شاذ علمني اللواط و ناكني و ذوقني الزب حتى اصبحت شاذ مثله واحب الزب – الجزء 3

 

كانت طيزي تاكل الزب مع شاذ علمني اللواط و كان زبه متحرر جدا و ينزلق في طيزي و كان فتحتي اصبحت كس و حتى الالم الذي كنت اشعر به في البداية سرعان ما اختفى و صرت اشعر فقط باللذة و المتعة و انا اطلب منه ان يكمل و يدخل اكثر كانني شرموطته . و قد تركني رامز اصرخ اه اح اح اح ادخل زبك اح اح اح اح ادخل اكثر اه اه اه اه زبك نار ساخن اه اه اه اه اح اح اح ثم وجدت نفسي اسخن اكثر و اكثر و يدي تتجه نحو زبي لالعب به و استمني و حرارة اللواط كانت جميلة جدا و رامز كان زبه كانه قضيب حديد صلب جدا و ساخن و طويل و هو ايضا كانت شهوته كبيرة جدا و رهيبة مما جعلني احس نفسي امام فحولته كانني فتاة

و كان رامز من حين لاخر يخرج الزب و يدفعه من دون ان يمسكه حتى يثبت لي ان طيزي اصبحت مفتوحة و بانني فقدت عذرية الطيز مع شاذ علمني اللواط و فتح طيزي و لكن انا لم اكن ابالي بل كل ما كان يهمني هو اخراج شهوتي و انزال المني من زبي . و حتى حين كان يصفع لي الطيز لم اغضب منه و تركته ينيكني لانني احببت زبه و شعرت بالمتعة معه حين كان يصفعني على مؤخرتي و الفلقتين وانا احس بمتعة جميلة و اخرج اهات جميلة و ساخنة من شدة اللذة و الزب كان في طيزي ساخن جدا و لذيذ و انا مع شاذ علمني اللواط و ناكني و ادخل كل زبه في مؤخرتي و اريد الان ان اقذف الشهوة و اخرجها من زبي حتى تكتمل متعي

و احسست برعشة كبيرة في زبي في لحظة جميلة و ساخنة جدا و انا اتناك من شاذ علمني اللواط و لم اعد قادر على السيطرة على المني الذي كان في زبي لينزلق لوحده الى الخارج و تنطلق اولى قذفاتي الحارة و انا منحني اتلقى الزب و كنت اصرخ بقوة كبيرة اه اه اح اح اح . و لم يكن رامز يعلم ان زبي بدا يقذف رغم خبرته في اللواط و ظن اني على وشك القذف لكنه لما وضع يده على زبي امتلات بالحليب و اندهش و سالني هل قذفت حبيبي اكيد انت مستمتع و تشعر بالراحة بينما هو ظل ينيك و يدخل زبه بلا توقف و يدفع و يوحوح بقوة و انا اتناك نيك ساخن مع شاذ علمني اللواط و اذاقني احلى زبي

و لم تكد تمضي دقيقة او دقيقتين حتى دفع رامز كل زبه في طيزي ليسد لي الطيز و ينطلق المني بحرارة كبيرة جدا داخل احشائي و شعرت برعشة الزب و ايضا الحليب الذي كان يخرج منه و هو يصرخ بعنف كبير اه اح اه اه ا اح اح اجح اح و كل شيء فيه كان يعتصر بينما انا كنت انهيت قذفي . و لما شبع رامز من النيك و قذف اخرج زبه و ترك فتحتي مرتخية و الفراغ يملاها و قابلني بقبلات ساخنة جدا و هو يداعبني و انا جد منتشي مع شاذ علمني اللواط و كان اول رجل ينيكني و يذوق طيزي و صرت احب اللواط و نادرا ما كنت انيك بل كنت احب ان اتناك و اخرج الشهوة من ازبار الرجال في داخل طيزي


اذا ما شفت هذي الطيز لاحلى شاب بنوتي عربي كبيرة و طرية جدا فلقات ترتعد لوحدها احلى من طيز كيم كاردشيان و جينيفير لوبيز و احلى من اي مؤخرة برازيلية .. اذا ضيعت هذا الفيديو توقف عن رؤية البورنو و اعتزل مشاهدة افلام اللواط لانك لن ترى احلى من هذه المؤخرة العربية اللامعة شديدة البياض و الطراوة

ادخل هنا