قصتي الساخنة في احلى لواط مع جارنا الجديد و كيف نكته

تبدأ قصتي الساخنة مع احلى لواط عندما انتقلنا للسكن في حي جديد بعمارة متكونة من ثلاثة طوابق حيث كنا نسكن بالطابق الاول وكان يسكن في الطابق الارضي جيراننا ولفت نظري ابنهم الجميل الممشوق القد وذو جسم فاتن ومغري ، فبقيت اتتبع خطواته كلما رأيته اسلم عليه وابتسم ويبادلني الابتسامة وبقيت اشتهيه واتمناه كلما رأيته ولكن في نفسي فقط لانني لا استطيع مفاتحته في الموضوع فانا لا اعرف ميولاته ، وبقيت اتعذب على هذا الحال مدة سنة كاملة الى ان جاء اليوم الموعود حيث كنت اتمرن على كرة القدم بالملعب المحاذي لسكننا فإذا بالشاب مع اربعة من اصدقائه يصلون الملعب وبدأو في عملية الإحماء وكنت استرق النظر الى ذلك الشاب الجذاب واتمرن ، وفجأة قرر الشباب لعب مباراة وكانو خمسة وينقصهم شخص ليلعبو 3 ضد 3 ، فاجأني جاري الشاب بطلب الانضمام اليهم لللعب فوافقت على الفور وقلت له بشرط ان تلعب ضدي وبدأنا باللعب وبعد حلول المغرب توقف اصدقاؤه عن اللعب ليذهبو الى بيوتهم لانهم يسكنون بعيد ا حسب قولهم فذهبو فطلب مني الشاب ان نكمل اللعب لكي يعادل النتيجة لان فريقهم كان منهزما بفارق هدف واصر على ذلك فسايرته ولعبنا وتركته يسجل الهدف ثم جلست على كرسي التقط انفاسي فجلس الشاب بجنبي وقال لي طريقة لعبك رائعة ولديك جسم رياضي فشكرته وطلبت منه رقم هاتفه لكي اتصل به عندما تكون هناك مقابلة ، فذهب هو في الاول لانني لااستطيع ان امشي معه لفارق السن بيننا فانا ابلغ 26 سنة وهو في 17 من العمر ، وكنت اتحين الفرصة لكي التقي به ، وفي يوم عطلة كنت لوحدي في المنزل فاتصلت به وطلبت منه الحضور للمنزل لانني بمفردي فرحب بالفكرة وقال لي سأحضر بعد نصف ساعةر ، فبقيت افكر في طريقة لكي انيكه فشغلت جهاز الكومبيوتر وسجلت لقطات لنفسي وانا استمني عاريا ووضعتها على سطح المكتب بعنوان لقطات لي ، وتركت الجهاز شغالا ، فرن جرس البا ب وحضر الشاب وهو يرتدي سروال جينز للركبة وتي شورت ابيض وكله جمال ، فرحبت به وقلت تفضل فجلس في باحة المنزل فقلت ماذا تشرب فقال اي شيء ، فقلت استمتع وكأنك في منزلك ، وقلت تستطيع ان تدخل للنت وسأحضر لك شيئا باردا ، فدخلت للمطبخ وكانت فيه نافذة تطل على باحة المنزل بها زجاج يستطيع الذي بداخل المطبخ ان يرى كل شيء بالباحة ولايستطيع من بالباحة ان يرى شيئا ، وبالفعل بدأ الشاب يتصفح الكومبيوتر وانا الاحظه ، وبعد مدة رأيته يتفرج على الفيديو وانا امارس العادة السرية فسارعت للخروج وفاجأته فارتبك واراد اغلاق الفيديو فقلت له لا تستحي كلنا شباب وكلنا نقوم بهذه العادة ، ثم سألته متى كانت آخر مرة مارست فيها العادة السرية فقال منذ اسبوع فقلت له مدة طويلة ثم سألني وانت قلت قبل مجيئك بنصف ساعة فقط ، ثم سألته هل لديك اصدقاء تمارس معهم العادة فأجاب لا فقلت مارايك لم نمارسها معا فوافق فأخرجت زبي اولا وبدأت افركه وهو يتفرج فقلت هيا لا تستحي فاخرج زبه واخذ يفركه وبقينا هكذا حتى افرغ كل منا شهوته ، ثم قلت له اذهب واستحم فقال سأستحم في البيت فألحيت عليه وقلت له المنزل خال فلا داعي للحشمة فذهب ودخل الحمام وكنت اراقبه من فتحة البابنزع كل ثيابه ووقف تحت مرش الماء وهو يعصر زبه وبدأ زبه ينتفخ ويقف ويتصلب وهو مغمض العينين هنا دخلت عليه الحمام وقلت زبك رائع وانت رائع وبدون مقدمات نزعت ثيابي ودخلت معه البانيو وبدأت اعصر زبه وهو يتأوه ويتلوى من الشهوة ثم بادرته بقبلة على خده واخرى على فمه ورايته مستمتع فنزلت اقبل صدره وبطنه ثم نزلت الى زبه وبدأت امصه وهو في عالم آخر ثم قبلت فخضاه وبدأت ادخل اصبعا في طيزه وهو يتأوه فقلت هذه هي الفرصة وبدأت اعصر طيزه وادخل اصبعا ثم اثنان وهو كأنه في عالم آخر ، فأدرته وبدأت احك زبي على طيزه وهو مستمتع ثم مسكت زبي ووضعته على ثقبة طيزه ودفعت وهنا استفاق وقال لي ماذا تفعل قلت لا تخف لن يؤلمك هذا ودفعت زبي فدخل رأسه فبدأ في الصراخ من الألم والتأوه من الشهوة فبقيت لم احرك زبي مدة ثم اخرجته وهو يقول نيكني …نيكني ,,,, اح ’’’’’اح فادخلت رأس زبي مرة اخرى وهو يصرخ ويتأوه ثم دفعت زبي مرة واحدة فصرخ صرخة فأغلقت فمه لكي لا يفتضح امرنا وبقيت دون حركة حتى يتعود طيزه على زبي وبعد 5 دقائق بدأت بتحريك زبي ادخله واخرجه وهو يقول لي نيكني حبيبي نيكني وبدأت ادخل واخرج وحركاتي تتسارع وانا في قمة النشوة ثم افرغت مائي في طيزه وهو في قمة التيهان ، وتركت زبي بداخله وامسكت زبه وبدأت افركه حتى افرغ منيه ، ثم قبلته في فمه ولعقت لسانه وفعل هو كذلك وقال لي لم اكن اعرف ان النيك مع الرجال حلو لهذا الحد ، فأغتسلنا وخرجنا لباحة المنزل وجلسنا نشرب العصير ونتبادل اطراف الحديث وسألته ان كانت هذه اول مرة فأجابني بنعم وانه اعجب بزبي وحركاتي وبقوة عضلاتي فازدادت رغبتي فطلبت منه ان ندخل للغرفة ودخلنا وعاودت نياكته مرة اخرى حتى افرغنا منينا مع بعض واتفقنا اننا نلتقي كلما سنحت الفرصة ، وبقينا على هذا الحال الى غاية كتابة قصتي الساخنة هذه في ممارسة اللواط