قصة لواط مع البستاني النياك ابو زب رهيب و كيف ناكني

لن انسى اسخن قصة لواط حدثت معي و التي بفضلها صرت لوطي و شاذ اعشق الزب حيث حدثت معي ذلك البستاني النياك الكبير في السن الذي لم اتوقع منه ان ينيكني بتلك الطريقة بل لم اتوقع ابدا ان يكون زبه بذلك الحجم الا حين رايته و ادخله في طيزي . و منذ صغري و انا اميل الى الرجال خاصة الكبار في السن و الذين يملكون شوارب كبيرة و اجسادهم مكتنزة و هذا البستاني كان يعمل في حديقة المدرسة و يسكن هناك و كنت اتابع خطواته دائما لان المدرسة تقابل عمارتنا و كنت اراقبه و هي يسقي او يقطع الاغصان و حتى حين يكون يدخن او ياكل شيئا ما و قد بلغت بي الجراة ان اتعمق اكثر في تتبعه حيث صرت احيانا اتسلق جدار المدرسة و اتلصص عليه و انا اتمنى لو ارى زبه او اراه يستمني لكني حلمي تطلب اكثر من ستة اشهر حتى حققته حين حدثت قصة لواط مع البستاني . يومها تسلقت الجدار في زاوية المدرسة و كان الفصل صيفي و المدرسة بلا تلاميذ و لم اصدق ما شاهدت فقد وجدت البستاني واقف تحتي مباشرة و زبه امام الشجرة يسقيها بالبول و كان زبه كبير جدا و اكثر مما تخيلته و عوض ان ابقى اراقب و ارى الزب لم اعرف كيف فتحت فمي و قلت واو ممممم و لما سمعني رفع راسه و ببرودة دم كبيرة رفع زبه الى اعلى ثم سالني هل اعجبك فاومات له براسي بنعم

و بسرعة رايت زبه ينتصب و طلب مني ان انزل فقفزت من السور الذي كان علوه حوالي مترين و وجدت نفسي امام البستاني حيث امسكني من يدي و طلب مني ان اتبعه الى غرفته ثم اخفى زبه من دون ان يغلق ازرار البنطلون و حين وصلنا الى الغرفة بدات قصة لواط ساخنة جدا مع البستاني النياك . و حين حاول اخراج زبه امسكت له يده و اصريت ان اخرج له زبه بيدي و بالفعل ادخلت يدي الى داخل بنطلونه و امسكت له زبه و بدات اجره الى الخارج و اكن زب كبير جدا و منتصب و ملمسه ناعم و مليئ بالعروق و احلى ما فيه هو دفئه و الحرارة التي كانت تصدر منه و بمجرد ان رايته امامي حتى بدات العب به بفمي و اداعبه بلساني و كانت خصيتيه تفوحان برائحة العرق التي اعشقها كثيرا خاصة عرق الخصيتين . و لم استطع ادخال سوى راس زبه و الحلقة لان زبه كان كبيرا جدا و لكني كنت الحس و امص الراس و هو يمسكني من راسي و من شعري و ينيكني من الفم حتى احسست به يرتعد و اهاته تتعالى و فجاة احسست بشيئ حار جدا و مالح يملا فمي

و هنا اخرجت الزب من فمي و رايته يقذف بطريقة عنيفة و قوية و كان شكل الزب و هو يقذف المني مثيرا و رائعا جدا في قصة لواط ساخنة جدا و حين اكمل البستاني القذف جلس بجنبي يمسح زبه بمئزره و انا غير مصدق اني حققت حلمي و رضعت اكبر زب حلمت به في حياتي . ثم دردشنا قليلا و بعد ذلك عدت لارضع زبه الذي كان في فمي مثل المطاط و انا احس به في كل مرة يزداد في الحجم و الصلابة و بعد ذلك وقفت امامه و وضعت زبي امام زبه و انا اناطحهما و احكهما على بعض   و كان الفرق بين زبي و زبه في الحجم مثل الفرق بين الفار و الجرذ و انا اشعر بمتعة كبيرة جدا الى ان سمعته يقول هيا در و اعطيني طيزك لياكلها زبي . كنت سعيدا جدا بهذه الكلمات خاصة و انا اعيش قصة لواط حلمت بها مدة طويلة و رغم ادراكي بحجم الزب الكبير و صعوبة ادخاله في طيزي الا اني تشجعت لانني كنت ارغب بشدة في تذوق هذا الزب و درت و انحنيت و وضعت يدي وراء ظهري و امسكت له زبه المنتصب و وضعته على فتحة طيزي و طلبت منه ان يدخله

و بصعوبة كبيرة ادخل زبه في طيزي و انا اصرخ من الالم و تحملت حتى ادخل زبه كاملا و صار ينيكني بكل قوة في اجمل قصة لواط و انا احلب زبي و اتناك و جاءتني رعشتي و شهوتي و هو ما يزال ينيكني و بدات اقذف حليب زبي و الزب يذبح طيزي و يمزقني . ثم صرت اتاوه كالشرموطة و اضع يدي تحت زبي لالمس له خصيتيه و هو لم يتوقف و ينيكني بكل عنف الى ان قذف بكل قوة داخل احشائي و تركني احس بحرارة المني بداخلي و انا منتشي بعد قصة لواط جميلة و ساخنة جدا