لما مارست لواط اكتشف امري ابن عمي و ناكني

أنا عابد عمري ٢٥سنه أبيض وسيم جسمي حلو جدا و امارس لواط بكل حرارة في يوم من الأيام قبل سنه حضر لي أحد أصدقائي في البيت لان أهلي معزومين وكنت أتبادل معه ينيكني وأنيكه فلم أنتهيت من نيكه قام ووضع أرجلي على كتفه وقام بإدخال زبه وأخذ ينيكني في لواط حلو . وفجأه فتح الباب أبن عمي وعمره ٢٢ سنه وهو ساكن معنا في المنزل وله غرفه مستقله لأنه يدرس في الجامعه واهله خارج الرياض فشاهدني وأنا أتناك من صديقي فأقفل الباب وخرج. وبعد ذهاب صديقي دخلت غرفتي فاقفلت الباب وأخذت افكر هل سيخبر أهلي ماذا سيفعل ثم مر اليوم الأول والثاني

دون أن يخبر أحدا أو يفتح معي الموضوع وأنا لاأجرؤ أنا أنظر أليه أو اكلمه. وفي اليوم الثالث وأنا في غرفتي حوالي الساعه ١١ليلا وإذا بشخص يطرق باب الغرفه فتظاهرت بالنوم ولم أرد وإذا به فهد يفتح الباب ولم دخل أغلق الباب ونادى علي فلم أرد وإذا به يقترب مني ويبوسني على خدي ويتلمس رقبتي وظهري ثم طيزي فقلت في نفسي ماذا أفعل هل أترك ولد أصغر مني يمارس علي لواط و يشبع زبه  أم أنهض واطرده أم أكمل تظاهري بالنوم وأدعه يفعل مايشاء لكي لايخبر أهلي . وعلم أني أتظاهر بالنوم ولاأمانع فقام وركب فوق ظهري

دون أن يخلع ملابسي أو ملابسه لمدة ٥دقائق ويبوس رقبتي ويتأوه ثم قام وخلع ملابسيو هو مصر على لواط مع طيزي  ثم أحسست به وهو يخلع ملابسه وأحضر كريم ووضع على طيزي ثم ركب وأدخل راس زبه بلطف وأنا مصدوم من حجم راس زبه ومن جرأته ثم ادخل قليلا قليلا حتى دخل ثم قام بأدخال واخراجه لأكثر من ١٠دقائق ثم قذف منيه داخل طيزي وهمس في أذني أنه كان يشتهيني من زمان وبقي فوقي بعد ما قذف لمده طويله دون ان يخرج زبه ولما قام زبه قام بنيكي مره ثانيه ثم قام بتغطيتي وخرج. فقمت واغتسلت ونمت وأنا في قمة المتعه. واستمر بنيكي إلى الان ودائما يأتي إلى غرفتي وأنا أتظاهر بالنوم فيتسلل وينيكني ويخرج وإذا كنت خارج بالليل يتصل علي ويسلم ويقول لي هاني تعال هنا وقت النوم بعد نص ساعه علما بان علاقتي بفهد قربت من أكتمال عام وأنا كل ليله ينيكني أبني عمي الذي يصغرني بثلاث سنوات. فما أجمل زب فهد الذي أشبع رغباته الرجوليه  في احلى لواط وأشبع رغباتي الانثويه.