخصيته ليست كاخيه جرئ و مندفع، و لكن اقرب الي شخصيتي الخجوله و كنت اعرف ايضا انه لديه مشاعر انثويه مثل مشاعري، فمن طريقته في التقبيل و التى هى النقيض من طريقة اخوه و لكنها اقرب لطريقتي عندما ارمى برأسي الي الوراء منتظرا من يقبلنى ان يسيطر علي كان هو يفعل ذلك ،كان يقبل كما تفعل الفتيات و ليس كما يفعل الرجال، كذلك كان يفتح فمه منتظرا لسانى يجول فيه و لا يدخل لي لسانه الا نادرا، لعله كان يتمنى لو انى انيكه، بل لعلي متأكد من ذلك و لكن لم اكن ذلك الشخص الذي يستطيع القيام بهذا الدور، كنت اشعر وقتها، و حتى الان في الواقع، اننى لست رجلا، و ان ما اريده هو الرجل و الزب و اريد ان اتناك و امص اشرب لبن راجل حقيقي لا ان اكون الرجل بفرض اننى اصلا استطيع القيام بدور الرجل. و لكننا كنا في حمى من نوع اخر حمي التقبيل و التى ادت بطبيعة الحال الي ما هو اكثر فقد قادنا تحسس الاجساد الي ان تعرينا سويا .. كنت عنده مررت عليه لنخرج قليلا و كان وحده في البيت، و دخل ليغير ملابسه و دخلت معه، بعد ان خلع البيجاما اقتربت منه و احتضنته و اندمجنا في قبلة عميقه تحسست خلالها جسده العارى الا من كيلوت صغير، و مصصت بزازه و هو يلهث و يتأوه ثم نزلت الي زبه فاخرجته و وضعته في فمى و انهمكت في المص ،

كان هايج جدا لدرجة انه قذف في فمى بعد دقيقة واحده لا اكثر … ثم رقد علي ظهره يلتقط انفاسه و ذهبت اليه و قبلته و انزلت لبنه من فمى الي فمه … اندهش و لكنه استقبله و اعاده الي فمى، و اخذنا نتبادل اللبن بين شفاهنا الي ان بلعناه، عندها كان قد التهب ثانية و هاج من اثر ما فعلناه و مد يده يحاول ان يفك بنطلونى ثم انزله لى حتى وصل الي زبي و بدأ يمصه كانت اول مرة حد يمص زبي، و اول مره هو يمص و لكنه كان يمص جيدا، و لم استغرق وقتا حتى قذفت في فمه و كررنا تبادل اللبن عبر قبلاتنا، بينما دارت ايدينا يتحسس كل منا جسد الاخر، و استقرت عند طيازنا، اخذ يتحسس طيزي و يدخل اصابعه في فتحتى و كانت بالطبع خالية من الشعر كما يحب حازم، و انا ايضا ادخلت اصبعى في فتحته الضيقه بعد ان بللته بلعابي و لعابه ، كان كلانا ينتفض و نحن نمارس الجنس لاول مره سويا، كنا نحتضن احدنا الاخر و نحك اجسامنا العارية ببعضها حتى نرتوي فينحني احدنا علي زب الاخر يمص له ثم نعود لاحتكاك الاجساد و التقبيل العميق و مص البزاز و اختراق اصابعنا لطياز بعضنا، كان (ي) مثلي كما كنت اعرف، يحتاج لان يكون الانثى في العلاقة فمارسنا كفتاتين سحاقيتين…
بعدها اصبحنا نلتقي للجنس يوميا تقريبا، و عندما يكون احد البيتين خاليا كأن يسافروا او يخرجوا كنا نلتقي في حنس نتعري فيه و يدخل كل منا اشياء في طيز الاخر خيار او اي جسم مشابه، كان ينام علي حجرى عاريا و طيزه الي اعلي و اداعب فتحته باصابعى ابعبصه، و بالكريم اوسعه ثم ادخل الخياره و انيكه بيها بينما اتحدث اليه عن انه شرموطه و انه عايز راجل يشبعه، و كان يفعل لي نفس الشئ، الفارق هو انه كان لدي راجل بيشبعنى و هو حازم اخوه و لم يكن لديه هو من يشبعه و هو ما كنت اعرف انها فقط مسألة وقت حتى يحدث ان يفتحه احد الشباب.
كنا بالطبع نتكلم في ذلك و كنت اشعر انى اخدعه لاننى لا اذكر علاقتى بحازم، الي ان كانت مرة تذكر فيها ان طيززي كانت بدون شعر في اول مره لنا و قال لي انه لا يصدق اننى احب ان احلقه و انه يظن ان هناك رجل ينيكنى و هو من احلق له شعر طيزي، فما كان منى الا ان اعترفت له بعلاقتى باخيه بعد ان وعدنى الا يفشي السر، و قد اوفي بوعده… بعدها تعمقت علاقتنا اكثر و اصبحت احكى له عما يفعله حازم معي، و هو يشتاق و يقول لي انه يريد من يفعل ذلك معه، كل هذا و لم يفكر احدنا ان ينيك الاخر مع انه كان طبيعيا ان نفعل الا ان كلا منا كان يريد من ينيكه، كلانا كا يريد راجل و زب راجل.
كان. (هـ) شابا وسيما من اصدقاء حازم و شلته و كان جارنا في الحى، و كان يعجب (ي) كثيرا و كان دائم التحدث عنه، و ذات مره و انا العب له في طيزه يالخيارة و نحن عرايا وهو نايم بجواري فاتح رجليه و مغمض عيونه يستمتع باحساس اختراق الخيارة لطيزه، قلت له “نفسك تكون زب (هـ)؟” ففتح عينيه و نظر الي و من خلال لهاثه و اهاته الخافته قال لي “ايوه يا عمرو، عايزه ينيكنى” قلت له و انا مستمر في نيكه بالخيارة “ينام فوقك ، يركبك و يفتحك بزبه، زي المره” قال “اااه” كأنه قطة صغيرة ، اسرعت في تحريك الخياره في طيزه و هو زاد من رفع رجليه يريدها بعمق داخل، و قال “ينيكنى في كسي، انا مره يا عمرو، عايزاه ينيكنى في كسي و ينام عليا و يخلينى شرموطته، اااه احح، عايزه لبنه جوايا” و مع اسراعى في نيك طيزه بالخيارة و سيرة (هـ) و تخيل (ي) انه هو اللي بينيكه زاد تنفسه سرعه و صار يغمغم و هو مغمض العينين، و يحرك طيزه ليقابل الخياره حتى قذف علي بطنه. تركت الخياره في طيزه و مددت يدي اجمع ما قذفه علي بطنه و اعطيه له علي اصبعى ليلحسه الي ان لحس كل ما كان علي بطنه

و انا اقول له “انتى عايزه راجل يشربك لبنه، و يقعدك عريانة تحت زبه و يخليكي لبوته” مال علي يقبلنى و يعطينى بعض ما في فمه لالحسه معه “ايوه ما انتى عندك اللى مكيفك و بينيكك زي الشرموطة، انما انا غلبان، نفسي اقعد مع راجل ، اعيش معاه ابقي زي مراته، اقعد له عريان في البيت او البس له قمصان نوم او لبس سكسي زي ما يحب، و ابقي تحت زبه امصله كتير و ينيكنى كتير ، عايز اتناك بجد عايز زب يفتحنى، عارف الكلام اللي كنا بنقوله زمان عن البنات و اللي نفسنا نتجوزها و كده، كله راح، انا بفكر بس دلوقتى في الرجالة و انى انا اللي ابقي الست!!”