لواط ساخن جدا و حار في الباص و رجل يلعب بزبي

يومها ركبت كالعادة الباص و انا في طريقي الى العودة و عشت لواط ساخن جدا و حار لم اك احلم به او اتخيل حلاوته و حدث مع رجل كبير أتذكر ان شعره كان تقريبا كله ابيض و كان أطول مني و ضخم و كنت طالب في السنة الأولى جامعي و ابدو اصغر من ذلك السن . ركبت و اخذت مكاني وسط الزحمة و امتلا الباص عن اخره بل امتلا اكثر من طاقته و امسكت بعمود و رفعت يدي لاجد رجل كان يقابلني الى درجة الالتصاق و كان أطول مني و جسده ضخم و كان يمسك العمود أيضا و كان يبدو عبوسا في نظرته و هو ما جعلني اتحاشى النظر الى وجهه . و من شدة الزحمة احسست به يلتص بي حيث كان زبه على بطني لانه أطول مني و لا اعرف كيف احسست باللذة و انا اتخيل حجم زبه رغم اني لست شاذ و لم يسبق لي ان رايت زب رجل اخر او مارست اللواط لكني وجدت نفسي مرغما على لواط ساخن في ذلك الباص الشديد الزحمة و زبه على بطني الى درجة ان زبي بدا يتمدد و ينتصب و احسست ان زبي ملتصق بفخذه و كان فخذه طري و هو يرتدي سروال خفيف جدا ما جعل شهوتي تزداد اكثر و انا في ذلك الالتصاق الساخن

و احسست أيضا بنبضات قوية في قلبي على ذلك الرجل و انا ملتصق بفخذه و زبه على بطني و احسست أيضا ان زبه منتصب و بينما نحن كذلك حتى انزل اليد التي كان يمسك بها العمود و عوضها باليد الأخرى و قربها من فخذه و تظاهر انه يحك فخذه و هنا لمس زبي فزادت شهوتي اكثر و احسست باللذة لانها اول مرة شخص يلمس زبي . و قد اطال مدة الحك على فخذه و بالتالي لمس زبي و انا مستمتع جدا في لواط ساخن جدا مع ذلك الرجل الذي كان واضحا عليه انه متزوج و اب او ربما جد و حين وجدني مستمتع و لم امانع امسك بزبي بطريقة ساخنة جدا و بدا يفركه و هنا بدات اتلوى من اللذة و انا اقرب زبي اكثر من يده و هو يفرك على زبي  ويدلكه بطريقة ناعمة جدا من فوق البنطلون . ثم فتح لي السحاب  وادخل يده حتى لمس زبي باصابعه  واحسست بحرارة شديدة من أصابعه و هو يفرك زبي في لواط ساخن جدا و بدا يسخنني اكثر و يتحسس على زبي و انا مستمتع ثم ترك زبي و دار و بدا يحك طيزه على زبي و انا الصق زبي اكثر من طيزه و احتك عليها بطريقة جميلة و ساخنة جدا

و رغم الشهوة الا اني كنت اراقب المكان و لكن كنت اتظاهر اني واقف فقط و أحاول إخفاء شهوتي و السخونة التي كنت عليها قدر الإمكان و انا احك بزبي على طيزه و كانت ازرار بنطلوني مفتوحة و كنت اريد ان اخرج زبي لكني لم اقدر و بعد دقائق عاد للالتفات الي مرة أخرى . نظر الي بطريقة ساخنة لكني بقيت اتحاشى النظر الى وجهه و انا معه في لواط ساخن جدا في ذلك الباص و عاد بسرعة الى لمس زبي و هو يحك زبه على بطني و ادخل اصبعه تحت ازرار البنطلون و لمس زبي مرة أخرى باصابعه على اللحم و احسست بمتعة و لذة جنسية لا توصف و انا واقف  وزبي واقف بطريقة قوية . ثم راح يحرك اصبعه على راس زبي و هو يريد اخراج زبي لكنه لم يقدر لان زبي كان منتصب بقوة و حتى يخرجه يجب ان يستخدم يديه الاثنين واحدة لمسك البنطلون و الأخرى لسحب زبي الى الخارج و لذلك قرر ان يبقى يلمس زبي باصبعه فقط و أحيانا يداعبه من فوق البنطلون و انا في قمة المتعة في لواط ساخن جدا و الباص يسير بطريقة بطيئة جدا . و في تلك اللحظات الساخنة احسست ان الشهوة تجتاحني بطريقة مرعبة جدا و غير مالوفة حيث كان جسمي كله ينتفض و اللذة التي كنت عليها احسستها تحرقني بقوة في زبي فانا لم اعهد هذه الطريقة في الجنس

و احسست اني ساقذف و ان الاهات ستخرج مني بقوة من اللذة لكني كتمتها و أجبرت نفسي على ان انفجر في داخلي و كانت ثمرة ذلك الانفجار المني الذي بدا يخرج من زبي بكل قوة داخل بنطلوني و الرجل احس باني اقذف و لم يتوقف عن اللعب براس زبي . و حين أخرجت شهوتي احس الرجل ان زبي ارتخى و لكن ظل هو زبه منتصب على بطني بشدة حتى نزلنا من الباص و لا ادري ان كان هو أيضا قذف في بنطلونه ام لا و لكن كان لواط ساخن و ممتع جدا


فضيحة نار نار نار شاب قوي الجسم زبه كبير ينيك رجل مغربي عجوز في طريق عام حيث يغتصبه بالقوة و يلعب بمؤخرته و يدخل له زبه بالكامل و ينيكه نيكة قوية لكن العجوز المغربي كان مبسوط و مستمتع و لم يبدي اي مقاومة بل استمتع بالزب

ادخل هنا