قصة لواط مع حارس السيارات في حظيرة عمومية و كيف ناكني

قبل ان ابدا في قصة لواط التي حدثت مع حارس حظيرة السيارات اعرفكم بنفسي فانا شاب عمري 19 سنة ابيض البشرة ممتلئ الجسم متوسط الطول لكن طيزي كبيرة و بارزة جدا و حتى لما امشي احس بها ترتعد بقوة اما الحارس فانا كنت اراه فقط لما اركن سيارتي في تلك الحظيرة القريبة من احدى مراكز التسوق بالعاصمة و كان شابا قوي الجسم اسمر في الثلاثين من عمره او اكثر قليلا . لم اكن ارغب ان ينيكني و لم اضعه في ذهني ابدا الى غاية ذلك اليوم الذي كان حارا جدا لما اوقفت سيارتي و دخلت الى المركز التجاري قصد شراء بعض الاغراض و مكثت بالداخل حوالي ساعة و نصف ثم هممت بالخروج  . و بينما انا اتجه نحو السيارة و كنت محمل بعدة اكياس فاذا بي ارى الحارس خلف سيارتي مباشرة لكنه لم ينتبه الى قدومي و ما ان وصلت الى خلف السيارة التي كانت مركونة الى احد الجدران و اذا بي اتفاجئ به ماسكا زبه الضخم  و هو يغسله بعد ان تبول خلف سيارتي و قد هالني المنظر و هيجني الزب كثيرا فانا لست شاذا و غير معتاد على رؤية الزب و حتى زبي اصغر من ذلك الزب بكثير و نظرت اليه حوالي خمسة ثواني احسست معها انني ارتعش من الشهوة و هنا لمحني فاسرع باخفاء زبه و نظرنا الى بعضنا و كلانا يبتسم و كانت هذه اولى شرارات بداية قصة لواط ساخنة بيننا .

ركبت بعد ذلك سيارتي و فتحت الزجاج الامامي و مسكت قيمة من النقود و انا اهم كي ادفع ثمن ركن السيارة و اعدت توجيه نظري مرة اخرى نحو زبه الذي كان على فخذه الايمن جد منتصب و ملابسه مبللة بالماء فاعدبني الزب اكثر و صرت اتوق اليه و الى قصة لواط معه و تبسمت هذه المرة و انا انظر اليه و احول عيني نحو زبه فعرف انني ارغب بزبه فتبسم ثم نظر يمينا و شمالا و اقترب مني حتى صار زبه على نافذة السيارة ثم فتح سحاب البنطلون و اخرجه و قد كبر اكثر بعدما انتصب و صار زبه يبعد عن وجهي حوالي عشرين سنتيمترا . تشجعت و امسكت زبه كي ارضعه له خاصة و ان الحظيرة كانت شبه فارغة و انا كنت قد ركنت سيارتي امام الحائط في اقصى الجهة الخلفية للحظيرة و كان زبه ناعما جدا و ملمسه رائع و هو بذلك الدفئ الشديد و كان راس زبه الوردي جد كبير و فتحت فمي و قربته اليه كي امص و ارضع ثم عرضت عليه ان يركب و شغلت محرك السيارة و اغلقت النوافذ و فتحت المبرد و كنا جالسين في المقعدين الاماميين . نزلت على زبه ارضع و امص و قد اعجبني مص الزب و هذه التجربة في قصة لواط فريدة من نوعها و بالصدفة و ازداد زبه انتصابا اكثر و انا الحس و امص و اشم رائحة الزب المختلطة برائحة الخصيتين ثم بدا يضع يديه على مؤخرتي ففتحت بنطلوني و تركته يعريني حتى راى طيزي و هنا امرني ان ادور و اقابلها له كي يدخل زبه الكبير

و بدا الحارس يفرش زبه على فتحة طيزي و انا احس برعشة قوية  حيث ان زبي انتصب ايضا و ارتفعت شهوتي و انا العب بزبي و هو يحك زبه في طيزي في قصة لواط جميلة و ممتعة جدا ثم بصق على خرم طيزي و فرش زبه مرة اخرى و كانت انفاسه قوية و هو يرتعد من الشهوة و قد اعجب بطيزي و لم اكن اعرف انه يحب جنس اللواط و اطياز الرجال . ثم بدا يدفع بزبه داخل طيزي بكل قوة و انا اشعر بالم قوي و احس ان راس زبه يريد ان يمزق فتحتي من شدة انتصابه و غلاظته و صار يقبل رقبتي و يعصر صدري و كل هذا نحن داخل السيارة ثم احسست ان زبه قد دخل جزء منه و كنت ارغب في الصراخ من شدة الالم لكن اهاته الساخنة و لمساته الممتعة كانت تذهب الالم و تعطيني نشوة جنسية قوية الى ان ادخل زبه كاملا حتى احسست ببيضتيه تصلان الى فلقات طيزي . و صار الحارس ينيكني بكل قوة و يتحسس جسمي و احيانا يلمس زبي و بطني و هو يرتعد من الشهوة الى ان احسست بشيئ حار داخل طيزي و هو يلهث بشدة و يقبل رقبتي فعرفت انه قد قذف المني و هنا جائتني نشوة قوية و قذفت ايضا المني على كرسي السيارة الجلدي و انا منتشي جدا باجمل قصة لواط و بالزب الذي اكلته طيزي

و بقي الحارس بلا حراك و هو يحتضنني لمدة حوالي دقيقتيه ثم سحب زبه الضخم من طيزي بعدما ارتخى و اعطاني قبلة قوية من شفتاي ثم لبس ثيابه و قال لي اذا رغبت بالزب مرة اخرى انت تعرف مكاني و رغم اعجابي بالنيك و بزبه الا اني لم اذهب الى موقف السيارات ذلك مرة اخرى خشية من اتعود على الزب و اصبح شاذ مدمن لكن عشت قصة لواط ممتعة و قوية جدا مع اجمل زب رايته في حياتي

 

شاهدو فيديو النيك داخل السيارة

هنا