لواط ساخن في الورشة مع نياكين سخنين وسعوا خرم طيزي

في يوم كنت رايح الورشة وكنت حميان قوي ونفسي انتاك في لواط ساخن لاني كنت مشتاق زب في طيزي علما اني بحب اتناك و طيزي تحب الزب و  لبست بنطلون ضيق وابيض وشفاف شوية وكنت لابس تحته سترينغ ورحت الورشة وبقيت اهز طيزي شافني واحد من العمال لقيتو بيبص لطيزي وبعدين مد ايدو على زبو يزبّطو عشان وقف ..  ولقيته بيبصّ لواحد زميله وبيدلّه على طيزي راح التاني برضو يزبط في زبو وكان باين من فوق البنطلون انو واقف وبعد شوية بقى الأولاني يبصّلي ويمسّد زبو رحت انا باصصلو بطرف عيني ورحت مدوّر لساني على شفايفي وانا بابصّلو شوية ودخل واحد تالت وكلّهم أعمارهم بين ال 18 والعشرين سنة  وبصولو صحابو ودلّوه عليّا راح عامل نفس الشيء طلعت أشوف شغلهم كانو بيشتغلو في بلاط الحمام ولما دخلنا الحمّام راح واحد منهم مقرب مني شوية وعامل نفسو مش واخد بالو وراح مقرب زبو من طيزي سبته وعملت نفسي مش واخد بالي راح هوا كابس أكتر ولازق زبو في طيزي والتانيين واقفين واحد عن شمالي وواحد عن يميني بقو يمسّدو زبابهم بحركة واضحة

بعدين لقيت اللي واقف ورايا راح حاضني وابتدى يحف زبو على طيزي وصار يمصمص في رقبتي.. انا سخسخت خالص.. ومدّيت ايدي ناحية زباب الاتنين ومسكتهم راح واحد منهم مسك ايدي ودخّلها جوا البنطلون.. لقيت زبو واقف زي الرمح وحامي بديت العب بيه راح التاني منزل السوستة ومخرّج زبو منها  وطّيت وابتديت امص بيه  في لواط ساخن قوي . لقيت اللي ورايا راح منزّل البنطلون وابتدى يفكلي بنطلوني ونزّلو كمان وكانت التالت اللي ايدي في بنطلونو برضو فك الزراير ونزل البنطلون بتاعو  حسيت اللي ورايا بيمسد بإيديه على قفاي وزي ما قلت كنت لابس سترينغ وقفاي كلو باين ومسك زبو وابتدى يحفو بين الفلقتين ومسك السترينغ وزاحو لجنب لفيت له ومسكت زبو ودخلتو في بقى وابتديت امص بقوة .. بقى هو يتنهّد .. وانا بامص لغاية ما بقى زبو كلو ريق من بقي رجع لف لورايا وزاح السترينغ وابتدي يحف زبو على خرمي وانا موطّي امص شوية للي واقف على يميني وشوية للي واقف على شمالي وفجأة حسّيت اللي ورايا راح كابس زبو جوه طيزي وهو مسكني بايديه من خواصري … اتوجعت بس ما قدرتش اصرخ عشان كان زب واحد في بقي

وابتدى ينيك فيا بقوّة وجنون وانا اتلوّى بين ايديه وحاسس زبو الكبير بيفلح في خرمي جامد شوية وحسيت اللبن بتاعه بيفور في طيزي بعد لواط ساخن و مولع .. شوية وشال زبو وفتلني وقلي الحسهم.. بقيت انا الحس اللبن اللي على زبو وكان التاني ابتدى يحف زبو على خرمي وراح مدخلو مرة واحده آآآآآآآآآآآآآآآآآه وابتدى ينيكني والتالت بقى يلعب بزبو بسرعة قدام وشّي لحد ما قلي اهه جه افتح بقك انا فتحت بقي قدام زبو وابتدى يطرش اللبن عليه وعلى وشي وكان التاني اللي بينيك فيا برضو بيترعش وهو بيفرغ لبنو في طيزي
واللي كب لبنه على وشي بقى يمسح اللبن بزبو ويدخّله في بقى عشان ألحسهم وأبلعهم.. لغاية ما خلصو الاتنين مع بعض… شالو زبابهم مني ورفعو هدومهم.. وقالولي انت تجنن.. كل يوم حننيكك هنا.. سبتهم ونزلت وكان بنطلوني اتوسّخ شوية من ايديهم وبانت على طيزي بقعة مكان كف واحد منهم عشان كان بيشتغل وايده وسخة شوية لقيت واحد من الشغيلة التانيين بيقولي: أستاذ بنطلونك مبقّع.. رحت انا احاول انفضها وسمعت واحد كان واقف جنبو بيقول له: ده كانو الشباب بينيكوه فوق.. قال له التاني: عرفت ازاي.. قالو: واحد منهم قلي انهم طالعين ينيكوه

قام الأول قال: له واحنا..؟؟ مش ننيكه برضو محنا كلنا نحب لواط ساخن و الزب في الطيز ؟؟ قال صاحبو: جرب.. هم مش واخدين بالهم اني وقفت ورا الحيطة وباتسمّع عليهم…
شوية وقربو من باب الأوضة اللي انا فيها وكانو بيمسّدو على زبابهم وقال واحد لصاحبه: احنا نمتّعه أكتر قمت انا قلتله: تمتعني أكتر ليه؟ اتفاجئ وما كانش عارف اني باسمعه.. وبعدين ابتسم وقللي: احنا أكبر وعندنا خبرة اكتر قلتله: طب وريني.. راح منزّل بنطلونو ومطالع زب زي الحديد كبير وتخين والشعر حواليه زي الغابة وراح صاحبو برضو شايل زبو ومنزل بنطلونو وبان زبو برضو  وكبير قوي وتخين والشعر على فخاده يجنن.. وقلولي: يلا نزل بنطلونك واكشف لنا طيزك الحلوة عشان ننيكك و نمارس لواط ساخن .. اتهيّجت من كلامهم وحسّيت ان دول أجرأ من زمايلهم.. رحت منزّل بنطلوني وفتلت.. ولما شافو طيزي قالو ايه ده؟ دي تجنن وقللي الأولاني: بس الأول لازم تركع قدامنا وتمص زبابنا قلتلهم: حاضر. وبعد ما مصيت الزبين كل واحد شوي .. قالولي: مصهم مع بعض .. مصيتهم مع بعض وحطيت الراسين على بعض وبقيت ألحسهم

بعد شوية قالولي: تعال.. وكان في سقالة خشب عشان شغيلة الطينة، نيموني عليها على ضهري وقالولي: ارفع رجليك.. وبقى خرمي على مستوى زبابهم وقرب واحد وابتدى يحف زبو عالخرم وراح مدخلو وابتدى ينيك حسيت ان صاروخ بيخرق في طيزي وكان راسي متدلي من الناحية التانية لقيت التاني لفّ لعندي وشال زبو وابتدى يضربني بيه بشويش على وشي ويقوللي: افتح بقك يا منيوك فتحت بقي وابتدى يلاعبني وما يخلّينيش اطولو بشفايفي وبعد شوية راح مدخل زبو كلو في بقي وابتدى ينيكني من بقى والتاني بيفلح في طيزي
حسيت خرمي اتوسّع عالآخر وهو بيفلح بيه ويحرّكو شمال ويمين ويقولي: مبسوط يا منيوك… اقول له: اممممممممم… عشان كان زب التاني مالي بقى وداخل لحلقي ومش قادر اتكلّم ومر وقت وهما بيفلحو فيا واحد من بقي وواحد من طيزي و انا ذايب في لواط ساخن و ممتع  .. وسمعت شوية دوشة.. أتاري التلاتة اللي ناكوني نزلو وسمعو الصوت وجم قربو ووقفو يتفرجو .. وقال واحد منهم: ايه انتو بتنيكوه برضو؟؟ قالهم اللي كان بينيك فيا من طيزي: ده هايل تعالو اتفرجو خرمو بقى واسع ازاي.. وقربو وشافو زبو بيدخل ويخرج من خرمي وقالو: آآآآوووووووووه ده انت زبك كبير قوي شوف انت فاشخه ازاي


وانتبه واحد للي كان مدخل زبو في بقي وقال: شوفو الزب ده ..ده برضو كبير وداخل كلو في بقو… وقالولي: انت هايل  راح واحد منهم اللي نزل لبنو على وشي قال: انا ما دخلتش زبي في طيزو.. لازم اجرب انيكو من طيزو برضو… راح اللي كان بينيكني قللو: بس خرمو بقى واسع لازم تستنى شوية عشان يرجع يشد.. قام واحد تاني قال: ما فيش داعي نستنى حننيكو احنا الاتنين ولما يدخلو في طيزو زبين مع بعض ح يشد كويّس كان اللي بينيكني في لواط ساخن و جامد قرب يفرّغ وابتدى زبو ينفض بطيزي ويكب اللبن فيها والتاني نزلهم في حلقي فوراً وما طلعتش نقطة لبرا.. ولما انتهو قوّموني لقيتهم كلّهم عريانين خالص.. وقالولي: اقلع هدومك كلها.. قلعت وراحو اتنين نايمين على الأرض على ضهورهم بعكس بعض.. وحطو زبابهم على بعض لحد ما بقو الزبين واقفين لفوق.. وقالولي: اقعد عليهم يا منيوك قلتلهم: حاضر.. وانا كنت خايف قوي عشان دي أول مرة أجرب زبين مع بعض.. رحت قاعد وبديت احك خرمي على الزبين لحد ما حسيت ان خرمي حيقدر يستحملهم.. راح واحد من الواقفين مقرب وكابسني من اكتافي لتحت.. ووووووووووووووووووووووووووووووو
حسيت خرمي اتفلق والزبين بيتناطحو جوّاه وهم الاتنين بيرفعو اجسامهم وبينتعو زبابهم لفوق في خرمي و انا عايش لواط ساخن …

و التلاتة التانيين واقفين حوالينا وبيلعبو بزبابهم
لحد ما حسيت الاتنين اللي بنيكو في طيزي قربو ينزّلو … قربو التلاتة زبابهم على وشي وقالولي: افتح بقك يا مصاص الزب يا منيوك.. وفتحت بقي وحسيت سيل من اللبن بيدفق على وشي وفي بقى المفتوح وسيل تاني بيفور في خرمي واللبن بينزل لبرا من كتر ما الزبين هايجين وبيفلحو في خرمي  ولما وقف سيل اللبن..قالولي: اتبسطت يا منيوك؟؟ قلتلهم: آه طبعا انتو أحسن شغيلة في البلد.. شاطرين في كل حاجة.. قمنا لبسنا هدومنا وقلتلهم عاللي لازم يعملوه بكرا في الشغل.. قالولي عرفنا بكرا ح نشتغل ايه في الورشة.. بس كمان عندنا شغل تاني فيك انت يا أستاذ منيوك.. وضحكنا كلنا ورحنا بعد ما عشنا لواط ساخن و نيكة جماعية