زبه الكبير يحتك بطيزي و يعطيني متعة جنسية كبيرة جدا حتى قذفت

لا يمكن ان انسى زبه الكبير الذي كان يتحكك على طيزي و يعطيني متعة جنسية في احلى لواط مارسته مع ذلك الرجل القوي  فمنذ صغري وأنا يعجبني الرجال كثيرا وخصوصا حينما وصلت الى المرحلة الثانوية و كان أستاذ الكيمياء في المدرسة يرتدي البنطلون القماش الضيق وتظهر ملامح زبه الكبيرجيدا كنت أنظر كثيرا اليه و اتمنى ان أكون معه في لواط
و كان ينظر الى و يراني ولكن لا يهتم وظل ذلك حتى دخلت الجامعة وبدأت ادخل الى حمام الجامعة و انظر الى الحمامات المجاورة من خلال فتحة صغيرة و اشاهد الاأزبار الكبير والصغير الرفيع و التخين واكتفي بضرب العشرات   . و كل ذلك الوقت و لم المس زبا بيدي الا زبي و في احد الايام و بالصدفة كنت في وسط البلد و سمعت رجال فلاحين يقولون انهم متوجهين الى مولد ففكرت لماذا لا اذهب وارى مايحدث في الموالد  و دخلت الى ساحة المولد و كانت مذدحمة كثيرا جدا لدرجة ان الخطوات تكون بطيئة جدا و لم افكر للحظة اني سأقابل الزب لأول مرة في حياتي دخلت الى أحد السرادقات التي يغنون و ينشدون فيها و كانت مذدحمة جدا . و فجأة التصق بي أحد الفلاحين شاب في الثلاثين من عمره أسمر و بشنب غليظ و شكله رائع و وجدته يتحسسني من الخلف بزبه فخفت و بعدت عنه فاذا به يقترب مني و يقف خلفي أكثر و بدأت أشعر بانتصاب زبه الكبير جدا اكثر فقام بمسك يدي و وضعها على زبه الكبير وجدته كبيرا جدا و منتصبا جدا و مكثت العب به فقام بابعاد يدي و بعد ثواني مسك يدي مرة أخرى و وضعها على زبه فوجدته قد أخرجه من الجلباب يالها من مغامرة رائعة ظللت العب في زبه حتى انسكب سائله في يدي ثم مشى من جانبي و هو يخفي زبه بين جلبابه و هو ما زال منتصبا و قطرات المني تلطخ الجلباب و الشهوة ظاهرة في عينيه و كان باديا عليه انه نياك يحب اللواط

بعدها جاء شخص اخر أجمل  وأقوى منه  وفعل مثلما فعل الأول و لكن حينما حاولت اخراج زبه الكبير جدا منعني  و همس لي بالذهاب الى مكان بعيد ذهبت معه فدخل بي الى مرحاض عام خالي من الناس و اخرج زبه الكبير فقمت برضاعته لاول مرة في حياتي و لكن كنت غير مفتوح فلما حاول ادخاله كان صعبا لذلك بقي ينيكني سطحيا و هو يحك زبه على طيزي و انا مرتاح و مستمتع بالزب الذي كان يتحكك على طيزي حتى قذفت المني من حلاوة احلى لواط كنت فيه  و استمر يحك الزب على الطيز و هو منتشي ايضا و يقبلني من رقبتي حتى تاوه بقوة فانزل سائله على طيزي من الخارج ثم مشى و رجعت انا الى البيت  . لكني لم استطع نسيان الامر و بقيت طوال الليل و انا افكر في الزب و كيف كان يلامس طيزي و الحرارة تتصاعد داخل جسمي و تلك الرعشة الجنسية التي احسست بها الى درجة اني وقتها قذفت المني حتى دون ان المس زبي و مرت الايام و بقيت في كل مرة احس بالشهوة استمني و اضرب العشرات و انا اتخيل زبه الكبير الذي كان يلامس طيزي الى ان جاء ذلك اليوم حين ركبت الباص و كان مزدحما جدا و صدفة احسست ان رجلا يقف من خلفي و يحتك على طيزي بقوة و حين استدرت لارى كانت مفاجئتي كبيرة حين رايت ذلك الشاب و حتى هو تفاجئ و كانه عرفني و ابتسم ابتسامة خبيثة خفيفة ثم اكمل حك زبه الكبير على طيزي و كانه يفعل ذلك دون قصد . و بما انني كنت سانزل في المحطة الموالية فقد شعرت باسف كبير على تضييع فرصة حك الزب على طيزي و فكرت حتى ان ابقى في الباص الى غاية نهاية المحطة لولا اني كنت مشغولا جدا و حين هممت بالنزول وجدته يتبعني و زبه منتصب بقوة تحت بنطلونه و هو مصمم على ان ينيكني و نمارس اللواط و فرحت جدا للامر . و حين نزلنا تعارفنا و عرف كل واحد منا صديقه الجديد اسمه ثم اخبرته اني مشغول و سالني ان كنت املك مكان ما لنمارس فيه اللواط و ينيكني لكني اخبته انني لا املك و كان في كل مرة يتحدث يحك زبه الكبير المنتصب تحت البنطلون بقوة و هنا خطرت لي فكرة و هي ان نتجه الى احدى الاماكن اين كانت هناك اشغال فيها انابيب كبيرة تحت احدى الجسور في الطريق السريع و تحتها وادي مخصص لصرف المياه القذرة و لا يمر الناس من هناك . و رغم قذارة الرائحة الا ان زبه الكبير كان اقوى من كل شيئ و احتكاكه بطيزي يغنيني عن اي متعة اخرى

و حين وصلنا الى تحت الجسر اخرج زبه الكبير المنتصب بقوة و طلب مني ان امصه له و ارضعه و نزلت على ركبتي العب به و انا امصه و كان دافئا جدا و لذيذا في الفم و كنت ادخل لساني في فتحته و ماءها الحامض يزيدني لذة و متعة جنسية في احلى لواط . ثم امسكت خصيتيه و لم استطع ضمهما معا في يدي لانهما كبيرتان و بقيت ارضع له لمدة حوالي خمسة دقائق حتى قذف  حليب زبه على وجهي بقوة و طلب مني ان الحس زبه و كنت امص الراس الكبير و الحس حتى نظفت له زبه و احسست ان الشهوة تحرقني و تمنيت لو انه يرضع زبي ايضا رغم ان زبي لم يكن مثل زبه الكبير في الحجم  واخرجته و انا استمني امامه لكنه اخبرني انه موجب ينيك فقط و لا يتبادل نيك اللواط . و في الوقت الذي بدات شهوتي تقترب من الانفجار رايت زبه ينتصب من جديد فاصر ان انزل بنطلوني كاملا حتى الركبتين و احتضنني و هو خلفي ثم وضع زبه الكبير بين فلقتاي و بدا يحكه و انا ازداد حرارة و لذة و رغم انه بلله بالريق عدة مرات و حاول دفعه في خرم طيزي الا انه لم يستطع ادخال زبه الضخم و بقي يتحكك و هو يضخ على طيزي و يهزني ثم امسك زبي بيده الكبيرة و بدا يستمني لي و هناك شعرت باحلى بلذة في حياتي لم اصمد معها حتى قذفت حليبي على يده و انا اصرخ من المتعة و خاصة حين كان ينيكني و يقبلني من الرقبة ثم قذف هو ايضا منيه على فلقتي طيزي و مسح زبه الكبير على طيزي و بعد ذلك اعطاني قبلة طويلة دافئة جدا و لبسنا ثيابنا بعدما مارسنا اللواط باحلى متعة و لم نلتقي بعد ذلك رغم ان ذكراه بقيت عالقة في ذهني و بسببه صرت اعشق اللواط و المثلية الجنسية