لواط في سينما الشواذ مع رجل لعب بزبي و رضعه

كنت كثير التردد على السينما و بالصدفة عشت لواط في السينما التي كان يتردد عليها الشواذ كثيرا و كنت وقتها شاب في العشرين من عمري و لم ارى حتى ذلك الرجل الذي رضع زبي و جلس بطيزه في حجري من شدة الظلام . يومها تنقلت كي اشاهد فيلم سكس و كنت اشعر بملل شديد و هيجان ساخن جدا و اخذت مكاني وسط الظلام لان الفيلم كان قد بدا و حين دخلت كنت اسمع الاهات و الغنجات القوية لان الفيلم كان مليئ بلقطات النيك و اخذت مكاني و زبي قد انتصب و كانت من عادتي ان اخرج زبي و انا اشاهد الفيلم و حين اقذف اخرج مباشرة مثلما كان يفعل الجميع و قبل ان اجلس اشعلت ولاعة السجائر فوق الكرسي حتى اتاكد من ان المكان نظيف لانه عادة تكون الكراسي ملطخة بالمني . و حين جلست بدات افتح سحاب البنطلون كي اخرج زبي المنتصب و قبل ان اخرجه جلس امامي رجل فشعرت بضيق و غضب شديد لانني كنت اريد ان اجلس وحدي و استمني حتى اقذف لكني لم ادري ان هذا الرجل سيجعلني اعيش احلى لواط في السينما و لم اتخيل ان هناك رجال يذهبون هناك فقط من اجل لمس الزب او الجلوس عليه رغم ان تلك القاعة كانت معروفة انها سينما الشواذ

و ترددت في اخراج زبي امام الرجل الذي لم اكن ارى وجهه تماما و انما كنت اشعر به بجنبي فقط و بعد اخذ و رد فتحت السحاب و بدخلت يدي تحت البنطلون كي اخرج زبي و استمني و انا ارى فتاة ببزاز كبيرة شهية ترقص عارية في حفلة جنسية طبعا في الفيلم . و اخرجت زبي المنتصب و هممت بالاستمناء لكني احسست بيد ساخنة جدا تمسك زبي و جاءتني ارتعاشة قوية جدا و اهتز كل جسمي بتلك اللذة التي لم اعشها من قبل و كانت اول مرة يلمس احد ما زبي و تفاجئت من جراة الرجل الذي امسك بزبي لكني لم اكن اراه و لا اعرفه حتى و لو خرجنا الا لو اشتعل ضوء القاعة و هذا لا يحدث الا حين ينتهي الفيلم فقلت في داخلي يجب ان اتركه يلعب بزبي لانه لا يعرفني و لا اعرفه و لن ينتبه اي شخص اخر حتى و لو مارسنا لواط في سينما الشواذ لان صوت النيك و الاهات كان علي جدا و كل واحد منشغل بزبه و كلما يخرج رجل فهذا يعني انه قذف حليب زبه و اطفئ محنته . و بدا الرجل يلعب بزبي بطريقة تظهر احترافيته و مهاراته في اللعب بالازبار في اجمل لواط في سينما الشواذ ثم ضغط على زبي و صار يدلك بطريقة كادت تفقدني صوابي فامسكت له يده و صرت احركها و استمني بيده و انا اشعر بمتعة و لذة قوية جدا

و فجاة توقف الرجل عن اللعب بزبي فامسكت له يده كي اعيدها فوق زبي لكنه رفض اكمال الاستمناء رغم اني كنت هائج جدا و اغلي من الشهوة و سمعت صوت ساحب بنطلونه ينفتح فشعلت الولاعة نحوه فرايته يخلع بنطلونه و رايت زبه منتصب جدا و كبير و مشعر ثم اطفات الولاعة و انا خائف من ذلك الزب الكبير . وصار قلبي ينبض و فكرت في اكمال الاستمناء و كيف اقذف ثم اخرج مباشرة و هنا احسست بالرجل ياتي نحوي و يجلس بجسمه كاملا فوق زبي حتى لمست خرم طيزه بزبي و كانت متعة لا توصف و انا اعيش لواط في سينما الشواذ بطريقة غريبة و غير متوقعة تماما حيث بدا الرجل الذي لم اعرف حتى ان كان شابا او كبيرا في السن لكن طيزه كانت ساخنة جدا و كبيرة و طرية حين جلس في حجري . و بدا الرجل يصعد و ينزل فوق زبي بطريقة لذيذة و انا اقبل ظهره و امسك صدره حتى دخل زبي في طيزه و احسست بشهوة جنونية من لذة حرارة طيزه و متعتها و لم استطع حتى الصمود للحظة واحدة و قذفت بقوة كبيرة في طيز الرجل الذي عرف اني قذفت فتوقف عن الاهتزاز فوق زبي

و احسست بنشوة و لذة و متعة و غرابة في نفس الوقت مع لواط في سينما الشواذ مع رجل لم اره و لم اتحدث معه و نزل من فوق زبي و بدات اسمع صوت يده تضرب العشرة على زبه و انا قد اطفات شهوتي و هنا قمت من السينما و مررت من امامه و اشعلت الولاعة متعمدا كي اراه لكني لم اره بل رايت يده على زبه الكبير جدا و هو يستمني و خرجت من السينما . و قد كان مر على بداية الفيلم حوالي عشرين دقيقة فقط كانت كافية ان اعيش لواط في سينما الشواذ و افرغ ماء شهوتي بافضل طريقة ممكنة و بلا اي حرج و في سرية مطلقة