لواط ساخن بين صاحب الدكان و زبونه الشاب الوسيم – الجزء 1

اليوم قصة لواط ساخن بين صاحب المحل الذي ينيك الشاب الوسيم و يمارسان الجنس اللوطي و الشذوذ المثلي بطريقة جد ساخنة حارة و هما ذائبين مع بعض و كل واحد يستمتع بصديقه و قد كان صاحب المحل  في بداية الاربعين من عمره يبيع في دكانه الخضار و مستلزمات البيت… يتردد عليه الكثيرين من ابناء الحارة بكافة اعمارهم يتبضعون منه، لحلاوة لسانه و  حسن هندامه و نظافته… خدوماً لزبائنه و بشوشاً معهم… يفتح دكانه من ساعات الصباح الباكر الى آخر الليل ليسمح لأبناء الحارة بالتبضع و قضاء حاجاتهم في اي وقت. بشرته تميل الى السمرة متوسط الطول ككل الشرقيين، يبدو قويا من امتلاء قامته ،  وسرعة حركته و ادائه في العمل . الدكان كان كبيرا بعض الشيء ، ينتهي بباب من الجهة المقابلة لواجهته ،  هذا الباب يؤدي الى ممر ضيق بطول 4 امتار تقريبا ، و على يمين الممر غرفة صغيرة يستخدمها صاحب الدكان كمكتب له . كان جميع سكان الحارة يحبونه و يفضلون التسوق عنده ، و من ضمنهم كان هنالك فتى طوله 160 سم تقريبا الذي كان شريكه في لواط ساخن كما ستقرؤون و هو مكتنز بعض الشيء بعمر 18عاماً يتردد كثيرا على هذا الدكان . نشأت علاقة صداقة بين الفتى و صاحب الدكان . فكان كلما جاء الفتى تلمع عينا صاحب الدكان يستقبله و يأخذ بيده يقبلان بعضهما بعض من الوجنتين قبلات صداقة ، ثم يدعوه للجلوس بجانبه و التحدث معه عندما يفتقر الدكان الى الزبائن و في نظراتهما تلميحات جنسية ساخنة جدا رغم انهما لم يصارحا بعضهما .

و ذات يوم و العيد على الابواب دخل الفتى و كان مرتديا الشورت و التي شيرت… استقبله كالعادة صاحب الدكان و اجلسه بجانبه، حيث ارتفع الشورت الى الاعلى لتظهر افخاذه البيضاء و شعر خفيف في طور النمو يعلوها، و صار يتحدثان و يضحكان، و بدات مشاعر ارتفاع الشهوة و ممارسة لواط ساخن ناعم بينهما تنمو اكثر  و مع كل ضحكة يضع صاحب الدكان يده على فخذ الفتى و يعصرها مبدياً سروره منه . كان هذ الحدث  الذي اشعل في قلبهما   الرغبة الجنسية تجاه بعضهما، فصاحب الدكان كان قد اغرم بالفتى و الفتى لم يبدي اي امتعاض من لمسات صاحبه  لانه بدا يذوب و هو يعش الجنس مع الرجال الكبار اصحاب الازبار الكبيرة و الخبارء في النيك . و ظل طيف الفتى يراوده في كل حين و صار يبحث عنه بين الزبائن و ينتظر قدومه في كل دقيقة حتى جاء العيد.  فمع انبلاج ساعات الصباح كان اول القادمين هو الفتى، انفرجت اسارير صاحب الدكان و استقبله بالأحضان و يداه تتلمس ظهره و شفتاه هذه المرة تقبل وجنتا الفتى و لكن بالقرب من شفاهه تمهيدا الى لواط ساخن و ممارسة الجنس ، فقد لامست شفاهه شفاه الفتى، و مع هذه الملامسة انطلق بريق من عينيهما هما الاثنين يعلن محبتهما غير المعلنة… ـ كل عام و انت بخير… قالها صاحب الدكان ـ و انت بألف خير… اجابه الفتى . و صار صاحب الدكان يمشي بجانب الفتى و ذراعه على اكتافه، حاضنه الى صدره الى ان جلسا متجاورين على كرسيين خلف طاولة عليها قاصة الدكان، و ظلا يتجاذبا الحديث و يضحكان، و لكن هذه المرة ظلت يد صاحب المحل على فخذ الفتى. لقد قرر ان يمضي و يعلن محبته للفتى كي يمارس معه لواط ساخن و يذوق معه حلاوة الطيز و يذوقه حلاوة و لذة الزب . اخذ يعصر فخذه ما بين صعودا و نزولا، حتى لامست يده قضيب الفتى ! لقد كان منتصباً مما يوحي بشعور الفتى تجاه صاحبه و مستعداً لقضاء وقت جميل معه. ـ احبك ! همس صاحب الدكان في اذن الفتى.

سكت الفتى و لم يعرف بماذا يجيب، لكنه و بحركة لا ارادية وضع يده على يد صاحبه التي كانت لا تزال على فخذه ! ـ اريد ان تأتي هذا المساء قبل ان اغلق المحل كي نمارس لواط ساخن و نتمتع مع بعض . ـ اي ساعة ؟ سال الفتى بصوت مرتجف مملوء بالشهوة و الرغبة الجنسية ممزوج بالخوف  ! ـ سأقوم بوضع لافتة على باب المحل باني سأغلق المحل السابعة مساءً بسبب العيد. ـ سأكون في السابعة هنا ! قال الفتى و نهض للذهاب. انفرجت اسارير صاحب المحل و تلقاه في احضانه ليلتصق قضيبه المنتصب على الفتى و من ثم يودعه على امل اللقاء. و جاء المساء، و قبل السابعة بدقائق دخل الفتى و كان صاحب الدكان مشغولا بآخر زبون… خرج الزبون فانطلق صاحب الدكان نحو الباب ليغلقه و يضع لوحة الاغلاق عليه كي يختلي بالفتى في لواط ملتهب … ثم اشار الى الفتى ان يتجه الى الباب الخلفي… سار الفتى و تبعه صاحب الدكان حتى وصلا اليه. امسك صاحب الدكان بمقبض الباب و دفعه الى الخارج لينسل الفتى خلفه و يقف في الممر الضيق، و ليتبعه صاحب المحل و يمسكه من كتفيه و يدفعه دفعة خفيفة على الباب، و ليلتصق به مقرباً شفتيه من شفتي الفتى و هو يهمس بصوت مرتجف خافت : احبك … احبك … ثم لتلتقي شفاههما و لتغمض عيناهما مقبلين بعضيهما بشخف و شبق، ثم راح صاحب المحل يقبل رقبة الفتى و آهاتهم تمتزج مع بعضهما آآآآآه آآآآآآه مممممم ممممم اوووف اوووف.. في اروع لواط ساخن و شذوذ جنسي بينهما .

و عندما ارتوى صاب المحل بعض الشيء رفع الفتى على ذراعيه و الفتى تعلق برقبته، و اتجه الى الغرفة التي في الممر حيث اريكة صغيرة موجودة فيها.. خصصها صاحب المحل لممارسة لواط ساخن لانه رجل شاذ و يعشق الطيز التي تحمل اسفلها الخصيتين و هو رغم انه في الاربعينات الا انه لم يتزوج بعد لانه يكره النساء و يحب الاولاد فقط  . و جلس صاحب الدكان عليها  و اجلس الفتى في حضنه و رجلاه مدلتان على الجانبين و صار يقبله و الفتى يبادله بقبل اقوى في لواط ساخن جدا و بانفاس عالية و كل واحد منهما قد بلغت شهوته عنان السماء … و من دون اي ينبسا بكلمة اخذ صاحب المحل يفك ازرار الفتى و يخلع ملابسه حتى جعله كما ولدته امه و قضيبه منتصب على اشده رغم انه لم يجرب الجنس مع الرجال من قبل الا انه قد سخن امام صاحب الدكان . وقف الفتى بين يدي و رجلي صاحب الدكان و هو جالس على الاريكة، واضعا يداه حول عنق صاحبه و صاحبه يقبل في رقبته و يلثم حلمات صدره و يداه تعبثان بظهره و مؤخرته المكتنزة المشدودة، تصدر منه آهات و آهات… وقد انتصب زب صاحب الدكان حتى انه صار يظهر بانه سيمزق بنطاله و يهجم على طيز الفتى البيضاء كي يذيقها احلى لواط ساخن و يرتوي من النيك و الجنس

يتبع في الجزء الثاني