قصة لواط ساخنة جدا ادخلتني عالم الشذوذ الجنسي – الجزء 2

الجزء الثاني من اجمل قصة لواط اكمله لكم و وقتها لم اجب فقط اغمضت عيني ودفعت نفسي الى الامام قليلا لأسمح ليده بالاستمرار بالعبث على ظهري… اخرج قميصي من البنطلون من الخلف ومد كفه تحت القميص لتلامس ظهري واخذ يتحسس ظهري نزولا الى مؤخرتي حيث دس يده تحت البنطلون ليمسك طيزي ايضاً… كانت انفاسه تتصاعد، ويده اليسرى على قضيبه يدعكه ويدعكه… انتهت فترة عرض الاعلانات والمقدمات وبدأت الاضواء تنير الصالة مرة اخرى، قام خلالها وبسرعة بسحب كفه… اردت ادخل قميصي في البنطلون فمنعني وطلب ان يبقى القميص على البنطلون، ثم اشار الي ان ننزل الى حيث محل بيع المرطبات اثناء فترة الاستراحة… وعند محل المرطبات اشترى لي وله ما يساعدنا على اطفاء النار التي استعرت في اجسادنا…انتهت فترة الاستراحة وعدنا الى مقاعدنا، وحال جلوسنا انحنى باتجاهي وطلب ان بصوت خافت جدا ان ارخي حزام بنطلوني وافتح زره مع بقاء القميص على البنطلون وفعل هو كذلك.
ابتدأت الاضواء بالخفوت وحلم الظلام في الصالة الذي انارها قليلا اشعاع عرض الفلم من كوةٍ من الخلف… عندها مد يده من تحت قميصي على ظهري مرة اخرى واخذ يتحسس ثم نزل على مؤخرتي وصار يلعب ويدعكها، وبعد لحظات انسل اصبعه الوسطي ما بين فلقتي طيزي واستقر راس اصبعه على فتحتها… انحنيت قليلا الى الامام ورفعت مؤخرتي قليلا الى الخلف…سحب يده ووضع اصبعه الوسطي في فمه، بلله ثم ارجع يده ومدها مرة اخرى في بنطلوني من الخلف حتى استقر راس اصبعه على فتحتي، وراح يدعكه ويدعكه حتى صار شعرت براس اصبعه يدخل ويدخل… اخرج يده وبللها مرة اخرى ووضعها مرة اخرى وصار يبعبص ويبعبص ويدفع اصبعه حتى ادخله بالكامل وصار يدخل ويخرج اصبعه … يدخل ويخرج … اخذ ينكني بإصبعه، وبينما هو ينيك بإصبعه انزل سحاب بنطلونه بيده اليسرى ونظر الي ومن ثم الى مقدمته… فهمت قصده، فمددت يدي اليسرى ودسستها ما بين السحاب… آآآآآآآآآآآآآآآه ما اجمل دفئ قضيبه ونعومة ملمسه، واخذت احلبه واحلبه بينما هو ينيك خرمي بإصبعه… لم اتمكن من الصبر فأنزلت راسي واخرجت قضيبه من بين سحاب بنطلونه ثم وضعته في فمي وصرت ارضع وما هي الا لحظات حتى انطلقت قذائف حليبه تضرب سقف فمي، وظل يقذف ويقذف ويده اليمنى تنيك طيزي ويده اليسرى تشد على رأسي حتى امتلأ فمي من منيه… ارتخى جسمه … اخرجت قضيبه من فمي ولفظت منيه من فمي، على جانب مقعدي، ثم جلست مادا ساقي الى الامام مخفضاً راسي، وكأنني في وضع استلقاء… مد يده الى قضيبي وانزل السحاب وامسكه وصار يحلبه حتى انطلق حليبي وهدأت ثورتي…
صرنا نتابع الفلم الذي لم افهم منه شيئا… خرجنا من دار السينما وفي طريق العودة سألني: هل أعجبك الفلم، ثم ضحك ؟
ضحكت واجبت : كان فلماً رائعا !
قال: ما رايك ان نقوم بعمل نفس الفلم ان لم يكن افضل ؟
اجبت : لا مانع لدي فانا كلي رغبة !
ثم اتفقنا على ان ارجع من مدرستي مبكرا وهو ايضا يتمارض ويترك العمل في اليوم التالي عندما لا يتواجد احد في البيت. كانت امنيتي ان امارس الجنس على سريري وغرفتي.
وفي اليوم التالي وحسب اتفاقنا رجعت من المدرسة باكرا ورجع هو من العمل… التقينا في غرفتي، استقبلني وحضنني واخذ يقبلني كمن يقبل عاشقته، ثم وضع يديه على اكتافي ودفعني الى الاسفل… فهمت مغزى الحركة هذه وركعت امام قضيبه وصرت ارضعه وامصه واقبله…توقفت واتجهت الى سريري الذي اصبح سريره مؤقتا واضطجعت عليه ليلحقني وينام على ويبدأ بتقبيلي حتى كاد يغمى علي من فرط الشهوة، فينما هو يقبل كان قضيبه المنتصب على قضيبي يدعكه وانا افتح له ساقي، وبينما هو يقبل صار يوجه راس قضيبه ويدفعه تحت خصيتي باتجاه خرمي ليلامس راسه فتحة طيزي، ثم مد ذراعيه تحت سيقاني ورفعهم الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه والى خرمي… وضع راسه على الخرم ثم دفعه … آآآآآآآآآآه صرخت صرخة الشهوة حينما ادخل راس قضيبه في خرمي، ثم مال بجسمه الى الامام حتى وضع شفاهه على شفاهي واصبحت ركبتاي قريبة من راسي، واخذ يقبل ويقبل وفي نفس الوقت يدخل قضيبه الى ان تصطك عانته بفلقتي طيزي… مممممم…آآآه آآآآه آآآه…توقف واخرج قضيبه وهو جالس على ركبتيه ثم ادارني وهو ممسك بساقي لاضطجع على بطني… باعد سيقاني الى الجانبين وامسك بكفيه فردتي طيزي واخذ يدعكهما ثم مال ووضع فمه بينمهما واخذ يلحس فتحتي… آآآآآآه يا له من شعور جميل… توقف بعد ان شبع من اللحس، عندها احسست بقضيبه بين فلقتي طيزي وبجسمه على ظهري وراح يتمايل بجسمه يدعك قضيبه وهو بين فلقتي طيزي…لم استطيع تحمل هذه الشهوة واخذت اتمتم واقول: هيا … هيا ادخله … ادخله في طيزي ! بينما هو يقبل رقبتي واكتافي، ثم قال: خذ … خذ …خذ وهو يدخل ويخرج قضيبه في مؤخرتي وانا ارفعها له، وبين آونة واخرى ادير له راسي الى الجانب ليلتقط شفاهي ويبدأ بمصهما، ثم يمد لسانه باحثا عن لساني ليلتقطه هو ايضاً ويبدأ بمصه… كل هذا وقضيبه في داخلي وثقله بكامله على ظهري، يدفعه الى اقصاه ثم يسحبه ويدفعه مرة ثانية الى اقصاه ثم يسحبه… استمر على هذا المنوال ما يقارب الربع ساعة، عندها تمتم وقال: سأقذف… سأقذف !
اجبته: هيا حبيبي اقذف داخلي … اقذف حليبك في طيزي… لا تخرجه حتى يمتلئ طيزي من منيُّك، هيا اقذف… اقذف… اطفئ نار لهيبي بسخونة لبنك!
اخذ يتسارع في نيكه ويضرب بقوة حتى صار يزأر كالأسد على لبوته .. آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآه وحليبه يتدفق داخلي يملئ احشائي بمائه الساخن… آآآآآآآآآآآآه ما الذه وما الذ حرارته… ظل مستلقيا على ظهري وقضيبه في داخلي يقبل كتفي وهو يهمس: احبك … احبك …. احبك وانا مغمض العينين منطلقا في دنيا الاحلام غير مصدق ما يحصل لي، فها قد تحقق حلمي في النياكة على فراشي وفي غرفتي…لقد ناكني حبيبي في غرفتي !!

لعشاق لواط كبار السن هنا فيديو رجل كبير في السن ينيك مع شاب

هنا