لواط عراقي مع قصة حقيقية حدثت في الحرب و كيف كنت اتناك

حكاية لواط عراقي حقيقية  حدثت بطريقة ساخنة جدا رغم اجواء الحرب مع بداية الحرب العراقية الايرانية و كنت اتناك بحلاوة كبيرة من احلى زب و كانت التعليمات تنصح في الاختباء في اقرب ملجأ في حالة حصول غارة او اي نوع من انواع القصف. كنت في احد المراكز الرياضية وبعد ان اخذت حصتي من التدريب اغتسلت في المركز لبست ملابس التي كانت عبارة عن تي شيرت والسروال الرياضي الذي يطلق عليه في العراق (تراكسوت) الذي هو مختصر لكلمة (ترينك سيوت) ومعناه الملابس الرياضية. وفي الطريق وأثناء توجهي الى البيت، والمساء على وشكه، انطلقت صافرة الانذار، فما كان علي الا ان اجد اقرب ملجأ احتمي به. اتجهت باتجاه النسوة والاطفال الذين هرعوا الى الملجأ. نزلنا الدرج واتجه كل واحد صوب زاوية او مكان فارغ فاتجهت انا احد الاركان، وقفت وظهري على الحائط ووقف امامي وبجانبيّ نسوة حاملين اطفالهن. في البداية لم اشعر ان هنالك احد خلفي لولا اني نتيجة الازدحام اضطررت الرجوع الى الخلف بعض الشيئ حيث اصطدمت باحد الاشخاص الذي كان واقفاً خلفي، لم اتبين ملامحه ان رجلاً ام امرأة لشدة الازدحام اولاً، وثانياً بسبب قلة الضوء في هذا الملجأ، حيث كان هنالك مصباح واحد وبعيد عن المكان الذي كنت واقفاً فيه هذا بالاضافة الى احاطة النسوة بي من الامام والجانبين. فكان الهرج والمرج يسود الملجأ بسبب بكاء الاطفال وكلام النسوة والجميع يحلل ويعطي رأيه. كنت ساكتاً انتظر انتهاء الغارة. ونتيجة للتدافع قامت المرأة التي امامي بالرجوع الى الخلف مما حداني ان اخذ خطوة الوراء حيث احسست انني اصبحت قربيباً جداً من الذي خلفي وحرصت ان لا التصق به، ولكن مع ذلك لامس جسدي جسده الذي شعرت بحرارته، حاولت الابتعاد لكن المرأة التي كانت واقفة امامي وقفت سداً منيعاً من التقدم للامام..عندها اعتذرت للذي خلفي وطلبت العفو منه الذي رد باسلوب مؤدب جداً وقال : لا داعي للاعتذار. عندها علمت ان الواقف خلفي هو رجل وليس امرأة. ومع قدوم الناس الى الملجأ ازدادت شدة الازدحام وبدأت الاجساد تتقرب على بعضها الى درجة الالتصاق. وكنتيجة لهذا الازدحام لم يكن هنالك بدٌ من الالتصاق بالرجل الذي خلفي الذي لم يبدي اي معارضة، بل على العكس راح يتحرك بحركات بطيئة الى ان التصقت بطنه وعانته على ظهري ومؤخرتي، وكأنه يقول استند عليّ. وما هي الا لحظات حتى امتد شيئ قاسي بين فردتي طيزي من خلف الملابس، ادركت ان عيره قد انتصب، وبدأت شهوتي تفعل فعلها حيث انتصب قضيبي ايضاً، مما دعاني ان القي بثقلي عليه، اعلمته انني ارغب بما يفعله. عندها وضع يديه على مؤخرتي وراح يدعكهما من فوق الملابس، ثم امسكني من جانبي وركي راح يسحب مؤخرتي باتجاه قضيبه. مددت يدي الى الخلف وبدأ ادعك قضيبه المنتفخ في سرواله، وما هي الا لحظات حتى سمعنا دوي انفجار على اثرها انطفأ المصباح الوحيد في الملجأ وبدأ الاطفال بالبكاء والنسوة يحاولون تهدئتهم. استغل صاحبي هذه الفرصة فتح الحزام وانزل سحابه واخرج قضيبه من لباسه. مددت يدي مرة اخرى الى الخلف وامسكت قضيبه الملتهب الناعم واخذت ادعكه وادعكه، تمنيت لو اني استطيع ان اقبّله واضعه في فمي وابدأ بمصه. ومن تلمسه علمت بان قضيبه متوسط الطول والعرض. تجرأ وانزل التراكسوت من الخلف في حين امسكت الجانب الامامي منه بيدي اليسرى كي لا ننفضح في حالة اشتعال المصباح ثانيةً. ثم امسك قضيبه ووضع رأس قضيبه في خرم مؤخرتي، ثم امسكني من جانبي الورك واخذ يسحب مؤخرتي باتجاه قضيبه محاولاً ادخاله في طيزي. دفعت مؤخرتي الى الوراء لمساعدته في ادخال رأس القضيب. وبدفعة منه الى الامام واخرى مني الى الخلف تمكن من ادخال الرأس. عند دخول الرأس توقف عن الدفع وبقي ساكناً بعض الوقت ليعطي الوقت لخرم مؤخرتي ليتعود على قضيبه. وبعد برهة اخرجه ثم ادخله مرة اخرى الى اوصله الى النصف ثم اخرجه وادخله الى ان مست عانته فردتي مؤخرتي، علمت عندها ان عيره في داخل طيزي بالكامل. راح ينيك ببطئ حتى لا يشك الذين حولنا..يخرج نصفه ويدخله مرة اخرى..يخرج نصفه ويدفعه بالكامل في طيزي مرة اخرى..الى امسكني من جانبي الورك ودفع دفعة قوية احسست انه يريد ان يوصل قضيبه الى معدتي. وما هي الا لحظات حتى شعرت بنبضات قضيبه في داخلي واخذ حليبه ينساب من داخل خرمي. توقف بعد ان توقف قضيبه عن ضخ الحليب داخل طيزي. سحب قضيبه ومباشرة وضع قطعة من الكلينكس بين فردتي طيزي، امسكتها واخذتها ومسحت طيزي بها ورميتها على الارض ورفعت سروالي المنزوع من الخلف فقط ولبسته. وفي نفس الوقت اغلق هو سحابه وشد حزامه. وبينما نحن ننتظر انتهاء الغارة كان يداه تعبثان في مؤخرتي وبين آونة واخرى يجذب مؤخرتي باتجاه قضيبه ويدعكها به. استمر الحال هكذا الى ان انطلقت صفارة الانذار منبهةً الى انتهاء الغارة. عندها غادرت مع الجميع الملجأ من دون ان التفت الى الوراء، فلم اعلم من كان الذي ناكني ولم اعرف كم كان عمره او شكله. كل الذي كنت افكر به انه قد اسعدني وانا اسعدته في ظرف صعب…