حبي للزب الكبير و اللواط جعلني ادخل جزرة كبيرة في طيزي

انا شاب خجول جدا و هادئ و حبي للزب جعلني مهووس بالتفكير فيه و كلما رايت رجلا ابقى افكر يا ترى كيف شكل زبه و ما حجمه و من شدة لهفتي للنيك و ممارسة اللواط ادخلت حبة جزر كبيرة جدا في طيزي و هذا نظرا لخجلي و انطوائي الكبير عن الناس . و منذ بلغت و انا احب الزب و السبب هو انه ذات يوم كنت مسافر الى القرية التي ولد فيها ابي و التي تبعد عن بيتنا باكثر من خمسمائة كيلومتر و يومها ركبت الحافلة و انطلقنا نمشي في الدروب و المسالك الوعرة و بعد ان سرنا حوالي خمسة ساعات توقفت الحافلة في مكان فيه مطاعم و دورات المياه حتى نرتاح لمدة نصف ساعة و من شدة احتباس البول في مثانتي لم اعد حتى قادرا على المشي و اسرعت الى دورة مياه هناك و دخلت فوجدتها فارغة و وقفت اتبول و انا ارى البول ينزل من زبي مثل الشلال و مع كل قطرة بول كانت تخرج مني كنت احس براحة اكبر الى ان كدت افرغ من التبول . و في الوقت الذي هممت به باخفاء زبي فاذا بي اتفاجئ برجل طويل القامة و ضخم الجثة يقف امامي و رايته يفتح سحاب بنطلونه كي يتبول و هناك تملكتني رغبة كانت عفوية لرؤية زبه من باب الفضول فقط و لم يستغرق الامر الا بضعة ثواني حتى رايت الرجل يخرج زب مثل الوحش و بدا البول يخرج مثل الشلال منه

لحظتها تملكني احساس غريب جدا و اقشعر جسمي و يومها تكون في داخلي حبي للزب و تمنيت لو ابقى انظر الى زب الرجل حتى يفرغ بل وددت لو المسه و اتحسسه و لم يكن زبه منتصب لكنه كان طويلا جدا و راسه كبير . و خرجت من دورة المياه و انا افكر في ذلك الزب الذي رايته و ذهبت لتناول سندويتش لكن التفكير في الزب لم يفارقني و كلما اهم بالعض من ذلك السندويتش اتخيل اني اعض الزب و كبر حبي للزب اكثر و فكرت في الدخول الى دورة المياه مرة اخرى عساي ارى زب اخر و بالفعل وجدت رجلا اخر كبير في السن و بدين كان يمسك زبه الذي كان كبيرا جدا ايضا و هنا شعرت بالشهوة و توجهت الى اقصى الزاوية و انا ارى الزب و اتظاهر اني اتبول الى ان اخفى الرجل زبه و تركني في حالة يرثى لها من الشهوة و الرغبة و حينها تبولت مرة اخرى فنزل من زبي قطرات من المذي من شدة الشهوة و الرغبة فاستمنيت لاول مرة في حياتي بسبب رؤيتي للزب و ليس بسبب امراة و يومها بدا حبي للزب و رحلتي مع رؤية الازبار و صرت اتمنى ممارسة اللواط و تذوق الزب

و لم اصدق كيف كان ينزل المني من زبي بتلك الكثافة و كانه زبدة و اللذة كانت مضاعفة و لم تنطفئ شهوتي حيث عدت الى الحافلة و انا افكر في الزب و كلما انظر الى رجل اتخيل شكل زبه و حجمه و زاد حبي للزب اكثر و اكثر . و حين وصلت الى القرية كان كل من يقابلني من الرجال ابقى افكر في زبه و شكله و حجمه بمن فيهم ابي و جدي و كل محارمي و في الليل لم استطع النوم و انا راغب في اللواط و تذوق الزب و لم اجد من ينيكني و ذلك بسبب خجلي و حيائي اضافة الى الاعراف و كان من الصعب ان يعلموا اني شاذ خاصة في الفرية و جاءتني فكرة حبة جزر . لم يتطلب الامر سوى توجهي نحو سلة الخضر في المطبخ و اخترت حبة جزر قطرها تقريبا مثل قطر ذلك الزب الذي رايته و امسكت السكين ثم عدلت شكلها جيدا و جعلت مقدمتها مدورة مثل راس الزب ثم اخذتها تحت ملابسي الى الغرفة و حين وصلت بدات ارضع حبة الجزر و في ذهني ذلك الزب الذي رايته في دورة المياه الخاص بالرجل الذي كان امامي و الذي اعجبني اكثر من زب الرجل الثاني

ثم رحت ادخل حبة الجزر في طيزي و انا اشعر بها صلبة جدا و مؤلمة و بدات اتسائل هل الزب مؤلم مثل حبة الجزر و هل هو بتلك الصلابة ام انه اكثر ليونة و نعومة و لذة و من شدة حبي للزب تحملت الالم و ادخلت الجهة المامية للجزرة كاملة في طيزي انا اشعر بتمزق شديد داخل احشائي . ثم بدات احركها و في كل مرة ادخل جزء اخر في طيزي الى ان ادخلت حوالي ثلاث اربعا الحبة كاملة في طيزي و هي تقريبا حجم الزب الكبيرو ذقت لذة الجزر في طيزي و انا اتمنى تذوق الزب الحقيقي و استمنيت بعد ذلك و افرغت شهوتي و انا اتخيل ذلك الزب الذي رايت و من حبي للزب و لهفتي عليه صار ادخال الجزر في طيزي عادة قبل ان استمني