لواط جد ممتع مع البواب اللي زبه الكبير شق طيزي و ناكني

انا اسمي فواز و عمري ستة و ثلاثين سنة قصتي لواط مع البواب هذه حقيقية مية بالمية سافرت مصر وبصدق كنت اراسل بالنت في اصدقاء من مصر عشان التقي بيهم في مصر و اتناك منهم عشان انا حاسس اني انثي اعشق الزب واعشق اني اتناك زي البنات جسمي بناتي و احب البس حريمي واعمل مكياج وادلع واما اشوف زب قدامي افرح وابقي هايج عايزو و احب امصو والحسو زبره و نمارس لواط ممتع . المهم بعدين سافرت مصر في الصيف و كان الجو حار و كنت بحب الجو الحار جدا سافرت القاهره و سكنت في شقه لوحدي و مشيت السوق اشتريت باروكه و لبس حريمي و مكياج لبس داخلي سكسي اوي و حاولت اتصل باصدقاء النت لاكن للاسف ماحدش كان جاد و ماردوش عليا بدات افكر في طريقه اتناك بيها و ذوق لواط مع زب يمتعني و يهيج طيزي التعباتة واخيرا لقيت فكره اني اصاحب بواب العماره رجل في حدود الخمسة و اربعين سنة او اكثر سنه صعيدي باين انو سكسي وهايج و لوحدو يمكن متزوج و زوجتو مش معاه فقررت اني استدرجو عندي في الشقه و اجرب و صرت كلما شفتو مايلت طيزي و لما اشوفه يحك زبو اظل ابص عليه و امرر لساني على شفايفي من المتعة و الرغبة الجنسية اللي كنت فيها و في النهاية قررت اتصل فيه و اكلمه باستخدام اي حيلة عشان ينيكني و يدلع طيزي في لواط بزبو الكبير و فعلا اتصلت بيه عشان يجيب حاجات من الدكان وانا لبست شورت قصير و تي شيرت و كان جسمي املس بدون شعر و طيزي باينه  من الشورت وعملت شوي مكياج خفيف علشان اهيجه اكثر . و كنت متاكد ان الرجل ده نياك و مبين انو لو زب كبير و ثخين و يعشق اطياز الشباب و لواط معاهم و كل ما بص ناحية زبرو الاقيه قايم

و بعد شوي رن جرس الشقه و جاء البواب و شاف جسمي و طيزي بس ما اخد بالو و راح جاب الحاجات من الدكان و استغليت الفرصه و قلت تعالي ادخل اشرب شاي معي و فعلا دخل و شرب شاي وبديت اسالو و اتعرف عليه اسمو شوكت عمره تسعة و اربعين سنه مطلق من خمس سنين وعايش لوحدو و من كلامو حسيت انو سكسي هارد عنيف و بيحب الطيز اكثر و خصوصا و انه مبين انو ما ناك من فترة طويلة و نفسو في لواط يريح زبره و يخليه مصحصح . و بعدها مشي و راح لاكن انا قررت اني اتناك من سيد باي طريقه و فكرت و بينما انا افكر واتفرج علي التلفزيون جت دعايه علي كريم روك و حبه الملكه و ده يخلي الواحد هايج عايز ينيك بشراهه فاتصلت و اشتريت الدوا و قررت اني اكلم شوكت و شربو شاي بعد ما ذوبت حبتين من حبوب النشاط الجنسي و فعلا الساعه عشرة بالليل اتصلت بشوكت عشان يشتري لي حاجات من الدكان و بعد ماجاب الحاجات قلت ادخل اشرب شاي معي و دخل وابتدا يشرب في الشاي و انا فرحان و هايج و عشان ازيد رغبتو و حببلو جسمي و ينيكني عرضت له صور سكس و فيديوهات سكس  و لواط هارد من الهاتف و انا اراقب في زبو بدا يقوم من تحت الجلابيه و كان زي الخيمة و حتى راس زبو كان مبين و ما كان لابس سروال داخلي و المنظر دا خلاني اموت من الرغبة و الشهوة لذلك الزب اللي تمنيت لواط معه باي ثمن حتى و لو مزق طيزي و احشائي و هو بدا يلاحظ في نظراتي لي زبو و بدون خجل قالي عجبك اتصدمت و قلت اه اه قالي عايزو قلت اه و في نفسي قلت اه انا عايزو موت قالي تعالي قلت له انت اتفرج لغايه مأ غير هدومي و اجيلك قال اوك بس ما تتاخرش احسن انا تعبان اوي و نفسي في لواط بجد  . و بعدين راح يحك زبرو وكان مبين ان زبرو كبير اوي و كنت حاسس انو حينيكني مرات و مرات و حتى انا ابتدت الشهوة تلف جسمي و طيزي تتوسع و تستعد للزب

و بعدين دخلت لبست لبس داخلي حريمي و مكياج  احمر على شفايفي و في اظافري و لبست باروكه صفرا و طلعت و لما شافني اتصدم و زادت رغبتو في لواط مع طيزي  كانو ست قدامو و خلع ثيابو و بقي عريان قدامي و زبو مقوم نار . كان زبو قد ذراعي و ثخين اوي و عندو راس زي حبة بيض كبيرة و وردي و عليه عروق كثيرة و بيضتين كبار و كان زبو مليان شعر زي الغابة  قالي تعرف تموص تعالي اه اه جيت مسكت زبو في ايدي و داعبتو بشفايفي و بوستو و مصيتو و رضعتو لحد ما هاج شوكت و مسكني من وسطي و بدا يلعب بزبو علي طيزي و يحك براس زبو علي فتحه طيزي اح اح ما احلاه و انا عايزو يدخلو جوا و بعد شوي جاب كريم و مسح زبو و مسح طيزي و دخل صوابعوا في طيزي لحد ما حسيت بالكريم يدخل جوات احشائي و صارت طيزي محررة و جاهزة لاستقبال الوحش الكبير و نيمني علي بطني و وضع وساده تحت بطني عشان طيزي يرتفع و يفتح اكثر و بدا يفتح ف طيزي بيديه و دخل راس زبو في فتحه طيزي اح اح و دخل جوا اه اه حلو بدا يدخل و يطلع في زبو وهو مستمتع عالاخر بعدها نيمني علي ظهري و رفع رجليا و بدا ينيكني اه اه و بعدها جلس و اخذني في حظنو و طيزي علي زبوو راح داخل خارج فيا  وانا بحس بمتعة كبيرة قوي و لما يدخل زبو كامل تلامس بيضاتو بيضاتي و كان زبي قايم من الشهوة اللي كنت عليها وقتها  و بدا يداعب صدري و يبوس ف ظهري و يدخل زبو جوا طيزي لحد مانزل جوا و  حسيت ان حليبو ينكب في طيزي  و كان ساخن قوي و كنت احس بيه في كل قطرة يقذفها لحتى ما كمل القذف و كان هايج نيك و قال لي عاوز انيك كمان و من غير ما يطلع زبو من طيز راح قايم ينيكني مرة اخرى كمان و انا احب اتناك من حد هايج و استمتع و ناكني يومها نيك لواط ثلاث مرات لحد ما فشخ طيزي و شقها . و كان يقذف الحليب من زبو كثير اوي و كل مرة ينيكني فيها يكب اكثر من المرة اللي فاتت حتى تعجبت منو و لما شبع من طيزي رحت رضعت لو زبو و لحستو و من ذيك الليلة صرت مراتو وينيكني زي ما هو عاوز