كيف مارست اللواط مع صديقي فوزي و جعلته مثل زوجتي

منذ ان عرفت صديقي فوزي احسست بشيئ ما يجذبني اليه و كنت دائما ارى نفسي امارس اللواط معه في تخيلاتي  و تدريجيا صرنا نحكي كثيرا على الجنس و كلما مرت علينا فتاة نبدا في التعليق على جسمها و يتخيل كل واحد فينا انه ينيكها . المهم مع مرور الوقت صرنا لا نستحي من بعضنا و ذات مرة كنا نلعب مباراة في كرة القدم و نهايتها شعرت برغبة ملحة في التبول و اتجهت الى مكان تنعدم فيه حركة المرور و دخلت بين الاحراش و بينما انا كذلك حتى لاحظت ان فوزي قد تبعني و عندما سالني عن السبب الذي جعلني اتجه الى هذا المكان اخبرته اني اريد التبول و عند ذلك اكد انه يريد ان يفعل نفس الشيئ .اقتربت من احدى الاشجار و اخرجت زبي و بدات ارشها  و كان فوزي امام شجرة اخرى و يقابلني بظهره و و تظاهرت اني لا اراه و التفتت اليه و اكملت بولتي و حين اكمل فوزي كان لابد ان يمر من امامي و هذا ما يادي به الى رؤية زبي لا محالة و هي اول خطوة تقودني الى ممارسة اللواط معه و التمتع بذلك الطيز الذي سحرني و الهب شهوتي منذ مدة

لما مر فوزي من امامي بقيت اداعب زبي و اعصره امامه و حين اقترب تظاهر انه لا يشاهد لكني لمحت عيناه تنظر بطريقة خفية  و بمجرد ان اقترب اكثر بدات احك زبي على الشجرة  و كاني امسحه لكن في نفسي كنت اتمنى اني احكه على طيز فوزي و امارس معه اللواط . اخفيته بعد ذلك و التحقت بصديقي و اتجهنا الى بيوتنا و في المساء التقينا في الحي و بقينا نتحدث عن المقابلة و عن دور كل واحد فيها و لم اشعر الا بزبي ينتصب و خشية ان يفتضح امري استاذنت من اصدقائي و اتجهت الى المنزل . بعد حوالي نصف ساعة سمعت دقات على الباب و لما فتحته كانت المفاجاة صديقي فوزي  حيث ناداني و طلب مني ان نلتقي قبو العمارة لانه يريدني في امر ضروري و بمجرد ان وصلنا رايته مضطربا و متلعثما في الكلام وهنا صارحني بما كان يختلج في صدره حين قال لي انه شاهد زبي و اعجب به و يتمنى ان نمارس معا اللواط  و قد عرف اني فعلت ذلك الامر عن قصد حتى اجعله يشاهد زبي

مباشرة ارتميت عليه و احتضنته بقوة و قبلته من فمه و شعرت به انه كان ساخنا و مرتبكا و انزلت يداي الى طيزه التي كانت طرية و بقيت اقبله قبل ساخنة و احسست نفسي اني في ليلة دخلتي و خاصة و انه كان واقفا و متجمدا في مكانه دون حركة . ثم طلبت منه ان يستدير و رفعت له قميصه و نزعت سرواله بطريقة سريعة حتى شاهدت تلك الطيز البيضاء النقية و بدات العب بها و احك زبي عليها مما جعلته يهيج اكثر و يترجاني ان ادخل زبي لكي يستريح من عذاب الشهوة الذي يحرقه . بعد ان ادخلت زبي احسست بلذة غريبة و شعرت اني قد تاخرت كثيرا في ممارسة اللواط مع صديقي فوزي و بقيت ادفع بزبي في طيزه  الى ان احسست اني ساقذف و هنا اخرجت زبي و قربته من  الجدار و بقيت استمني عليه حتى افرغت خصيتاي من المني و منذ ذلك اليوم صار فوزي مثل زوجتي نمارس اللواط مع بعض في ذلك القبو او في بيتنا كلما هاجت نفسي و اشتاقت الى النيك