لواط حار جدا مع جاري الذي جعلته يدمن زبي – الجزء 2

ساواصل معكم قصتي في لواط ساخن مع سامر و كيف جعلته لا يصبر على زبي حيث في الجزء السابق من قصة كنت حكيت عن ندمي حين استمنينا لبعضنا بعد ان بردت شهوتي و احسست اني ارتكبت جرما خطيرا و بقيت في المنزل وحيدا اؤنب نفسي الى ان بدا افراد العائلة يلتحقون بالمنزل بدئا بامي ثم اخوتي وصولا الى ابي . في اليلي و انا استرجع شريط الذكريات في راسي بقيت اتذكر كيف لمس سامر زبي و استمنى لي و كيف كنت واقفا اقبله مثل الفتاة و هو يلعب بزبي و لم اصدق اني قذفت دون ان المس زبي تذكرت تلك الحلاوة الغريبة التي اجتاحتني و انا اقذف المني حتى تطاير بعيدا على ملابسه و هنا شعرت بزبي بدا ينتصب و كنت عادة حين استمني لا افكر في الجنس و لا ينتصب زبي الا في اليوم الموالي لاني اخاف ان اصبح مدمنا على الاستمناء و هذا ما جعلني اكتسب عادة و هيي عدم الاستمناء مرتين في يوم واحد لكن تلك الصور المرسومة في راسي و التي كانت حقيقية لا خمجرد خيال جعلتني المس زبي و اشعر بمتعة غريبة و انا اتذكر كيف قبلته و كيف لمس زبي و جتى كيف لمست زبه و انفاسه التي كانت  تحرقني اثناء القبلات و هنا قررت ان التقيه مجددا و قلت في نفسي سامارس معه لواط مرة اخرى ثم ابتعد عنه نهائيا  و في الصباح الموالي لتلك الليلة قمت باكرا و الشهوة تحرقني و رغبة الاستمناء و القذف تارقني و بقيت انظر في خيالي الى سامر و كانه روحي التي لن اصبر عليها

على الساعة الحادية و عشر لمحته مارا في الشارع فتعمد النزول مسرعا من البيت و اتجهت في طريقه و كان الامر صدفة و ما ان التقيته حتى القيت عليه التحية ثم تظاهرت اني احكي عليه عن مقابلة الامس و عن اللاعب الفلاني و نظرات لواط ثاقبة اسددها اليه كالمغناطيس بينما كان هو يحكي معي و في نفسه امر يخفيه و شعرت انه مر بنفس حالتي حيث انتقل من تانيب الضمير الى الرغبة بعد صحوة الشهوة . بعد ذلك استاذنني ان ياخذ لوازم البيت ثم يعود الي و بقيت انظر الى طيزه و هو يمشي  و انتظرته ربع ساعة حتى عاد الي ثم اتجهنا الى احدى المقاهي و تناولنا  الكوكا و القهوة ثم عدنا الى الشارع و لم نتحدث تماما عما حدث بالامس  رغم ان كل واحد فينا كان يحترق شوقا في داخله . كنت اريد ان ابدا بالحديث لكني خشيت ان ينتصب زبي و يفضحني امام الناس لاني كنت ساخنا جدا و لكني قلت له ساذهب المنزل لحضر طعام الغذاء لاني وحيد في البيت و عندها رد علي تعال معي الى بيتنا لنتناول الغذاء معا لكني اكدت له اني استحي من امه و اخواته و ما علي الا ان اشتري البيض و الجبن و الخبز و اذهب الى البت و هنا احسست انه يريد ان يقول لي اود ان ارافقك الى البيت و لكنه كان ينتظر مني المبادرة . ودعته و غادرت الى البيت و في الحقيقة لم اشتري اي شيئ لان كل المواد الغذائية كانت في البيت و بعد حوالي نصف ساعة من دخولي الى البيت حضرت طعامي و كالعادة بحثت عن فيلم جنسي و كلي امل ان سامر سياتي ونمارس لواط مع بعض و من حظي ان ذلك اليوم كان يوم الاحد و هو اليوم الذي تكثر فيه افلام النيك الجنسية و صرت اتناول الغذاء و زبي خارج متدلي  .

بعدها سمعت شخصا يناديني اسفل العمارة فنظرت من النافذة فوجدته سامر  مع العلم اني كنت انظر و زبي متدلي لاني لم اخفيه لكنه لا يستطيع مشاهدته و هنا لم اجد اي حرج في مناداته و طلبت منه ان يصعد لاني مازلت اتناول الطعام و تعمدت ترك زبي متدلي حتى يراه و تسهل مهمة لواط التي ابحث عنها و ما ان دخل حتى وجدني جالسا مربع القدمين و زبي بينهما و خصيتاي في وسط الشعر مثل البيض في العش و طلبت منه ان يجلس ليتناول معي الطعام لكنه بقي مركز على ذلك الفيلم . هنا كان لابد ان نمارس لواط مهما كان الامر فوقفت و زبي انتصب حتى التصق ببطني و و اتجهت اليه و قلت له هيا ارضعه لكن دفعني و قال هل انت مجنون ثم اخرج زبه و قال اجلس امامي نستمني لبعضنا مثل البارحة لكني رفضت و قلت له انا استمني لك و انت ارضع لي زبي و هنا هددني بالمغادة ان اعدت هذا الكلام لكن رغبة لواط بداخلي المشتعلة جعلتني مثل الوحش ثم وقفت امامه و رحت اقبله و صار يقبلني ثم قال لي نمارس القبلات و نستمني لبعضنا فقط  فقلت له كما تريد يا صديقي و بقينا نتبادل القبل و انا اتحسس ظهره و انزل يدي الى طيزه و هو جد موسوس و في كل مرة يباعد يدي عن طيزه و عرفت انه لا يتركني افعل له امر الا اذا كان بطريقة متبادلة و هنا كان لابد ان اصارحه و عرضت عليه ان انيكه و امارس عليه لواط تام و حين انتهي يفعل هو نفس الامر و صرنا في جدال من يبدا الاول لمدة عشر دقائق و اتفقنا ان ان لا ندخل ازبارنا بل نحك الراس فقط على منطقة الشرج

جائتني فكرة و هي ان اطلب منه ان يلمس طيزي و المس طيزه و نحك ازبارنا على بعض و من يقذف اولا هو الخاسر و يستسلم للزب و يكون المفعول فيه اثناء ممارسة لواط من الطيز و رغم اني كنت حارا اكثر منه الا اني فكرت في كيفية جعله يقذف قبلي . هنا بدات اقبله من فمه و كان يستثار بسرعة كبيرة و لمست طيزه ففعل لي نفس الامر ثم بلل يدي باللعاب و امسكت بزه و ركزت على منطقة الراس و انا اضغط بيدي  اما هو فصار يستمني لي بيده التي كانت جافة و بعد اقل من نصف دقيقة دفعني و اراد الهرب فعرفت انه سيقذف فامسكت يده و جذبته منها حتى قابلني و بدات قطرات المني تتطاير من زبه و كدت انا ايضا اقذف معه و هنا شعرت بفرحة غامرة و كيف لا و انا اخيرا سنيكه لواط من طيزه و ادخل زبي مثلما اشاء . في الحقيقة احس هو بما احسسنا به البارحة من ندم و تانيب الضمير بعد القذف و لهذا كان يرغب بالمغادرة حتى انه قال لي لن اتكلم معك من اليوم فصاعدا و لكن شهوتي كانت في اوجها ولا بد ان انيكه فامسكته بقوة و يدي ترتعد و قلت له ان خرجت و خرقت الاتفاق ساحكي لكل ابناء الحي اني نكتك و اصف لهم طيزك  و بقيت اصر عليه ان يستدير و يتركني امارس حقي في لواط مع طيزه مثلما اتفقنا

يتبع