صرت مثلي سالب بسببه و لكنه فضحني و تركني بعد ان فتح طيزي

. احلى قصص المثلية الجنسية و كيف صرت مثلي و هذا  منذ كنت تلميذا في الثانوية حيث كنت انجذب الى الذكور عكس البقية و احب الرجال و اتخيل اني امارس الجنس معهم . لكني لم اجرب ابدا لاني كنت اشعر بخوف دائم من الفضيحة والعار والصدمة التي سيتلقاها اهلي في حالة ما اذا وشى بي احدهم . انتقلت الى العاصمة بعد ان تحصلت على الثانوية العامة لالتحق بالجامعة. هناك كانت لي اول تجربة مع زميل لي كنا نتشارك نفس الغرفة بالمبيت و صرت مثلي بالكامل . كان شابا وسيما ومتناسق الجسم. المهم انه لم يستغرق الكثير من الوقت ليوقعني في شراكه بعد ان لاحظ بخبث نظراتي اليه. لكن لم يقع بيننا شيء سوى اني كنت ارضع قضيبه ليقوم فيما بعد بالاستمناء على وجهي . امضينا ما تبقى من العام الدراسي على تلك الحال، كلما المت به الشهوة الا ودعاني اليه ليستفرغ منيه ويفرغ نار شهوته. لكن رغم انانيته كلما تعلق الامر بالجنس، كان زميلي ذلك شديد التحفظ ، حافظا لسره وسري طي الكتمان و لم يخبر اي احد اني صرت مثلي الجنس .
انتقلت في العام الموالي للسكن مع صديق اخر لي في احدى الضواحي. اجرنا شقة صغيرة تتكون من غرفتين و كنت وقتها صرت مثلي و لم يبقى الا ان انتاك من طيزي . كان زميلي مهذبا ولطيفا وطيب المعشر لكنه كان هادئا و صارما مع نفسه و قليل الكلام. كان في نهاية كل اسبوع يزور زملاءه للمراجعة برفقتهم او لتقضية الوقت فيما كنت ابقى بمفردي. شعرت بالملل و اصبحت ارتاد مقهى الحي الذي كنت اقطن به لتمضية الوقت كل نهاية اسبوع الى حدود منتصف الليل. كان هناك بالمقهى نادل كهل يعمل يالتناوب مع ثلاثة اخرين. احدهم كان يدعى صلاح.شاب وسيم في مقتبل العمر لم يتجاوز الثالثة والعشرين. كان صلاح خفيف الظل يحبه كل الزبائن و يتبادلون معه النكت. كان نشطا يملا المقهى حركة وجلبة. استرعى صلاح اهتمامي حيث كنت استرق اليه النظر واتابع كل حركاته بحذر وبشغف .لكن لم ابادره بكلمة خشية الفضيحة او ان يعرف اني صرت مثلي .
ذات احد كنت اشاهد كالعادة مباراة على شاشة المقهى. كانت المقهى تغص بالمتفرجين وكانوا متسمرين امام الشاشة يتابعون المباراة. كان صلاح يمشي جيئة وذهابا بينهم. استرعى اهتمامي سرواله الدجين الملتصق بسيقانه الطويلة والرشيقة حيث تسمرت عيناي. فجأة توجه صلاح نحوي
شتحب معلم؟
تعملي قهوة؟
نعملولك حتى تلاثة…
قالها صلاح بخبث متبسما وناظرا الي في عيني. لم اجد سوى ان اتبسم انا ايضا فقد تلقيت الرسالة و كان علي حينها الاجابة اما بالرفض او بالقبول.

بعد انقضاء المباراة توجه الي صلاح وجذب كرسيا وجلس قبالتي وطلب سيجارة.سالني اسئلة طفيفة لنتبادل الحديث ثم مدني برقمه واخبرني انه معروف في الحي واني يجب ان اخاطبه ان احتجت اليه في اي طارئ. امضيت اسبوعا مفكرا في كيفية مخاطبته. كنت اراه بين الحين والاخر في الحي، اما في المغازة او في الشارع فيحييني بحرارته المعهودة لدى الجميع . سالني شريكي في السكن ذات يوم عن كيفية معرفتي به .أخبرته انه صديق من المقهى فلم يعلق. جاءت نهاية الاسبوع و غادر شريكي. توجهت للمقهى لكن صلاح لم يكن هناك. سالت النادل الاخر فاخبرني بريبة انه لا يعلم سبب غيابه. انتظرت الى حدود منتصف الليل لكنه لم يات. رجعت الى الشقة و استلقيت في فراشي متاهبا للنوم ، فكرت في مخاطبته حينها لكن الوقت كان متاخرا و لابد انها كانت اجازته الاسبوعية او الشهرية من يدري؟ فجاة رن هاتفي وكان صلاح على الخط. اجبت ملتقطا انفاسي:
-اهلا صلاح
-اهلا بيك
بدا صلاح من صوته مخمورا و استفسر ان كنت فعلا قد سالت عنه في المقهى فاجبته اني فقط افتقدته
و اني كنت اسأل من باب الفضول
-هل ستنام؟
-لا ، لازلت ساساهر. يمكنك المجيئ ان اردت، هل تعرف رقم الشقة؟
-نعم اعرفه.
لم تمض دقائق حتى كان صلاح يقرع الجرس. هرعت الى الباب وفتحته لاجده مترنحا فاتحا قميصه. ساعدته على الدخول ليجلس على الاريكة . لكنه طلب مني الذهاب الى الحمام بسرعة، فساعدته على الذهاب لينفلت مني بسرعة و يشرع في التقيؤ . كان منحنيا على حوض الحمام فيما كنت واقفا في حيرة عند الباب انظر اليه . لم يلبث صلاح ان خلع قميصه و شرع في غسل وجهه ليكشف عن جسد متناسق وجميل . كان صلاح عريض المنكبين و رقيق الخصر و حين انتصب واقفا ليمسح وجه وعنقه تاملت صدره المرتفع و بطنه الغائر والمزين بشعر خفيف منسكب نحو عانته و حتى لو اكن قد صرت مثلي لكن يومها كذلك .
هل لديك شبشب ؟ أريد ان اغسل ساقي
ما رايك لو تستلقي على الاريكة ساجلب لك طشتا من الماء الساخن
لا افضل الماء البارد
طيب استقلق على الاريكة سالحق بك
ملات الطشت بسرعة وانتزعت منشفة من الحمام لاجد صلاح مستلقيا ومغمضا عينيه
هل يمكنني ان أنزع حذائك ؟
لابأس يمكنني القيام بذلك
أرجوك لا استلق و لا تهتم
ثم قمت بنزع حذائه و جاربيه فيما تهاوى صلاح من جديد على الاريكة. قمت بتشمير سرواله وشرعت في تدليك ساقيه.
لابأس ارجوك
لا تقلق صلاح هل تريد شيئا آخر؟
نعم ارغب في قهوة مرة لو سمحت.
هرعت الى المطبخ و اعددت له ما طلب و عدت اليه لأجده لا يزال مغمضا عينيه ناولته القهوة فيما
نشفت له ساقيه وحملت الطشت الى الحمام. حين رجعت اليه وجدته قد اشعل سيجارة
هل تشعر بتحسن ؟
نعم ساكون بخير خلال بضعة دقائق. شكرا لك.
هذا واجبي تجاهك صديقي.
ابتسم صلاح و هو لازال مغمضا عينيه ثم فتحهما قليلا و قال
هل ستمضي بقية الليلة جالسا عند ساقي؟
قال ذلك فيما حاول تخفبف ضغط حزام السروال الذي انقبض على خصره.
هلا فتحت لك الحزام؟ ستشعر بتحسن.
لم يجبني صلاح فقمت بفتح الحزام وامتدت يدي لقفل سرواله، حينها وضع يده على يدي لتستقر على قضيبه وقال
هل انت مضطرب؟
نعم ،قليلا
لابأس، تصرف على راحتك و لا تضطرب
حينها احسست بقضيبه ينتفخ تحت سرواله حتى تكور تحت يدي التي لم تفارق مكانها
صلاح ماذا يجري؟ اقصد ماذا تريد؟ اقصد هل تطلب مني شيئا اخر ، اقصد….
حينها استل صلاح قضيبه الفارع و الغليظ وقال لي:
اريدك ان تستمتع بوقتك وان لا تخشى شيئا
حينها تسارعت نبضات قلبي واختلطت علي مشاعر الخوف والفرحة لاني خلاص صرت مثلي و احب المثلية الجنسية لكني لم استطع مقاومة قضيبه المغري فالتقمته بنهم وشرعت في المص بهستيريا الجائع .كان قضيبه ضخما بشكل جعلني لا اقوى على ابتلاع نصفه وكان طعمه لذيذا . رحت ارضع قضيب صلاح فيما كان يستحثني على المص اكثر مداعبا راسي بيديه وفيما امتدت يداي لتلمس جسمه الصلب قبلت خصيتيه وفخذيه الجميلتين ثم ارتفعت مقبلا بطنه ولاعقا صدره وعنقه فيما امتدت يداه لتتحسسا مؤخرتي .
هل انت بكر؟
نعم اخشى ذلك رغم اني صرت مثلي و مصيت الزب لكني لم اتنا من دبري بعد .
لا تقلق يا قطتي سافتحك الليلة. ثم قبلني من عنقي قبلات لذيذة زادت في استنفار شهوتي. ا

– اين هي غرفة النوم؟
-هناك قبالتنا
اسبقني الى هناك سالتحق بك.
وماهي الا بضعة ثوان حتى لحقني ممسكا بعلبة الجال الخاصة بشريكي في الشقة و يومها كنت متوجها الى الفراش كي يتم فض طيزي في ليلة دخلتي بعد ان صرت مثلي من فمي بارضع فقط من قبل  . نزع سرواله وطلب مني ان انزع “الدجوغينغ” وان لا ابقي الا على تباني. بطحني على بطني وشرع في نزع تباني بلطف فيما كان يقبل مؤخرتي المكورة بنهم ويصفعها بين الحين و الاخر قائلا “ملا زعكة عليك”
ثم طلب مني ان اتخذ وضعية السجود ليشرع في حشر خرم طيزي بالجال اللزج ، طلى قضيبه كذلك ثم خاطبني :” لا تقلق فقط استرخ و تنفس بعمق وستكون بخير”. ضغط صلاح على اسفل ظهري وبدا في ادخال قضيبه شيئا فشيئا و ما ان حشر راسه حتى صرخت ليستله ويعيد الكرّة فيما كنت اقضم الوسادة من فرط الالم و كان ذلك ثمن دخولي عالم اللواط حين صرت مثلي و كانت دخلتي حينها .تمكن صلاح من ادخال قضيبه الى اقل من نصفه ثم شرع في الخض طالبا مني ان اتنفس و اتحمل قليلا. ثم دعاني ان استلقي على ظهري ليضع الوسادة اسفله فيرتفع طيزي الملتهب نحوه. اعاد طلاء قضيبه ثم شرع في ادخاله شيئا فشيئا لينزلق فجأة داخل احشائي التي كادت تتمزق . صرخت صرخة ضاعت معها انفاسي فوضع صلاح يده على فمي ليخرسني.
لا تقلق سيكون كل شيء على ما يرام
بدات تدريجيا استسلم لطعنات صلاح و ضرباته المؤلمة التي استحالت الى شعورة باللذة . تصاعدت انفاس صلاح التي فاحت منها رائحة الكحول وتصلبت عضلات صدره وذراعيه و فاحت رائحة عبق الرجولة منه حتى ملات ارجاء الغرفة قيما تملكت النشوة بكل جوارحي. كان صلاح منحنيا فوقي وضعا ساقيّ فوق كتفيه . ثم ما لبث ان ضغط بيديه على اسفل فخذي ليرتفع و يقوي ضرباته حتى صارت خصيتاه الكبيراتان ترتطمان باليتي كلما خضني بقضيبه جيئة وذهابا . تسارعت خضاته ثم توقف فجاة ليفرغ حمم منيه المتدفق داخل طيزي متأوها من فرط الحلاوة، و ليسقط فوقي مباشرة . طبعت قبلة على عنقه الندي و طوقته من ظهره بذراعي فيما كان قلبه بخفق بشدة على صدري. ثم احسست به يستل مني قضيبه بسرعة. مددت يدي متحسسا خرمي الذي كان ينبض مفتوحا و لزجا بماء صلاح وقد بدأ في الانسياب خارجا منه و يومها كانت دخلتي من طيزي و صرت مثلي سالب احب القضيب . ذهب صلاح الى الحمام فيما قمت بالاستمناء. لحقت به الى الحمام لنستحم سويا وبسرعة قام بارتداء ملابسه و ضرب السبت القادم موعدا لنا قبل ان يغادر.

وهكذا اصبح صلاح عشيقي، وصار ينسل الي كل سبت بعد ان يقضي جلسته الخمرية مع رفقته لنمضي بقية الليل في ممارسة الحب . وبقينا على تلك الحال عدة اشهر حتى تعلقت به و عشقته و صرت مثلي سالب و هو مثل زوجي . لكن بعد مدة اصبح يتخلف عن موعدنا المعتاد كما انه لم يعد يستقبلني بالحفاوة ذاتها كلما ذهبت الى المقهى وصار يعاملني ببرود. هاتفته ذات مساء و استفسرته عن سبب ذلك لكنه دعاني الى ان لا اخاطبه على الهاتف مجددا. حزنت كثيرا لان صلاح بدا وانه قد شعر بالضجر. تاملت طيزي ذات ليلة في المرآة وقد صار مفتوحا بشكل فاضح. يمكنني ان اصبر على النيك واكبح جماح شهوتي لكن لا يمكنني ان اصبر على فراق صلاح بعد ان تعلقت به  و صرت مثلي بسببه . خاطبته مجددا ذات سبت لكن صلاح سلم هاتفه لاحد ندمائه ليرد علي قائلا:
كيف حالك ايتها العاهرة، هل افتقدت الزب ايها الممحون؟
ثم ضجوا بالضحك الساخر و قفلوا الخط. حينها فقط ادركت سبب نظرات شباب الحي الساخرة الي و انهم قد عرفوا اني صرت مثلي ، وادركت ان عبارت المعاكسة التي كنت اسمعها بين الحين و الاخر لم تكن موجهة الى احد سواي.
لم يبق لي من شك ان صلاح قد فضحني وهتك عرضي مزهوا بفحولته امام اصدقائه وساخرا مني ومن “ضعفي” بعد ان صرت مثلي و منيوكه  مثل زوجته . لكني عجزت عن تفسير سبب ذلك. لم عساه يفعل بي هذا وانا لم اضره في شيء؟ لقد احببته و كنت اتصيد الفرص لرؤيته و لم ادخر جهدا في مساعدته على تجاوز ازماته مع عائلته، وكنت استمع اليه كلما شكى لي ضيقه و كنت افعل ما بوسعي لاخفف عنه، خلت اننا اصبحنا صديقين بل وحبيبين و خلت اني قد وجدت ضالتي و ووثقت به ثقة عمياء. لم اجد من بد سوى ان ارحل من ذلك المكان و اخبرت شريكي في السكن انه علينا المغادر ة متعللا بانه لم يعد بوسعي دفع معاليم الكراء الباهضة و لم اخبره اني صرت مثلي الجنس . ولحسن الحظ فقد وافق شريكي لانه كان ينوي التحول للسكن مع رفقته هو الاخر.

رحلت من ذلك المكان وقد زاد خوفي من نفسي واشفاقي من مخالطة الشباب  بعد ان صرت مثلي و لم اقم بعد تلك التجربة علاقة اخرى خشية تكرار الماساة . غادرت وقد ازدادت محنتي اكثر. وها انا اليوم اعيش مثليتي بيني و بين نفسي و انا محتار بعد ان صرت مثلي الجنس ، ربما الى ان تحين ساعة موتي .