سالب بنوتي يرضع زبي في سيارتي في الطريق السريع

قصة لواط حقيقة مع سالب بنوتي كان يرضع زبي و يمتعني في جنس فموي نار حيث كنت اقود سيارتي يومها في الطريق السريع في الليل و كنت متجها الى البيت و لفتني احد الشباب واقفا على طرف الطريق و اشار لي بيده ان اتوقف و حين توقفت طلب مني ان اخذه الى احدى الشوارع و اخبرته اني مار من هناك . و بينما انا اقود السيارة لاحظت من خلال طريقته في الكلام انه خول و يتحدث مثل الفتيات فانتصب زبي و رغبت في نيكه فهو جميل جدا و سالب بنوتي نار و صوته جد رخيم و بما ان الطريق كانت طويلة نوعا ما فقد خفضت السرعة و بدات ادردش معه و كلما اتحدث يضحك بطريقة كانت تثيرني و تهيجني و فجاة باغتني بجملة جعلت زبي يشتعل حين قال نت رجل وسيم و انا احب نوعية الرجال من امثالك واخبرني انه شاذ و سالب ثم طلب مني ان انيكه . و لم اتردد و لو للحظة واحدة فقد فتحت سوستة بنطلوني و كشفت له زبي الذي كان كبيرا و ضخما جدا خاصة مع ذلك الانتصاب الذي كان عليه و اخبرته اني اريد ان اطفئ شهوتي و ليس لي مكان اخذه كي انيكه فيه و عرضت عليه ان يمتعني بفمه  ويرضع زبي و انا اقود السيارة و كانت نيكة ساخنة جدا

و بقيت مركز على القيادة و انا احس بفمه الساخن جدا ياكل زبي  ويمصه و يلحس و هو يتاوه مثلما تتاو هالمراة و هي تتناك علما انها كانت اول مرة امارس الجنس مع رجل و لطالما كنت اسمع بقصص اللواط و الشذوذ الجنسي و لم اكن اعرف انها ممتعة الى هذا الحد . ثم امسكت براسه و ادخلته كاملا فوق زبي حتى احسست ان زبي قد دخل كاملا في فمه و كان حلقه دافئ و طري فهو سالب بنوتي و يحب الزب و لولا اني كنت في السيارة في الطريق السريع لاوقفت السيارة و نكته من الطيز لكني لم اكن قادرا على الصبر و انتظار ان نتوقف و لذلك فقد ارخيت جسمي كله و لم اترك الا قدمي اليمنى التي كانت تدوس على دواسة السرعة و امسك المقود بيدي اليسرى و يدي اليمنى على راسه ارفعه و انزله فوق زبي و هو يرضع و استمتع مع سالب بنوتي يرضع زبي وانا اقود سيارتي كالمجنون . ثم صار يعض على راس زبي و يمضغه بطريقة جميلة و مثيرة جدا ثم يدخل لسانه في فتحة زبي و يذوق طعم المذي و في كل مرة يرفع راسه  وينظر الي و يقول اه زبك لذيذ ما احلى طعمه و يعود الى المص مرة اخرى

ثم لحس زبي من الخصيتين الى الراس و طلب مني ان اتوقف كي انيكه و استدار و اراني طيزه التي كانت بيضاء جدا و مثيرة و لمست له طيزه و كانت فتحته جميلة و نظيفة جدا و ادخلت اصبعي في طيزه و احسست بان الشهوة على وشك الانفجار . و بسرعة طلبت منه ان يعود الى المص لانني اوشك ان اقذف المني و الحيت عليه ان يبقي المني في فمه حتى لا نلطخ ثيابنا و مقاعد السيارة و عاد احلى سالب بنوتي الى مص زبي لكني كنت في هذه المرة قد بلغت نشوتي و قمة لذتي الجنسية حيث ما كاد يدخل زبي في فمه و احسست بالحرارة حتى شعرت ان زبي يرتعش و ينبض بالمني فامسكته من شعره و اخبرته اني ساقذف و انا اهتز و جسمي كله يرتعش اه حححححححححح ساقذف مممممممم فف خلاص المني سيخرج و هنا خرجت الدفقة الاولى بطريقة حارة جدا و ساخنة داخل فمه و هو يمص و ظل زبي يقذف بلا توقف و انا اقود سيارتي و استمتع مع احلى سالب بنوتي يمص زبي و انا في السيارة . و بقيت اقذف و زبي منتصب و هو يمص ثم اكملت القذف و طلبت منه ان يسحب زبي من فمه لاني احس بالالم و ان المتعة قد غابت لكنه لم يرد ان يترك زبي و هو يريد ان يبتلعه

و احسست بعد ذلك ان زبي ارتخى داخل فمه فناولته منديل كي يبصق المني فيه لكه اخرج زبي من فمه و فتحه و اندهشت حين لم اجد اي قطرة مني داخل فمه و فهمت انه بلعه الى اخر قطرة و شعرت بتعب و ارتخاء كلي  لجسمي بعدما عشت اجمل لواط و جنس فموي مع سالب بنوتي يحب رضع الزب و قد تفنن في مص زبي و رضعه بطريقة جد ساخنة . و بعد ذلك اوصلته الى مكانه و عدت الى بيتي و انا منتشي و زبي في قمة تشبعه الجنسي بعدما لحس زبي و رضعه سالب بنوتي و انا اقود سيارتي