زبي يحك زبه ثم ناكني في لواط ساخن جدا و قذفنا

اجمل قصة لواط مع نادر صديقي حيث كان زبي يحك زبه و نحن نشاهد ازبارنا و نقارن بينهما في الحجم ثم طلب مني ان ينيكني و وافقت من شدة اعجابي بزبه الجميل جدا و فعلا ناكني و ادخل زبه كاملا في طيزي و انا مستمتع و منتشي الى اقصى حد . و كي تفهمون القصة اخبركم بصديقي نادر فانا اعرفه منذ ان كنا صغارا و هو يعرف زبي و انا اعرف زبه لاننا كنا نبول مع بعض و نخرج ازبارنا و نلعب بها الى ان وصلنا الى سن المراهقة و في احد الايام رايته يبول و قد كبر زبه كثيرا و اصبح زبه مثل ازبار الرجال الكبار و هنا اخرجت زبي امامه و طلبت منه ان نقارن ازبارنا و قربتهما من بعض حتى صار زبي يحك زبه و يتلامسنا حتى انتصبا الاثنين مع بعض . كنت انا بلغت ايضا و الشهوة تاتيني لكني لم امارس الجنس او اللواط من قبل و حتى الاستمناء كنت قد مارسته مرتين او ثلاث فقط و كان زب نادر اكبر من زبي و اطول و حين الصقنا الازبار لاحظت ان زبه يفوق زبي من حجم الراس و حتى خصيتاه اكبر من خصيتاي و بقينا نداعب ازبارنا على بعض ز زبي يحك زبه و انا اشعر بمتعة قوية و انتصاب جميل جدا

بعد ذلك طلب مني ان المس زبه فماسكته بيدي و كان صلبا جدا و ناعما و ساخنا فاعجبني و الحقيقة اني كنت اريد ان اتناك منه لكننا كنا في الشارع وراء العمارة و المكان غير مناسب للنيك و ممارسة اللواط لذلك عرضت عليه فكرة ان نذهب الى السطح في مكان غسيل الثياب و كانت الساعة حوالي الثانية زوالا و لا احد يصعد في ذلك الوقت و الحر . و لما صعدنا اخرجنا ازبارنا مرة اخرى و رحت احك زبي على زبه و انا مستمتع جدا حين يلامس زبه زبه و اشعر و كانني انيكه من زبه لكنه طلب مني ان ينيكني حيث اخبرني انه يريد ان يدخل زبه في طيزي و من شدة اعجابي بزبه قبلت بسرعة كبيرة دون نقاش حبا في زبه الجميل و استدرت و انزلت بنطلوني حتى راى طيزي البيضاء الجميلة امامه . و من نقص خبرتنا في النيك و اللواط حاول نادر ان يدخل زبه مباشرة في طيزي لكنه لم يستطع لان فتحتي صغيرة و زبه كبير و ظل يتاوه و يخبرني انه سيقذف لكني باعدت طيزي عن زبه و اخبرته اني لا اقبل ان يقذف دون ان ينيكني و يدخل زبه حتى اذوق حلاوة اللواط والزب في طيزي و مرة اخرى وقفت امامه و زبي يحك زبه و نحن نبصق على ازبارنا حتى تبلل زبي و زبه

ثم درت و ارخيت جسمي كاملا حتى تصبح فتحتي مفتوحة و حاولت الالتفاف كي ارى زب صديقي كيف يدخل طيزي لكني لم استطع رؤيته حتى احسست به يندفع جاخل طيزي و بالفعل بعد بضعة محاولات ادخل نادر زبه في طيزي الى النصف . احسست بان الكهرباء تصعقني في طيزي حين كان زب نادر يدخل و كانت المتعة مختلفة عما حدث حين كان زبي يحك زبه حيث صار ينيكني و يحركني و زبه داخل و خارج في طيزي حتى استقر كاملا في امعائي و انا احس بخصيتيه تخبطان خصيتاي و ما هي الا ثواني حتى صار كل ذلك الالم متعة و انتصب زبي و انا اتناك و بدات استمني و استقبل الزب في طيزي كاملا . و قد كان نادر يصفع طيزي و هو ينيكني و احيانا يخرج زبه كاملا و يدخله مرة اخرى بقوة و هو يقبلني و ينيكني في لواط ساخن جدا و ممتع بينما انا احسست بشهوة و نشوة قوية و اخبرته اني ساقذف عن قريب و ان شهوتي ستنفجر و كنت اتحدث و في نفس الوقت كنت اتاوه اه اه اه اح واصل النيك و كانت كلماتي تشعل نادر اكثر حتى اخرج زبه من طيزي و طلب مني الوقوف مرة اخرى

و اخيرا عاد نادر يقابلني و زبه يحك زبه و بدا يقذف منيه على زبي و انا استمني و قد صار الاستمناء احلى حين تبلل زبي بالمني و ظل زبه كالمدفع يطلق قذفات متتالية من المني لكن زبي رد عليه و بدوري فقد قذفت على زبه حوالي ستة قطرات كبيرة من المني . و احسسنا براحة كبيرة بعد ذلك و ابقينا ازبارنا تتلامس و تتناطح و كانهما يتبادلان قبلات ساخنة و ظل زبي يحك زبه حتى بعد القذف الى ان ارتخت ازبارنا و مسحناها بالمني و ذهبنا الى بيوتنا كي نغتسل بعد ان ناكني نادر في لواط جد ساخن و مثير