سكس لواط نار و ساخن جدا بين ربيع وانيس – الجزء الاول

احلى قصة سكس لواط ساخنة جدا و مثيرة لكل عشاق قصص اللواط و النيك بين الرجال و الشذوذ الجنسي و المثلية حيث ساحكي لكم عن احلى لحظات سكس لواط حامية جدا و يومها كانت الدنيا ربيعا والطيور زقزاقة والهواء العليل ينفح في الابدان والمشاعر احلى النشوات الغرائزية  في لواط رائع التي تلهب وتفجر وتسحر وتكوي وقد عبقت الاحوال بربيع هذا الفحل عاشق النيك والمرج عاشق قضيبه عاشق الحب والنساء والشبان والقضبان وهو قمة في الانحراف وقنبلة جنسية لا مثيل له في هذه الدنيا و يعشق سكس لواط بطريقة غريبة جدا , وبعد ان عبقت الدنيا بربيع الممحون بقضيبه المنتصب وطيزه المتوهجة التواقة للنيك فقرر الخروج بالليل للتنزه وهو صغير وقد مل من كثرة الدراسة ومن المنهاج العام الصعب المعقد اكثي من الحياة الشخصية التي يعيشها هذا الشاب لجهة عدم قدرته على استمالة بنات جنسه ليقيم ويشرع علاقة طبيعية فما كان منه سوى ان بحث في الشبان ليرضي غريزته الشعواء واجيجه الجنسي المستعر هذا المنهاج الذي يحرم الشبان من الاستمتاع باحلى سني حياتهم بما يتوافق والطبيعة البشرية الغرائزية التي تحقن الابدان بسيول عارمة من الاحاسيس والرغبات الجنسية الجموحة  في لواط التي تكوي وتضرب وتاسر وتدمر وتفعل فعلها بالعديد من الاشكل والاحوال ليقوم الشبان وبنهاية المطاف بممارسة احلى سكس نار من صميم صميمهم….

بعد ان كد الشاب اليافع ربيع في التحضير والاستعداد للامتحانات خرج للتفسح وقد تذكر بدن المعلمة البديعة التي اتت الصف ذلك اليوم بملابس فاضحة جعلته يتصبب على ذكراها وفحواها من معالما لانوثة القاسية المدججة بصدر ولا بالخيال الى طيز بهية بانت فلقاتها بشكل جعل الشبان يحيمون ويهيمون بها ولولا الحياء لنتفوها بقضبانهم التي ما عرفت الارتخاء طوال فترة تواجدها فبلغوا النشوات للعديد من المرات ومن بين الشبان كان ربيع الذي بدوره بلغ نشواته الجنسية ما يزيد عن الاربع مرات وكل ذلك بالتصبب على بدن المعلمة الفاسقة وهو الامر الذي اضناه واتعبه وجعله يرتمي في سريره قليلا ليتابع الدراسة التي اتت بنهايته فلم يجد بديلا عن الهواء المنعش ليرضي روحه الاسيرة هذه الروح العاشقة للنيك و سكس لواط حامي التواقة للفلاحة المغرمة بالضرب وبالتفليع والمتيمة بالنساء والكساكس والقضبان والشبان وبكل ما يمت للحياة بصلة… فسار في الشوارع تحت ضوء القمر… صفن ربيع الذي كان يسرد تفاصيل حياته وتاريخه في ميادين النيك على انواعه واللواط لاحد الشبان ممن كان ينكح وهو شاب بسيط ناعم يدعى سليمان, ثم وبعد صمت للحظات قال: لقد قابلت احد اصحابي صدفة تلك الليلة, وكان شاب وسيما يدعى انيس, وهو يصغرني سنا فجلسنا نتظلل بحائط احد القصور الفسيحة خلف الاسوار الداخلية البعيدة عن الطريق العام وعن اعين الناس فسألته من اين اتيت فقال من بيت عمي يوسف, فان زوجته تدرسني وتطرقنا بالحديث عن الدراسة والمدرسة وعن بعض الطلاب المشاغبين الاشاوس بالصف حتى تعمقنا بالفساد الجنسي والمظاهر التي نراها من المعلمات الخالعات, فانا علمت بأنه عاشق لممارسة سكس لواط ولا يمانع إذا ما طلب منه ذلك فقلت له اتعلم ماذا, اتعلم ماذا افعل الان؟ فقال لا لا, قلت له انا امسك بقضيبي المنتصب بشدة وسالته ايرغب بالحصول عليه… فقال مذهولا لو كان الوقت نهارا لذهبنا الى الجبل بعيدا عن المارة لاني اخاف الفضيحة في حال رآنا احد في وضع ملبوس فلا نسلم من السنة الناس الضاربة…

وقد سعدت كثيرا فقلت له هيا انهض لنتمشى بالظلام بعيدا عن ضوء القمر فوافق وسرنا بعيدا حتى جلسنا في احضان منزل, اشبه ما يكون بحظيرة الحيوانات عند اطراف الغابة بعيدا عن قلب البلدة… وهناك قام بنيكه باقوى سكس لواط بقضيب دسم دمر باب بدنه قبل ان يغسله بحليبه الساخن الكثيف الوفير الغفير الفوار الابيض الحار نار..